البارت الاول...
اريد تشجيع ارجوكم ...
الحلقه:1 العنوان:البدايه ،الاختيار ،طفلي!!
اشرقت شمس يوم جديد على العاصمة الكبرى ... واعلنت بداية يوم جديد مليء بالجد والنشاط .....اسقت بخيوطها الذهبية جميع الكائنات ....ليبذلوا جهودهم في هذا اليوم ...كانوا اهل المدينة يعيشون حياة هانئة ...ولــــــــــكنـــ....
تكلم رجل بصوت رجولي وجمودي كبير:سيد كلايس عليك إن تختار
وتكلم رجل اخر بنفس النبره"جد لك طريقا والا لن تبقى هنا
وظهر صوت ولكنه رجولي يقول"عليك إن تختار بسرعه
وقال الاخر"اجل ...لن تبقى هكذا انت مفيد لنا ونحتاجك بشدة
واخذ الجميع يصرون ويقولون كلاما غير مفهوم ولكن..مالذي يرمون اليه بهذا الجو كان المكان الذي يتكلمون فيه مظلما وحالك الظلام بشدة وكانوا يجلسون على كراسي كبيرة حمراء اللون محاطة باللون الذهبي وكانوا لايستطيع احد سوى إن يشاهد الجزء السفلي من جسدهم وفمهم الذي ينطق كان جواء مخيفا ومرعبا من هؤلاء ياترى ....هذا ماسنعرفه..
سيد كلايس بنبرة مليئة بالضجر الكتوم وهو يتنهد"اااه حسنا امهلوني مدة وسافكر
كان السيد كلايس جالسا على الارض ثانيا قدمية ومتكا على ركبتيه ويحني ظهره ايضا ويضع يده على صدره وصوته كان كانه يخاطب شخصا يجب إن يحترمه رغما عنه ...دعونا نتعرف على السيد كلايس الذي ربما يكون له دور مهم بالروايه...
الوصف:رجل متناسق الجسد ،يرتدي دوما بدلات رسميه دون إن يضع ربطة العنق ولكنه يضعها اثناء العمل ومقابلة المهمين بارد ،غامض ،جميل الوجه في جميع الاحوال ،في بعض الاحيان يكون مجرد من المشاعر لون الشعر بني داكن العينين زرقاوتين شعره يغطي رقبته وليس طويل ولكنه طويل القامه
وكثير من المواصفات سنتعرف عليها اثناء الروايه...
السيد كلايس خرج من الصاله الكبيره واخذ يمشي عبر الممرات وهو يرتدي كالعادة بدلة رسمية سوداء وقميصا ابيضا وفوقه سترة سوداء ويمشي في مكان مجهول لانعرفه واخذ يمشي ويفكر ويقول
كلايس في نفسه وهو يتنهد ويضرب يده براسه:يالهي ماذا افعل لااريد إن اكون مسؤلا أو شيئا من هذا القبيل انا افهم شعور( جوش والكسندر وجون واندريو) احس بانهم يشعرون بالضيق تبا
فجاء شخص كان يحمل معه ملفا اسود اللون ويمشي بهدوء وقال وهو يرحب:
اووه ويليام ماذا تفعل ارى انك من دون عمل ولاول مره؟!!
السيد كلايس: كلا لدي اعمال ولكنني في الطريق لغرفة التعقيم لاغير ثيابي وابدا عملي
الوصف:لطيف ذكي رجل يعتمد عليه يحب المرح قليلا ولكن الجو الذي حوله لايسمح له بالمزاح ابدا عمله غريب وسنتعرف على عمله له شعر اسود اللون وعيونا زرقاء فاتحه شكل مثل شكل جميع الرجال هنا طويل ويترتدي بدلات وازياء رسميه ولكنه في وقت الجد يكون شخصا اخرا وهو في غاية الجمال وخصوصا اذا ابتسم
فقال:امم اتقصد إنك بدات تعمل كباحث علمي
كلايس بملل :لاتقل هذا فانا محض شخص يجري تجارب على المخلوقات هذا هو وقال وهو مستغرب:اووه ماهذا الملف الاسود لم اعتد إن المنظمة تحضر ملفات سوداء هكذا ؟!!
