منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-08-2008, 01:26 AM   رقم المشاركة : 6
dream power
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية dream power





معلومات إضافية
  النقاط : 70681
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :dream power غير متصل
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى dream power إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى dream power
My SMS الحياة بسمة فكن مبتسما لكل شيء ^__^


أوسمتي

ـــمســـاء الخير والأنوار والفلهــ

ياهلا وغلا بك اختي الفاضلة أخلاقها سمار ..

عساك بخير اختي الكريمة ..

بداية اشكرك علي حسن صياغتك وفصاحة اغلب عباراتك ..

وتقنية الرائعة واسلوبك الفد ..صراحة انا شبة ممبتدأ مثلك ..

بس مشاء الله عليك تملكين حس فني رائع ..

بس عندي ملاحظة ادا سمحتي لكي تزيدي من تشويق القاريء ..

لاتكتبي مقدمة عن الشخصيات او وصف أجعلي القاريء يكتشف ..

بنفسة وأظن أنه سيجدب القراء أكثر ..


وأتمني أن لا أكون ضايقتك ..

لكي من كل الود والتقدير

ـــدمتي في حفظ الله ورعايتهــ



  رد مع اقتباس
قديم 13-08-2008, 03:09 AM   رقم المشاركة : 7
xtina
أنيدراوي مبدع
 
الصورة الرمزية xtina





معلومات إضافية
  النقاط : 16
  الجنس: الجنس: female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :xtina غير متصل
My SMS back


روووووعه كثيــر البداية

كــــــــــــاسره خاطري سلمى

وبأنتظار البارت القادم




  رد مع اقتباس
قديم 13-08-2008, 10:55 PM   رقم المشاركة : 8
هنوئه
أنيدراوي مبدع
 
الصورة الرمزية هنوئه





معلومات إضافية
  النقاط : 11
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Kuwait
  الحالة :هنوئه غير متصل
My SMS ونـــآآآآسـه^^


مشكوررررررره القصه رائعه



  رد مع اقتباس
قديم 14-08-2008, 03:57 PM   رقم المشاركة : 9
سجينة
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية سجينة





معلومات إضافية
  النقاط : 37
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :سجينة غير متصل
My SMS قيدتني تلك الجديلة..بسلاسل من ذهب.سجاني..أهديك روحي أهديك عمري..أهديك سنيني الطويلة.s


