ربمآ ڪنت آلآن منهمڪآ في عملڪ آلذي تحصل منـۂ رزقڪ ,
أۈ ڪنت على طآۈلة آلطعآم تتنآۈل ۈجبة شهيـۂ ,...................
أۈ على فرآشٍ ۈثير تغط في نۈمـة هآدئـۂ ,............................
أۈ تمآرس ريآضـۂ ؛لتحصيل جسم ۈآفر آلصحـۂ ۈآلقۈه , ............
آۈ تقرأ حزبآ من آلقرآن , ..................................................
أۈ تذڪر آللـۂ . .................................................. .............
آۈ لعلڪ آلآن تقضي عطلـة نهآيـة آلآسبۈع على شآطئ آلبحر مستمتعآً بجمآل آلطبيعـۂ ،
آۈ ربمآ ڪنت في هذه آلسآعـۂ في آلمسجد تؤدي فريضـةً من آلفرآئض ,.....................
أۈ خلآف ذلڪ ڪلـۂ !
ربمــــآ ڪنت آلآن تنصت إلى أغنيـۂ صآخبـۂ تطفح بآلعشق ۈآلمجۈن !
أۈ تنظر إلى آجسآد عآريـۂ تترآقص على آلشآشـۂ ! ......................
أۈ تمآرس شيئآً من آلرذآئل . . ربّمآ ! ........................................
فآنت - بڪل بسآطـۂ - تستطيع آن تذهب للعمل أۈ لآ تذهب !
تأڪل آۈ لآ تأڪل ! تمآمآً ڪمآ يمڪنڪ أن تصلي آۈ لآ تصلي !
تذڪر آللـۂ آۈ لآ تذڪر آللـۂ !
تترڪ آلرذآئل آۈ تمآرسهآ !
ڪل مآ سبق آمره رآجع ٌ إليڪ ۈحدڪ , فأنت مخير بين ڪل تلڪ آلآمۈر ۈآلآعمآل .
.................................................. ........................ مخير بين فعلـۂ ۈترڪـۂ !
ۈلڪــن . . .................................................. .
هنآڪ عمل ۈآحد فقط لآبد آن تقۈم بـۂ في هذه آلحيآة . ۈآلشيء آلمختلف في هذآ آلأمر آنڪ لست مخيرآً بين فعلـۂ ۈترڪـۂ !
بل يجب عليڪ آن تفعلـۂ رآضيآً ڪنت أم سآخطآً , شئت ذلڪ أم أبيت
آن آلعمل آلذي يتۈجب عليڪ آلقيآم بـۂ - عآجلآ أم آجلآ - هۈ آن [ تـــمــــۈۈت ] !
ۈبآلتآلي سيتۈجب عليڪ آلنتقآل إلى منزل جديد , ۈحيآة مختلفـۂ .
ۈمنزلڪ آلجديد ليس سۈى حفرة ٍ ضيقـة ٍ جدآً بآلڪآد تتسع لڪ , ۈمظلمـة آيضآً .! ليس ذلڪ فحسب , بل ۈسينهآل عليڪ من آلترآب ۈآلطين آحمآلٌ ۈ أثقآل . .
ۈلن يڪۈن في تلڪ آلحفره أجهزه تبريد عند آشتدآد شمس آلظهيرة !
ڪمآ آنـۂ لن يڪۈن هنآڪ أجهزة تدفئـۂ في ليآلي آلشتآء آلقآرسـۂ !
ۈحۈلڪ ديدآن آلآرض تجتهد في قضم ڪفنڪ حتى تصل إلى جسدڪ لتهنش من لحمـۂ .
ۈآنـــت مع ڪل ذلڪ لآ تعرف , ڪيف ستڪۈن حيآتڪ في منزلڪ آلجديد هذآ .؟
هل ستڪتب من آلسعدآء ؟ أم من آلأشقيآء ؟
......................هل ستڪتب من آلسعدآء ؟ أم من آلأشقيآء ؟
...........................................هل ستڪتب من آلسعدآء ؟ أم من آلأشقيآء ؟
آن ذلڪ ڪلـۂ معتمد على عملڪ آلذي آخترت آلقيآم بـۂ في حيآتڪ آلسآبقـۂ .
آنـۂ شيء مرعب ٌ ۈمخيفٌ حقـــآً . .
ۈلڪم مآدمت تقرأ هذه آلسطۈر , فلآ تزآل آلفرصـۂ سآنحـة أمآمڪ للمرآجعـۂ ۈآلتۈبـۂ .
فآغتم - رعآڪ آلله - آلفرصـۂ , فهي آيآم قلآئل ثم يقآل عنڪ
مآت فلآن , برحمـۂ آلله ! ۈآجتهد في مآ يرضي آلله عنڪ !
حتى تڪۈن حيآتڪ في منزلڪ آلجديد حيآة آلسعدآء !
فهي ۈآلله آلحيآة آلحقيقة , آلتي إن آسعدت فيهآ ڪنت سغيدآً آبــدآً . .
ۈآحذر آن تڪۈن آلثآنيـۂ , " فتهلڪ " !