اندريو:ههه اجل معك حق انها ملفات خاصه للقسم الذي ينتمي للجمعيه
كلايس بتعجب:اتقصد تلك الجمعية التي افتتحت قبل مدة ؟!!
اندريو :اااه اجل انها هي هذا ملف احد الفتية الموجودين بالجمعية وانا ذاهب الان لكي اقوم ببعض الكشوفات على ذلك الفتى لارى إن كان بحاجة لشي زائد لاضعه له
كلايس متسائل:اندريو اخبرني هل هذا امر متعب
اندريو وهويضحك:ههه لايوجد شي ليس متعبا هنا ولكنه ممتع قليلا إن يكون لك شخص تهتم له لكن للاسف ليت الجمعية تسمح بالفتيات سيكون افضل
كلايس غاضب:اندريو ماهذا التفكير انت رجل
اندريو:اااه حسنا حسنا اسف لدي عمل إلى اللقاء
اكمل ويليام كلايس طريقه حتى وصل إلى غرفة كتب على بابها لافتة عليها:ممنوع الدخول إلى للعاملين فقط غرفة تعقيم ووضعت علامة باللون الاصفر تعني خطر فابرز ويليام بطاقته ودخل كانت الغرفه لها رائحة التعقيم وكانت مظلمة وبها انوار زرقاء خافتة وكان الجو باردا بها وبها الكثير من الخزانات التي يوجد فيها ثيابا تشبه الثياب التي يلبسها الاطباء لاجراء العمليات الجراحيه وعندما هم ويليام ليرتدي زيا وجد ورقة بيضاء داخل الزي وكان مكتوب بها (اسف لانني دعوتك هنا ولكن استطعنا تغطية عملك اليوم لذلك الان يوجد لديك وقت فارغ )
ويليام بضجر:تبا ضاع العمل الان انا فعلا اشعر بالملل
واخذ يفكر ويقول:لو كان لدي مثل ابقية شخص اهتم به لما شعرت بالملل
ثم قال:لالالا استطيع إن الهي نفسي قليلا فبعد نصف ساعتين سيبدا جرد المواد الحمضيه الموجودة بالمختبر وعندما خرج من الغرفه قابل رجلا يدعى بدياغو
فقال دياغو بلطف:ااه سيد كلايس لما خرجت الان
دياغو:اذا اخرج واستنشق الهواء فهو مفيد لك منذ زمن لم تخرج في رحلة استجمام
كلايس:استجمام هه خرافات سخف انا لدي اعمال
دياغو:سوف تكبر سريعا بالسن اذا لم تخرج وتدلل نفسك هه
كلايس وهو مستسلم:حسنا حسنا اهدا ساخرج
كان دياغو احد المساعدين لدى كلايس كان يبلغ من العمر 17 عاما وهو ذكي جدا رغم صغر سنه وكان يعتمد عليه لذلك اتى إلى هذا المكان
وعندما خرج ركب ويليام سيارته الخاصة وكانت سيارة صغيرة تكفي لشخصين ولونها بني وكان في ذلك اليوم الشمس ساطعه فلبس نظارته الشمسيه وانطلق بسيارته واخذ يدور حول المدينة ويتجول بها حتى تنقضي ساعتان
كان هناك زوجان سعيدان الزوج اسمه اتاشي والزوجة اسمها توري كانا في نفس هذا اليوم خارجان في رحلة ليرفها عن نفسيهما ومرا على طريق واحد أي ان السيارات القادمة والسيارات العائده تسير في نفس الطريق ولكن ماعلاقة هؤولاء الشخصين بالروايه وبالقصة كاملا تابعونا
ركبا سيارتهما وعندما وصلا إلى الطريق
توري وعلامات الفرح تضهر على وجهها الجميل:عزيزي اريد إن اقول لك خبرا
اتاشي وهو منتبه للطريق وبسعاده:امم ماهو؟!!
توري:ذهبت قبل أسبوع إلى المشفى وقمت بتحليل دمي وقالوا لي بانني ...
توري:عزيزي سنرزق بطفل وقالتها وهي في غاية السعادة
فالتفت اتاشي لها وقال باسعد مالديه:حقـــا طفل طفل لنا انا وانتي فقط حقا هل انتي صادقه
ولكن لم ينتبه اتاشي للطريق امامه من شدة الفرح الذي شعر به نسي امر السيارة والطريق وفلت المقود من يده وحضن توري ولكنـــــ...
للاسف من نفس الطريق كان هناك سيارات كثيره ومن ضمن هذه السيارات كانت سيارة ويليام تحطمت سيارة اتاشي والسيارة التي تقف امام سيارة ويليام لكن ويليام لم يصب باي اذى حتى سيارته لم تخدش فحدث امام عيون الجميع حادث فظيع جدا ادى إلى موت كلا الطرفين ففر جميع الموجودين للهرب حتى لايتعرضوا للتحقيق وغيره ولم يبقى سوى ويليام الذي خرج من سيارته بضجر وهو يقول
ويليام بغضب:تبا حادث مرور هذا ماينقصني وتقدم إلى سيارة الشخص الاخر وجده فارق الحياة وذهب لسيارة اتاشي وتوري ووجد اتاشي قد فارق الحياة ايضا وعندما انحنى لكي يتاكد إن توري على قيد الحياة ام لا
هز براسه ويليام وهو مغمض عينه بغضب وقال:تبا لقد فارقوا الحياة هه متهورون
وعندما هم بالعودة لسيارته ليعود إلى حيث كان لاحظ بان هناك شي ما يمسك ببنطاله بيد خفيفه فالتفت فوجدها توري بالكاد تتمكن من رفع راسها وفتحت فمها لتتكلم
وقالت بصوت بالكاد يسمع من شدة الالم وقالت وهي تتاوه:ا ا ا سيدي طفلي طفلي ارجوك خذه معك
فاستغرب ويليام من الامر شاهد السياره فلم يجد بها أي احد ولكنه التفت فشاهد توري ترفع يدها بصعوبة شديدة وتضعها على بطنا
وبدات تقول بصعوبه:الان ياعزيزي سياخذك السيد لمكان امن ستعيش وبدات تغني لطفلها وتقوم بلمسه بيدها الحانية الدافئة التي كانت ملطخة وملوثة بالدماء
ويليام باستغراب:هل جنت هذه المرأه كيف انها الان بالتاكيد في الشهر الأول من الحمل اذا اخرجت الطفل منها سيموت بالتاكيد
فبدا ويليام يشعر بشعور غريب وقال بنبرة استغراب وتعجب :انا....مالذي اشعر به الان ....لما افكر هكذا ...لما انا مهتم بها ...وبدا جسده يتحرك لاشعوريا فحمل المراة معه ووضعها بالسيارة وكانت توري:تلفظ انفاسها الاخيره
توري وهي بالكاد تتكلم:انت يا سيد ...اريدك إن تعتني به انت ...لا تعطه لاحد غيرك فابتسمت وقالت:اثق بك فسقط جسدها ولم تعد تتحرك
ويليام بخوف شديد:هييه انتي افيقي تبا افيقي كي لايموت الجنين علي إن اسرع
فزاد من سرعته حتى وصل للمكان الذي كان فيه من قبل