شكراااااا ع الردوووووووود الحلوه

اسفه ع التاخيييييييير

كنت مسافره ومن يومين رديت البلااااااد

^_^
----------------------------------------------------



الفصل الرابع
أمي ماذا يفعل هذا الرجل هنا وهي تعض شفتيها بقوة أرجوك أجيبيني وهي تنظر إليه
وعينيها أصبحت صغيرة من المنظر الذي رأته ولماذا أهلها يستقبلونه في منزلها بعد ما فعل بها
سلمى هو يريد أن يتحدث إليك ولم أستطع طرده من المنزل سأتركك لوحدك معه حسنا يا جمال سأتركك مع سلمى سأقوم بأعداد فنجان من القهوة...كانت سلمى تنظر إلى هاتفها تنتظر مكالمة مازن بفارغ الصبر...سلمى أرجوك أريد أن أتحدث معك وهي تنظر إليه ولكن تفكيرها
بمازن ماذا لو علم بقدومه ماذا سيفعل هل سيتركني وهل سيفكر بأنني أخونه أو أنني سأعود
إلى جمال لم تعد تتحمل...هيا قل ما لديك أريد أن أذهب إلى غرفتي ...أنا أريد أن نعود إلى بعضنا
البعض وأنا أتمنى أن تسامحيني ...أما هي فكانت تبتسم ابتسامة فيها نوع من السخرية ولا مبالاة
هل انتهيت هيا أرحل من هنا لا أريد أن أراك إذا علم أخي عمر أنك هنا سيقتلك هيا أرحل أنا لا
أريد أن أعود إليك حتى لو لم يبقى رجل بهذه الدنيا هل تفهم كلامي...وقفت وتركته لوحده وهو
ينظر إلى الأرض ويقوم بتحريك أصابع يديه وهو لا يعرف ما يقول...رن هاتف سلمى وهي تصعد الدرج رأت أسم مازن فبتسمت وهي تنظر إلى الرقم ...مرحبا هل وصلت إلى البيت كيف حالك
سقط الهاتف من يدها واضعة يدها الأيسر على فمها وهي تبكي نزلت من الدرج وهي لم تصدق ما سمعت عبر الهاتف اتجهت إلى باب المنزل رأتها والدتها...ما بك يا أبنتي هل هناك خطب ما
استدارت إلى والدتها وهي تبكي وحزينة وعيناها تقول بأن خطب ما..ما بك أخبريني لم تستطع
أن تقول كلمة واحده أحست بأنها اختنقت ولم تعد تستوعب ما سمعته عبر الهاتف أشارت بيدها إلى الهاتف أحضرت والدتها الهاتف ماذا يحدث بدأت تتلعثم بالكلام وتشير إلى الهاتف...أمي يقولون بأن مازن بالمستشفى وهو في وضع خطر ...لا أصدق أنها مزحه صحيح يا أمي أمسكتها والدتها وأجلستها على الكرسي ..سأتصل بنفسي وأتأكد...ولكن سلمى لم يعد عندها أي احتمال
جرت وخرجت من الباب و ووالدتها اتجهت نحوها ولكنها لم تستطع إيقافها أخذت سلمى سيارة أجرى
لكي يقلها إلى المستشفى...أرجوك بسرعة إلى مستشفى العاصمة وهي تبكي وتمسح دموع عينيها ولكن الدموع لم تتوقف بل زادت مع كل لحظه تتذكر فيه مازن...وصلت إلى المستشفى بعد ربع ساعة من انطلاقها من المنزل..جرت بسرعة وأخذت تسأل الممرضة عنه وعن الغرفة التي تجري بها العملية وصلت إلى الغرفة ورأت والدته فهي من أتصل بها عند وقوع الحادث احتنظنتها
بقوة وخففتا عن بعضهما البعض..أدعي الله يا أبنتي سيكون بخير أذا أراد ربك...وصلت والدتها مع عمر جلست بجانب أبنتها وهي تواسيها على ما حصل له...أمي لا أستطيع تحمل أكثر أريد الدخول وأريد أن أعرف ماذا يجري هناك بالداخل..لا أبنتي الطبيب سيعلمنا ما يجري العملية تحتاج لساعات ...تحملي سيعود لنا وهو بألف خير...أتمنى ذلك يا أمي فهو من أعاد لي الحياة
وأحسست بمعنى الحب والتضحية والسعادة والحنان... كانت تتحدث إلى والدتها ورأسها على صدر ها وعينيها لا تتوقف من الدموع ...مضى على الوقت اكثر عن ثلاث ساعات
خرج الطبيب من الغرفة وطمأنهم بأن العملية نجحت ولكن يجب أن ننتظر بأن يستيقظ من الغيبوبة التي قد تستغرق ساعات أو أيام لكن نأمل بأن يستيقظ ...الجميع يستمع إلى الطبيب بإمعان
ويهزون رؤسهم ما عدا سلمى التي تنظر من بعيد وهي خائفة من النتيجة...عادت والدتها تخبرها
بما قاله الطبيب...أمسكت بيد والدتها وتنظر إليها وإلى ما تقوله وهي تتنفس بصعوبة ودموعها على خدها وأنفها أصبح أحمر من البكاء والمكان أصبح هادئا...أخرجوا مازن من الغرفة وهو على السرير
كان نائم وضمادات قد لفت على صدره ورأسه المصاب من أثر الطعنه التي تلقاها من أولئك الأوغاد
كانت سلمى تنظر إليه وعينيها لا تتحركان من النظر وضعت يدها الأيمن على قلبها وهي تتألم...
وصلوا إلى غرفته سلمى تمشي وهي لا تستطيع المشي فهي متعبه وخائفة بأن لا يستيقظ أبدا التفكير
ِشل عقلها وقلبها وكيانها أما جسمها فكان يرتجف من الخوف ولم تستطع الجلوس بجانبه الخوف سيطر عليها وعمى عينيها فوقفت بالخلف على الجهة اليسرى من السرير الكل جالس بجواره ويحدقون عليه ويتمنون أن يستيقظ ويتحدث إليهم...بدأت والدته بتفريك جسمه وتمسحه وتحرك عضلاته السليمة و قدميه ويديه السليمتين ...بعد حوالي الخمس ساعات طلبت والدته من سلمى بالبقاء بجواره حتى تعود بالليل وتنام بجواره...حسنا ولكنني سأبقى الليل كله وأسهر على راحته أرجوك سيدتي ...ابتسمت والدته وقبلتها على خدها...بدأت سلمى بالتقدم إليه رويدا رويدا حتى جلست بجانبه ببطئ وهي تنظر إلى وجهه عن قرب وتمسك شعره وأنفه وشفتيه
ابتسمت قليلا ثم بكت على حاله وخافت أن يظل هكذا إلى الأبد..ارتمت إلى حضنه وهي تسمع نبضات قلبه و تبكي بحرقه ممسكة بيده بشده...أرجوك أستيقظ لا أتخيل أن تبقى مستلقي إلى
الأبد أرجوك ارحم حالي فأنا لا أحب هذا المظهر...فبدأت تهز كتفيه وتبكي ..أرجوك استيقظ أنا
أريد أن أتحدث معك قليلا أرجوك أتوسل إليك أريد أن أسمع صوتك وأن أرتمي بحضنك أنت ما أملكه في هذه الدنيا لا تتركني الأن...تتحدث معه وهي واضعه رأسها على صدره وتسمع دقات قلبه
السريعة....أنا أحببت من أول نظره رأيتك فيه تحت المطر عندما كنت أبكي لم أكن أريد أن أحب م كنت خائفة من الفشل والحزن وبكاء والألم ولكن نظراتك غاصت بي وحركت وجداني و
قلبي لم يتوقف من الخفقان أردت أن أبتعد عنك ولكن روحي رحلت إليك منذ أن رأيتك ولم أكن
أستطيع أن أسيطر على مشاعري ولكنني كبتها في قلبي كي لا أكرر أخطائي..أرجوك استيقظ
لأول مرة أرى رجلا مثلك غير فيني ما لم يستطع أحد أن يغيره أنت ملكت قلبي ولن أستطيع العيش من دونك أرجوك....بدأ بتحريك رأسه ويفتح عينيه ويغلقها نظرت إليه وعادت الإبتسامه
على شفتيها لقد أستيقظ ضغطت على زر أحمر كي يأتو ليروه مرة أخرى اتصلت بوالدته وأخبرته
ابتعدت عنه قليلا حتى يستطيع الطبيب أن يكشف عليه بدأ بالنظر إلى عينيه وسماع إلى قلبه أبتسم الطبيب بوجه سلمى وأخبرها بأنه بخير...أخذت سلمى تتنفس بسعادة وقلبها كاد أن يطير من الفرح وصلت عائلته بدأو بالنظر إليه بعد أن أستيقظ من نومه العميق الكل فرح أما هي فكانت تجلس بعيدا عنه بزاوية من زوايا الغرفة...كان ينظر إليها بخفاء وهو يبتسم إليها وهي تبتسم إليه وتنظر إليه بحنان وحب غادر الجميع بقيت هي.... مرة تنظر إليه ومرة تنظر للأرض واضعة يديها خلف ظهرها وتحرك أحدى أرجلها على الأرض وهو ينظر إليها ويبتسم...ألن تأتي إلي ألم تشتاقي إلي هل خفتي علي هل كنت تتوقعين أن أموت...نظرت إليه ومشت إليه وهي تبكي وعينيها تتللأ بدموع الفرح..جلست بجواره وضعت رأسها على رجليه
وضع يده اليمنى على شعرها ومسح دموعها وقبل يدها وطلب منها أن تسامحه...وقفت بوجهه وهي تنظر إليه كأنها لأول مرة تراه وقبلت رأسه بحنان...أمسكها و احتظنها بقوة شعر با لدفئ وبكى
لانه أبكاها وجعلها تحزن وهو الذي وعدها بان لا يجعلها تحزن مرة أخرى...سلمى أنا أسف سامحيني نظرت إليه ووضعت يديها على فمه وهزت رأسها...لا تتكلم فأنته متعب والجرح عميق وضعت يدها على الجرح كيف حدث لك كل هذا...بدأ بقص القصة لها....عندما غادرت منزلك مشيت فرأيت مجموعه من الأطفال وبدأت ألعب معهم وأداعب الأطفال...أمسك بها ووضع ظهرها على صدره وكان وجهها بجانب ذقنه وكانت تنظر إليه وتبتسم وبدأ يسرد القصة ممسكا يدها...مرة سيارتان أحدها حمراء والأخرى بيضاء
كادوا أن يصدموا طفلا فصرخت عليهم فأوقفوا السيارة وتقدموا نحوي وضربني أحدهم على بطني وجاء الأخر ممسكا بي من الخلف وضربوني بقوة ولكنني استطعت أن أضربهم وأرميهم بعيدا
ولكنهم عادوا بأكثر من شخص وأمسك بي رجلان وجاء الأخر بسكين حاد وطعنني وهربوا بعد أن سمعوا سيارة الشرطة ...وقعت على الأرض ونقلت إلى المستشفى...وها أنا هنا بجانبك ابتسمت إليه
وقفت تنظر أليه ممسكة بيده وقالت له...أرجوك لا تتركني مرة أخرى فأنا لن اتحمل قد
أجن إذا رحلت عني هل تفهم...أبتسم وأسكها بشده.....





