أقول لأختي: اسمعي هالبيت الجميل للشافعي
قالت ما احب القصائد -_-
قلت لها:
ففي الناس أبدال
وفي التركِ راحةٌ
قالت: اييه! والله صادق! البيت يجنن
قلت لها : حطيته حالتي في الواتسب ، والقصيدة كاملة صورة في الرمزية!
قالت ... مستحيل! لو بيبي عادي ، اما واتس مستحيل
قلت لها : انا ابي اللي في الواتس يقرونه ، اللي عندي ارقامهم وعندهم رقمي بشكل اجباري
أقارب، اصدقاء مر علينا مع بعض عشرة وعمر ومواقف
لاني اكتشفت ناس كثير ماتستاهل اللي احمله لها من ذكريات
قالت لي، غريبة يا جيو!!
لو هالكلام من غيرك عاد
أنتِ اكثر وحدة ماتعلق أمل بأحد
وماترجي من ورا الناس شي
صادقة، والله صادقة
ومازلت كذلك
لكن مثل ماقلت، كل السالفة اني شلت لهم بقلبي كمية ذكريات ومواقف وتقدير مانسيتها رغم السنين
طلعوا مايستحقونها
ولايستاهلونها
هذي فضفضة لشي عرفته اليوم
طبعا منب حساسة بالشكل اللي يخليني اتذكره/هم إلى بكرة !
كل مكعب وضعناه في المكان الخطأ ، الأمر لإعادته لمكانه الصحيح لايستغرق دقائق ففي الناس أبدال وفي الترك راحة ^_^
اكثر اسم يناسبني هالايام (نفسية)
وهو اللي بالفعل بدت موني تناديني فيه
رجعت توقيعي الجميل من باكا
كل مادخلت المنتدى مع قرار بالبقااء مدة ساعة على الأقل
انزعج من النوافذ المنبثقة وأجد نفسي في طريقي للهروب
والنوافذ المنبثقة بالمناسبة صايرة بكل مكان وكل موقع او مركز تحميل بشكل مززززززعج
بين تويتر وانستغرام وسناب وفيد وباث و و و
أبحث عن زاوية تلائم بوحي
فأجدها عاجزة عن حمله وتحمّله
والكلمات تعجز كذلك
والفِكر يعلن استسلامه عن رصف الكلمات أمام ناظري
فلم يعد البكاء يشفي العليل ...
ما الأمر معهم ؟
هل هذه حقا تلك الـ "سنين خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن" الواردة في الحديث ؟؟؟