دياغو:سيد كلايس لقد عدت باكرا وقال بنبرة غريبه وخائفه:ااه سيد كلايس من هذه المراه التي تحملها هل عملت حادثا معها .....فسكت دياغو عن الكلام لان كلايس التفت اليه وكانت عيناه مليئة بالدموع تخيلوا ذلك الرجل الذي بدون مشاعر يبكي الان لاجل انقاذها
دياغو بعد إن صمت لوهله فهم جميع مايود السيد كلايس قوله من خلال عينيه الدامعه
دياغو:جيس غوثو كايلي جهزوا غرفة العمليات واحضروا حمالة إلى هنا وعندما هم كلايس لدخول غرفة العمليات
دياغو بغضب:اسف ياسيد على ماساقوله ولكن لن تدخل معنا في العمليه
فاحس كلايس بانه يتمنى إن يموت هذه اللحظه كيف هو ينقذها ولا يقوم بمعالجتها واخذ صوت توري يتردد كالصدى في اذنه وهي تقول:ياسيد انا اثق بك اعتني بطفلي
ووضعوا المراه على الحماله وهم في غرفة العمليات التي كان الظلام مخيما عليها وضوء احمر في المنتصف وكان الكل مجتمعا
دياغوبهدوء:تعرضت لحادث خطير واصيبت بنزيف في المخ ثم صرخ فجاه وقال :ستموت بعد ثلاث دقائق هناك جنين ببطنها علينا اخراجه
قال شخص من المساعدين باستغراب:سيد دياغو كيف إن الحنين لم يكمل اسبوعا
دياغو بهدوء وحماس:لاعليكم ثم قال سيد كلايس ادخل الان
فدخل كلايس إلى غرفة العمليات وهو يمشي بهدوء وخطواته واثقة جدا فابتعد الجميع
كلايس:اسمعوني لدينا الان ثلاث دقائق فقط ساقول الخطة بسرعه سنقوم باخرج الطفل بسرعه ونجعله يخرج في هذا الجهاز
الجهاز كان عبارة عن الجهاز يستطيع إن يعيش انسان بداخله عن طريق تغذيته بمواد وحموض كميائيه تجعله ينمو بداخلها وخطتهم هي إن يجعلوا الطفل يعيش داخل هذه الاسطوانة الزجاجيه حتى يكمل نموه
وقام كلايس وباشراف عدد من الاطباء اخراج الطفل من بطنها ووضعه بسرعه دون إن يتعرض إلى أي بكتيريا أو فايروس في الجو حتى ذرة اكسجين لم تلمسه كان الطفل موضوعا في اسطوانه زجاجيه شفافه يمكن رؤيته فكان عبارة عن قطعة من اللحم لم تتكون بعد
وسرعان مافارقت توري الحياة وعندما توقف قلبها وجسدها عن العمل قام كلايس وخلع فقازه ببطء
وقال بهدوء:لقد فارقت الحياة زمن الوفاة الساعه الواحده وثلاثة وخمسين دقيقه ثم التفت وقال :اعتنوا بقطعة اللحم تلك
دياغو:اجل بالتاكيد ابذل جهدك ياسيد 00و
دياغو وهو مبتسم:هه انت من وجدها لذلك إن من سيعتني بالجنين اليس هذا هو المفروض
كلايس بتملل:تبا لما خرجت اصلا في ذلك الوقت
وعندما خرج كلايس ذهب لمغسلة وغسل وجهه وقال في نفسه بتانيب ضمير:لما خرجت في ذلك الوقت ؟..