نهاية القصة
23-7-2008

أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم وشكرا لقرأتكم للقصه....سامحوني إذا كانت هناك أخطاء إملائية فهذه إولى قصصي.......^_^





 
التوقيع
سبحان الله وبحمده
لا إله إلا الله


آخر مواضيعي

صمت الوداع...
تعب قلبي
خاطرة بقلمي:سحرتـــــــني
بقلمي:أحلامي ماتت....
بقلمي:سأنتظركِ

 
  رد مع اقتباس
قديم 15-08-2008, 11:06 AM   رقم المشاركة : 10
barooo
باروووسووو
 
الصورة الرمزية barooo





معلومات إضافية
  النقاط : 35
  الجنس: الجنس: female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :barooo غير متصل
My SMS دراسة × دراسة × دراسة <<< يلا بتخرج وأنتهي من أزمة الدراسة الصعبة ×_×


اختي : SMR

قصتك رائعة احببتها وتابعتها من اول جزء .........وها أنا أختمها بالجزء الاخير

احببت اسلوبك وكتابتك وكلماتك الجميلة والبسيطة

واعجبتني الرومانسية الصادقة والبريئة بالقصة

فعلا ابدعت يا كاتبتنا

اتمنى لك الافضل دوماااااااااااا

اختك : بارووو



  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 03:18 AM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا