آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا راسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا راسي
يوم إني فهمت القصة وحليت الشفرة اتلخبط مرة ثانية
ما كفاية الاختبارات وما تفعل بنا
وش سالفة هيوك أوبا ودونغ هي أوبا ؟
والبنت وهيتشول أوبا؟
سيون أوبا وش قصته؟
هاذي الأسئلة إلي ما عرفت لها إجابة
زي المعادلات الكيميائية
البارت كان مرررررررررررررررة غماض حلو
كوماوو
بلللللللللليييييييييييييييييييييززززززززززززز لا تطولين علينا
البارت حماس وانا ابغى اركز في المذاكرة ما أبغى يكون همي البارت طيب
فايتنغ
فايتو أو
أجا أجا فايتنغ
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآتة .. بالبداية .. شكراً لجميع من رد على الفصل السابق جد ردودكم تشجعني ان اكتب اكثر واقدم لكم المزيد والمزيد لذا لاتبخلو علي حتى لو بكلمة تشجعيه ! .. جد اسعدتني ردودكم .. واهلن بالمتابعين الجدد منورين حبايبي بالنسبة للبارت الجآي هو قريب .. يعني ماراح يتأخر وبما ان الاختبارات قربت فايمكن ماانزل شيء ذي الفترة الا نادراً وبس ^^ ... يعطيكم العآفية .. ماراح اتاخر انتظروني
{الفصل الثامن} ..
: كنت انت الوحيد الذي لم اكن اتوقع منه الألم !
...
ومازال صوت بكائها قائماً ! .. اتسعت عيناي الاخر لوهله مماحصل حاول ابعادها ولكنها متمسكة به بقوة ! ..
: انا خائفة .. لحد الموت ! حينما نطقت هي بتلك الكلمات دخل احدهم وهو يصرخ بأسمها دفع هيتشول بعيد عنها وعانقها بقوة ...
: سولـي ! هل انتي بخير ؟ مالذي حدث لما انتي هكذا ! .. مازالت لاتجيبهم سوى ان عناق شيون لها زاد بكائها !
...
: هل يمكنني رؤيته ارجوك ؟ قالها متوسلً للطبيب القابع امامه يريد ان يرى صديقه بشدة .. قلبه يؤلمة حقاً كان كل شيء خارج عن سيطرته !
تنهد الطبيب بحزن على حال كلهم اؤمى برأسه .. معلن عن موافقته ابستم له وانحنى توجهه لتلك الغرفة وضع يده المرتجفة على قبضة الباب
فتحه بخفة .. دعى الرب بداخله ان لايحصل لدونغهي اي مكروه والا سوف يقتل نفسه .. ماان وقع نظره على دونغهي الذي كان نائماً .. ابتسم بارتياح
اقترب منه وركع بجانب سريره .. امسك بيده البارده..عض على شفتيه المرتجفة لايريد البكاء ! ولكن الدموع خذلته انزل رأسه وجسده بكامله اصبح يرتجف
لم يعد يحتمل .. سقط في نحيب بكاء مؤلم صدر يرتفع ويهبط وهو يحاول حبس شهاقته ... كل شيء من حوله اصبح مؤلم ! مؤلم لدرجة فاقة حدود تحمله
ولسيما انه اصاب بانهيار عصبي حاد سابقاً ! .. لم يشعر والا بيدين تلتف حوله لتعانقه ارتفع بصره المشوش بسبب الدموع الى ذلك الشخص ..
لم يحتمل اكثر اجهش بالبكاء في احضانه وهو يشد بيديه على قميصه ..
: اشش لاتبكي ستجعله يستيقظ هيونغ ! انا هنا ..
: انا .. لااستطيع التنفس .. اخلعه عني .. اخلعه ..قالها وهو يضرب صدره بشدة !
...
: انتي بخير الان صحيح ؟ أومت له برأسها وهي تبتسم بخفة .. نهضت لتواجهه. نظرت الى عينيه
: شكراً لك .. لااعلم ماكنت سافعله بدونك طوال تلك السنين انا حقاً ممتنة لوجودك معي شيون !
اقترب اكثر منها .. واخفض قامته ليصل الى متسوى وجههآ
: وانا حقاً ممتن لانك بجانبي سولي ولكن ان كنتي حقاً ممتنة لي>> ابقي معي دائماً ؟
ابتسمت له بنقاء وهي تؤمى برأسها .. حدق بها لفترة كيف لها ان تبتسم بعفوية امامه دائماً وقلبه يخفق بجنون عند رؤيتها ..
: عندي لك هديه .. اقتربي ..
: هديه ؟ .. قالتها متسألة ؟
: نعم هي اقتربي بسرعة .. امسك بكتفيها وجذبها اليها لتصبح هي امامه وهو خلفها .. أتسعت عيناها لحركته المفأجاة .. اخرج عقد صغير من جيبه .. تحمل قطعة كرستالية صغيرة
اقترب من عنقها .. ليضعه لها..توترت عندما شعرت بانفاسه على تلفح عنقها .. لكنه تجنبت هذا .. وضع العقد بخفة واغلقة لكنه لم يبتعد .. اغمض عينيها واخذ يشتم رائحتها
تنهد بصوت مسموع .. قلبها لتصبح مقابله له.. نظر مباشرة في عينها ثم ركز على شفتيها اقترب منها ببطئ .. اما هي فا كانت غير مستوعبه للموقف ..
