السلآم عليكم و الرحمه ....
مرحبا : سآآفي }
صرآآحه موضوعكـ جدأ خطييريشن ... و يستحق النقاش ...
مشكــــوره آآآوي آآآويــــــــــــــآتــ ...... ~
/
بالنسبه لرأي الشخصي أنا [ و اعوذ بالله من كلمة انا ]
هالظآهرهـ عندنآ منتشره وو بشده
و خصوصـــاً في المدراآاس ...
صرآآآآحه عندنآ أشكـــآآآل فضيعه ما تتخيلينهم ...
لدرجة حتى الإداره لاحظة هالشيء .. و قآموا يلقون محآضرآتــ و يوزعون مطويآتــ ... }
تشووفين بنتين مع بعض ... الحمد لله و الشكر .. تقولين بنت و ولد ...
- حتى مو بس بالمدارس و الجآمعآتـــ ..
حتى في المجمعآتـ و المــلآهيـــآتـ
تشوفين بنت مسويه روحهآ ولد لبسهآ و شعرهآ وحركآته عرررربجيه شوي و تطيح ..
و الثآنيه الي معهآ بنووته يا ربي و أنواااع الميآآآعه و الصيآآع و قلة الأدب ... }
وتصير ما تهنأ الا مع معجبتها و صايره ولع فيها و ما تطمئن الا لما تكون معها الإعجاب هو تعلق شديد بالمحبوبة .. فلا تهنأ إلا معها .. ولا تطمئن إلا بقربها .. ولا تنتشي إلا بالحديث لها .. فتستولي المحبوبة على شغاف قلبها .. وتأخذ بمجامع تفكيرها ولبها .. مع ما يصاحب ذلك - غالبًا - من تصرفات شاذة .. وألفاظٍ شركية .. والعياذ بالله .
مآ أقول غير الله يكملنآ بعقولنـــآ .......
بالنسبه للأسبــــــــــآب من وجهة نظري /
* اول سبب و هو اهم واحد و هو غلطة الوالدين بتربية اولادهم و عدم منحهم الحنااان ... عدم تلبية رغبات البنت من ناحية الأهل و عدم الاهتمام بها فالبنت ما تدري من تروح له عشان يعطيها احد شوي من الحنااان و تكمل النقص عن طريق فتاة او شاب الي عندها تروح و تعجب بوحده ... و تقول له انا و انا و انا ... وهذا اللي نسميه الحرمان العاطفي ...
* ثـــآآني سبب أيضا ً انهٌ عدم وجود الإيمآن بقلبهآ قلبه قآآسي فارغ من حب الله و ذكره و استشعار عظمته...
ما يعجب قلبها بالله و الرسول يعجب بأشخآص ...!! لدرجة اذا قلت لها ليييش تعملي كذا... تقول حرآآآم !!
أنااا احبها في الله ؟... أي حب في الله يا شيخه تعجبين بوحده وتعملي حركات ماصخه و تقولي احبها في الله ...
الحب في الله تحبين الشخص الصآآلح الصآدق الي صفآته صفات الدين الحنيف. .. مو معجبك شكلها او كلامها او لبسهآ
و تقولي احبها في الله ... اي حب هذا بالله عليكم ...!؟
* السبب الثآآلث الرفقه السييييئه و بدون شك لما تعيشي مع اشخاص سيئين
شيء اكيييد انوا يكون طبعك مثل طبعهم ... !! يعني الإنسآآآن يتأثر بالطبيعه الي هو عايش معها و فيها ...
فإذا غيرتي رفقتك من سيئه الى صآآلحه ... رآح تتغيرين نسبة 99 % رآح يتغير فيك كل شيء ...
- اخلاقك - كلامك - اسلوبك - شكلك ايضاً ... الخ من الصفات الي كنتي فيها يوم انك كنتي مع رفقة السوء ...
و هذا شيء انا شفته بعيوني كم وحده بفصلنا او بفصول آخرى بالمدرسه تغيروا ...
* الرابع كثرة أوقات الفراغ لدى الفتاة ... مما يجعلها دائمة التفكير في المحبوبة ... فيزيد تعلقها بها ...
* الخامس مشاهدة الأفلام العاطفية وسماغ الأغاني الهابطة التي تؤجج المشاعر ...
فتكون الفتاة متهيئة لصرفها على أي شخص تتوقع منه القبول والاهتمام ...
ااما بالنسبه للحلول هالمشكله من وجهتي نظري ...
* انك تتوبي ... طبعا ً التوبه مو تقولي تبت لله و خلاص ...!!
التوبه لازم تكون صآآدقه و من قلب و فيها شروط ...
الأول : الإخلاص لله تعالى :
فمن ترك ذنباً من الذنوب لله صحت توبته ، ومن تركه لغير الله لم يكن مخلصاً ولم تصح توبته ، فإن الله تعالى لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصاً له وحده ليس لأحد فيه شئ ...