لما قمت بمساعدتها؟.....لماذا لماذا...هل كان مقدرا لي إن اخرج وان اساعد مالذي يحدث لي
سمع صوت خطى اقدام وقال الشخص وهو مبتسم :سيد كلايس سنقدم التقرير الان للساده عليهم إن يعلموا
كلايس:افعل ماتريد يادياغو
دياغو:حسنا سيدي ساساعدك في كل شي تحتاجه سواء كان لهذا الجنين ام لا
كلايس:لما انت مهتم به؟!!!! انه محض قطعة لحم قد يموت بعد قليل لااضمن حياته
دياغو وهو مبتسم ومتحمس:كلا ياسيد انا متاكد انه سيعيش وسيتربى تحت يدك وسيكون افضل فتى امم وربما يكون فتاة وانا مهتم به لانك كنت ايضا مهتم به لقد رايت قدر اهتمامك لقد شاهدته في عيونك
فابتسم كلايس ابتسامة مليئة بالراحه واحس بالفخر وقال:انا فعلا افخر لان لدي تلميذ مثلك
فانحنى دياغو وقال:شكرا جزيلا لك ياسيد ههههههه
ومرت الايام والليالي ولايزال الجنين داخل الاسطوانه ينمو يوما بعد يوم ولكن الغريب انه لم يصل هناك رد على التقرير وفي يوم من الايام كان كلايس داخل الغرفة يطمان على الجنين كالعادة
كلايس:آرون ساخرج الان لانه لدي عمل اخر في القسم المجاور اذا حدث أي تغير اتصل بي
آرون وهو بنبرة احترام:حاضر
وعندما هم كلايس بخلع معطفه الابيض الذي يرتديه في مثل هذه الاماكن فوجىء بفتح الباب فكان خللف الباب يقف سبعه وعشرين رجلا فلم يكن كلايس مطمئننا
فقال شخص يرتدي سوادا كاملا ويضع سماعات في اذنه وبدا كانه رجل حمايه( حارس شخصي) :اجل لقد دخلنا الان
كلايس بغضب هادىء:انتظر من سمح لك بالدخول هذا مكان مخصص ممنوع الدخول الم تقرا
قال الرجل:اسف ياسيد ولكنني انا من مجلس الاعلى واتيت ومعي العديد من الباحثين لقد سمعوا بـــ..
كلايس مقاطعا:لقد فهمت لكن ممنوع الدخول يوجد شاشات في الخلف وغرفة كبيرة يمكننا الجلوس فيها تفضلوا معي
الرجل وهو يتكلم بالسماعه:سننتقل لغرفة اخرى لاسباب مهمه تواصل معي وعندها توجه كل السبعه والعشرين رجلا ومعهم كلايس إلى غرفة بتا شاشة كبيره مثبتته بكميرا تراقب الجهاز الذي يوجد به الجنين
وكان يقف كلايس وبجانبه دياغو ويشرحان طريقة العمل وكيف اخترع الجهاز
كلايس:وكما قلت لكم يمكن إن ينمو الجنين بداخله بمساعدة من المحاليل الكميائيه والاسياء الأخرى المضافه
فقال احد الرجال :ولكن كم نسبه الحياة المتوقعه
فاستغرب الجميع واخذوا يتكلمون بما بينهم
فقال احدهم:وكيف تعمل على مشروع فاشل
وقال احدهم:ومتى ستقوم باخراج الجنين من هنا
كلايس:اذا اكمل ثلاثة اشهر بالداخل
كلايس:في الاساس الجنين يجب إن ينمو له قلب واعضاء داخليه وخارجية ايضا وهذه الاعضاء لايمكن إن تنمو إلى وهو بداخل بطن امه والجهاز يستحيل إن يحل محل بطن الام فلذلك قررت إن اقوم في كل فترة بحساب الشي الذي يجب إن يضاف إلى الجنين فمثلا اذا اكمل اربعة اشهر ينمو له عضو خاص وهكذا لذلك اخترت طريقة قد تكون غريبه ولكنها مالوفه
وقال شخص اخر:وماهي الطريقه
كلايس:اسف ...انها من سياسه المنظمة لااستطيع البوح بها
دياغو:شكرا لكم ايها الساده انتهى الشرح تفضلوا من هنا
وبعد خروجهم اخذ كلايس يتنهد وياخذ نفسا عميقا
دياغو:سيدي عليك إن ترتاح لم تنم منذ اربعة ايام
كلايس:ولن انام حتى يكتمل كل شي علي إن احافظ على حياته أي خطا صغير قد يؤدي إلى عواقب وخيمه
واخذ كلايس ينظر نظرة مليئة بالمسؤليه والخوف والاحساس والتاهب لوقوع الخطر..........
- تابعونا لتعرفوا الاجوبة لجميع تساؤلاتكم...................