أمال رأسه ليقبلها ..اقترب كثيراً ما أن هم ان يطبع تلك القبلة حتى أشحات بوجهها عنه .. اغمض عينيه بانزعاج وابتعد علم انه لاتريد ان تفعل هذا الان ..
: لابأس ان حان الوقت المناسب .. ان اردتي انتي ذلك فعلتها معك - ابتسم لها- ..
: آه ساذهب لااعتذر من هيتشول ..قالتها بارتباك
...
كأن يتجول أمام باب المنزل .. وقع نظره على شخص كأن ينظر له من بعيد ؟ عكر حاجبيه بأستياء ! لكن مالفت انتباهه السلآح الذي كان ممسك به !
اتسعت عيناه للفكره التي مرت بعقله ! ..اسرع بالركض ولكن ذلك الشخص اسرع بالفرار .. في الحقيقة كان هنالك من ينادي باسمه في الخلف ولكنه لم يستمع لذا تابع الركض ..
كان يسرع ليمسك بذلك الشخص... توقف هيتشول بعد ماايقن انه ابتعد كثيراً عن المنزل وصل للزقاق مغلق ملئ مظلم بالنفايات والقذارات بكل مكان ! عندها شعر بالغضب لوهله
لانه لم يمسك بذلك الشخص ! .. عندها شعر بيد احدهم على كتفه .. التفت بسرعة الى الخلف ! ليجد تلك التي تلهث بقوة نتيجة ركضها خلفه ..
الان حقاً اشتاط غضباً .. صرخ بها ودفعه ناحية الحائط ليصبح قريب منها ! ..
: لمـآآ انتي هنا ايتـها الاحمـقاء !؟ مالذي تريدينه مني هــآآه ؟ .. تجمدت في مكانها لقربها منه .. رمشت بعينيها عدة مرات ثم تكلمت بخوف ..
: كنت اريد الاعتذار منك .. ومحفظتك لقد سقطت منك ! قالتها وهي تمد له محفظته بيد مرتجفه اخذها منها بقوة ولكنه مازال غاضباً حتى صوت انفاسه مسموعة !
لكن ماجعلها .. تختبئ في احضانه مجدداً .. صوت اقدام احدهم بذلك الزقاق الملئ بالمياه .. اقترب منها اكثر وهمس لها ..
: لاتتحركي ..ولاتصدري اي صوت ابقي هكذا لكي لاننكشف افهمتي ؟ .. أومت له برأسها اقترب منها ليصبح انفها مقارب لانفه .. لكنها صرخت عندما سمعت صوت اطلاق النار مجدداً !
شتمها هيتشول بصوت خافت .. وامسك بيدها ..ليخرجو لمكان أمن .. ولكن بالمقابل كان هنالك رجلين امامهم .. تمسكت بذراع هيتشول بقوة
نظر الرجل لصاحبه ثم القى نظره لهيتشول وسولي ..
: ايمكننا العب هنا قليلاً ؟ .. قالها الرجل وهو يبتسم ويمضغ العلك بصوت مزعج نظر له هيتشول ثم ابتسم لوهله ولكن سرعاً ما عبس ونظر له بحده ..
: ان كنت تريد العب معي .. حسناً انا موافق ؟.. ضحك الاخر واخرج مسدسه من جيبه ..
: حسناً لنلعب .. ولكن مافجأه وجعله يقف في مكانه دون حراك .. ركعت امامهم وهي تمتم بكلمات ...
: ارجوك لاتفعل له شيء .. اعترف بخطئ .. نظر لها بدهشه .. تلك الكلمات ! تلك الفتاة هي من تقولها !
: يبدو انهم لايملكان شيء ! هيا بنا نذهب لمكان اخر .. قالها الرجل لصاحبه الذي اكد كلامه ..
: من انتي ؟!
...
النهآية ..
لمحة بعيدة المدى : " متقابلان .. يتعانقان بالنظرآت كالغرباء ! " اريد ان ارى تلك التعليقات الجذابة =)
أنقطعت فتره كبيره عن روايتك , الصراحه أتوقعت إنك مخلصتها أو في بارت فوق العشرين
جميله روايتك , مليانه غموض و هذا اللي شدني لها , غير طبعاً ماشاء الله لغتك و فصاحتك فيها "أمقت الروايات العاميه"
أنيهوك و دونغهي , ليه دونغهي كذا مع هيوك فجاءه
و أكثر واحد أحس بعرف قصته كامله هو كيونا و هيتشول , لعبتي بعقلي
طبعاً آستني البارت الجاي
في رعاية الله
رد: !? It's You}... super junior } اَنَهَ أَنَتِ
العرض العادي