فقد يتوب الإنسان من المعصية خوفاًً من الفضيحة ـ ونحو ذلك ـ وفي قرارة نفسه أنه لو وجد الستر لقام بالمعصية فهذه توبة باطله ، لأنه لم يخلص لله تعالى فيها
.
الثاني : الإقلاع عن المعصية :
فلا تتصور صحة التوبة مع الإقامة على المعاصي حال التوبة ، فإن الإقلاع عن الذنب شرط أساسي للتوبة المقبولة، فالذي يرجع إلى الله وهو مقيم على الذنب لا يعد تائباً، وفي قوله تعالى { وتوبوا } إشارة إلى معنى الإقلاع عن المعصية؛ لأن النفس المتعلقة بالمعصية قلما تخلص في إقبالها على عمل الخير لذلك كان على التائب أن يجاهد نفسه فيقتلع جذور المعاصي من قلبه ، حتى تصبح نفسه قوية على الخير مقبلة عليه نافرة عن الشر متغلبة عليه بإذن الله ...
الثالث : الاعتراف بالذنب :
إن التوبة لا تكون إلا عند ذنب، وهذا يعني علم التائب ومعرفته لذنوبه، وجهل التائب بذنوبه ينافي الهدى؛ لذلك لا تصح توبته إلا بعد معرفته للذنب والاعتراف به وطلبه التخلص من ضرره وعواقبه الوخيمة... إذ لا يمكن أن يتوب المرء من شئ لا يعده ذنباً ....
والدليل من السنة قوله لعائشة رضي الله عنها في قصة الإفك : " أما بعد ، يا عائشة فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله، وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه، فإن العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب تاب الله عليه "
وقال ابن القيم : " إن الهداية التامة إلى الصراط المستقيم لا تكون مع الجهل بالذنوب، ولا مع الإصرار عليها، فإن الأول جهل ينافي معرفة الهدى، والثاني : غي ينافي قصده وإرادته، فلذلك لا تصح التوبة إلا من بعد معرفة الذنب والاعتراف به وطلب التخلص من سوء عاقبته أولاً وآخراً " ا.هـ
الرابع : الندم على ما سلف من الذنوب :
الندم ركن من أركان التوبة لا تتم إلا به ولا تتصور التوبة إلا من نادم خائف وجل مشفق على نفسه مما حصل منه وقد أشار النبي r إلى قيمة الندم فقال : " الندم توبة "
( المرجع/ طالب علم:ابو تيمية )
* و الحل الثاني هو ما بعد التوبه و الرجوع الى الله و هو اهم شيء
فلما تتوب الله رآآح يعينهآ و يسآآعده و الله يفرح بتوبة عبده
تحآآآول البنت و بقدر المستطآآآع أنهآ تتجنب البنت الي اعجبت فيهآ
وتحآآول تبين لهآ انها خلاص ما عادت تبيهآ و تعآآملهآ كأي وحده سوآآء طالبه معلمه
عشااان تبين لها انها خلاص تركت هالشيء و ما عادت تبيه ...
* الثالث عدم إظهار الاهتمام الزائد بالمعجبة ومعاملتها كأي زميلة أخرى ...
* الرابع و هو انك اذا كنتي منتي قادره تتركيها و تتجافي معها
اصطحابها إلى مصلى المدرسة أو الجامعة .. لأن كسب هذه الفتاة أختًا ومُحِبَّةًّ في الله .. خير من مقاطعتها أو مجافاتها ... فتضطر للتحول إلى فتاة أخرى تبادلها نفس الشعور .. ولن تجد في ذلك أدنى صعوبة ... في حال ملاحظة بعض التجاوزات من قبلها... لأن الأولى والأسلم هو الحزم والجفاء معها... بل والابتعاد عنها إن أمكن... لأن الساكت عن المنكر والراضي به كفاعله...
مع عدم إغفال مناصحتها وتوجيهها ...
الحرص على السرية في المناصحة ... لأنها أدعى للقبول والإجابة... يقول الشافعي
تعمدني بنصحك في انفرادٍ ............ وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعٌ ............ من التوبيخ لا أرض استماعه
فإن خالفتَني وعصيت قولي ............. فلا تجزع إذا لم تلقَ طاعة
/
آآآسفه على الإطاااله لكن و الله و بالله وتالله ان موضوعك جدا ً جدا ً مهمـ ...
و شدني حيل و ما قدرت اطلع من دون ما اقول شيء ...
موضوعك جداً رآئع و كلمة رآئع قليله في حقه ... لأن موضوعكـ يتحدث عن ظاهرها ما نقدر نتجاهلها ...
و جعله الله في ميزان حسناتكـ ...
بالتوفيق لكـ .... ^^
و ننتظر االباقين ...
Meral