أحن إلى ذلك اليوم الذي تكون مشاعري تجاهك مجرد ـ أطلال ! فقط أرقبها عن بعد ، أبكي عليها لِفترة ../ ثم أعود إلى حياتي وكأنك لم تكن ..! هه ! لستُ بِذلك الحجم من الطمع ، دائمًا كن كأنك كنتَ ..، .. ... لست أرغب إلا أن أحتضنك كماضٍ وَ انتهى ..!
* !
صوتك يحمل ذلك الرونق اللذيذ ، المؤلم
إن أردت لي أن أكون مطمئنة ، سَأفعل بِلا تردد .!
فَأنا دائمًا سَأكون كما تريد أنت ،
فقط ، امنحني شيء كَتلك الكلمة الدافئة التي همست بها لِخافقي المنههگ أتعلم ، هي كانت وَكأنها أنفاسك الطاهرة تلاعب اللهب بِنعومة مووجعة ❤
اللهب .!
في الخافق لهب ، وفي الأنفاس لهب ،!
هل تظن في اللهب سر السعادة ؟
لا تتسرع في الإجابة أرجوك
! فقط .. تعرف على شخصگ جيدًا قبل أي تصريح تمنحه لِذلك الخافق المتهالگ أغدق علي وابلًا من لطف لقاءگ ، أو على الأقل ..، أبععد عني جفاء نبضي ( اليائس ) إن كنتُ تملك ذلك ../ أي عزيزي
لَوْ كان بُوسعيّ أن امنحهُّمْ شيئاً واحِدًا في هذهِ الحياة ,
سَ أختارْ أن أمنحّهُمْ
......................... { القُدرة على رُؤيةِ أنفسُهمْ فيَ عيُونيْ }
عِنَدها فقطَ !
سيدركُونْ ما الذيَ يعنونهُ بِ النسَبْةِ إليّ !
التوقيع
عجزت, لـ آلقى غيرك إنسان ثاني , آنسى معه وقتك بـ ( شرّك وخيرك ) ! مدري عشانك غير وإلا عشاني :