الرواية الثانية من سلسلة تحقيقات أشبال - مشكلة سرقة !!

[luchia]

7- الـخـتـام...:

ضمت (هدى) (رزان) إليها قائلة في مرح:
- و قد قررت أن أضم (رزان) إلى فريقنا من الآن فصاعداً ... فلقد سددت لنا الكثيييييييير من الخدمات...
ابتسمت (رزان) بتكلف بينما ابتسم (هاني) في هدوء و هو يقول:
- اختيار حكيم يا عزيزتي (هدى)...تستحقين مكافأة ، و أهلاً بكِ معنا في الفريق يا (رزان)
تمتمت (رزان):
- شكراً لك.
سألها (يـوسـف) قائلاً:
- و لكن ، ما الذي حدث لـ(منى)؟!
اتسعت ابتسامة (رزان) و قالت:
- لقد شجعتها على إنقاص وزنها ، و قد بدأت معها في حمية قوية و سنذهب يومياً إلى المركز الرياضي.
صاحت (هدى) بانبهار:
- واااو ! ياله من مجهود عظيم!
ابتسمت (رزان) بينما شجعها (هاني) قائلاً:
- أحسنتِ بالفعل يا (رزان)!

و أكمل الجميع طريقهم إلى المدرسة حينما التفتت (رزان) إلى (يـوسـف) متسائلة:
- ألا تشعر بالوحدة؟!
سألها في دهشة:
- و لماذا أشعر بها ؟!
- لأنك تركت (رنـدا) و خسرت (سـوزان) أيضاً...
ابتسم (يـوسـف) قائلاً:
- لقد قلت بأنني سأكرس نفسي لحل القضايا من الآن فصاعداً ، ثم إن (رنـدا) مخادعة و لن أقبل بها...
سألته (رزان) في خبث:
- و (سوزان) ؟!
ابتسم (يـوسـف) ابتسامة باهتة و أجابها:
- لقد تركتها و انتهى الأمر منذ زمن !
تمتمت (رزان) في خبث:
- أووه ، لابد أن الأمر صعب حقاً على الأولاد الوسيمين ألا يجدوا صديقة مقربة لهم...
ابتسم (يـوسـف) و سألها في خبث مماثل:
- ماذا؟! هل سمعتكِ تقولين إنني وسيم؟!
صُعقت (رزان) و أجابته قائلة:
- ماذا؟! لم أقل أي شيء سخيف كهذا ، لقد فهمت خطأ.
ضحك (يـوسـف) قائلاً:
- لكنكِ قلتِ ذلك في النهاية ، صحيح؟!
تضرج وجه (رزان) خجلاً و قالت:
- حسناً ، إذا قلت إنني جميلة فسأقول بالتأكيد إنك وسيم!
ابتسم (يـوسـف) و قال:
- حسناً ، أنتِ جميلة !
ازداد احمرار وجه (رزان) و قالت:
- لماذا تقولها بهذه الطريقة ؟! فلتكن طبيعياً و أنت تقولها !
ارتفع حاجبا (يـوسـف) و سألها في حيرة:
- هل تريدين أن أقولها بطريقة لا مبالية حتى تصدقين؟!
أجابته (رزان) و هي تكاد تشتعل غضباً:
- كلا ، ليس هكذا !
ضحك (يـوسـف) في مرح ، ثم قال:
- حسناً ، أيتها الجميلة ، ما رأيكِ الآن؟!
صرخت (رزان) في وجهه :
- منحرف !
- أووه ، لا تحيريني ، كيف تريدينها إذن ؟!
سألت (هدى) أخيها و هما يسيران معاُ:
- ما الذي يحدث هناك؟!
ابتسم (هاني) و قال في خبث:
- عرض حي لمسلسل (توم و جيري)
توقفت (هدى) و استدارت إلى (رزان) و (يـوسـف) المتصارعين و قالت في لهجة ذات مغزى:
- أووه ، هل تعتقد أن شركة (جولدن ماير) ستأتي إلينا بحثاً عن حقوقها؟!
أضاف (هاني) بخبث:
- و ربما صارا أكبر ممثلين في هوليوود يا عزيزتي!
و انطلقت ضحكاتهما المرحة معاً...

أتمنى تكون عجبتكم القصة

أنتظر آرائكم و اقتراحاتكم و كل ما يخطر ببالكم

و نبذة قصيرة عن القصة القادمة :

رسالة غريبة تصل إلى (يـوسـف) ، أحجية صعبة يجب عليه حلها ..

رحلة سريعة إلى الاسماعيلية .. و مزيد من المفاجآت ..

في القصة القادمة

[βү MŷšếĻf]

مممممممممممم سو نااايس

صراحة ابداع×ابداع عيبتني

والنهاية حلوة يسلمو قلبو وتابعي

we are whiting you..^^

[Diane]

يأآاي على الرومانسيه في القصه
ايه من اول وانا شاكه بمنى بس رندا
هذه اللي مدري من وين طلعت
توقعت منى تسوي كذا عشان تنتقم بس طلعت غلطانه
مو مشكله هاه
يا ليت يوسف يصير على علاقة مع رزان
ورئيس الاتحاد طلع لطيف في الاخير
بس ما زلت ما احبه
في انتظار القصه القادمه عزيزتي
سلامون

[أنهار]

بصراحة ماشاء الله الحبكة هنا أقوى وأمتع

شخصية رئيس الاتحاد رائعة وظهر أنه انسان طيب ^^
ورغم ذلك سألت نفسي نفس سؤال هدى لرزان لم نعلم ماهو اسمه
ولم تعجبني شخصية رندا فهي أنانية للغاية الحمدلله تركها يوسف

يا ليت يوسف يصير على علاقة مع رزان

كنت بقول اللي بتقوله ديااان يوسف مع رزان لايقين ع بعض

وفرحت كثير أن يوسف في القصة القادمة شكلها ممتعة للغاية
في انتظارها بكل شوق ..

تسلمين وتسلم ايدك كان جزء ممتع واستمتعت بهه للغاية
فلقد تركت كل مابيدي من أجلها

واصلي ياعسل ونحن معك متابعين وقارئين ^^

مودتي

[SҚY]

السلام عليكم ..

يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

مااااااااايمديني صراااحه ..

القصة تهبل شيء شيء رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووعه ..

صح مثل ماا قاالوا .. يوسف و رزان لايقين على بعض

الله يعطيك الف الف الف عاااااااااااااااافيه القصة روووووووووووووووووعة ..

القصة الجااية .. شكلها حماااس .. بانتظاارها

أبدعتي بمعنى الكلمة ..

لا تحرمينا من قصصك .. الرائعه ~

دمتي .,