مانجا_عِنْدَ تَسَاقُطِ الثَّلْجِ_مشاركة

[УOҚO]

[УOҚO]

آآخ وصلت للمدخل تبا لذلك المزعج المغرور! يبدو أنه من أصحاب البيت أو أحد أصدقائهم لكنه يبدو غنياً حقاً ومغرورً أيضا آه علي أن أرتب نفسي قبل أن أطرق الباب أأوه انعكاسي يظهر على الأرضية يبدو أنه رخُام غاليً.. طرقت باب ذلك المنزل الكبير الذي كان فوق ارتفاعي 5 مرات! حقا تعجبت لماذا يضعون أبواب ضخمةً كهذه .!! _مرحبا هل أخدمكِ آنستي؟ _ آنــا: آه مرحبا ... أ..أنا ..أقصد هل السيدة ميا دوكوريان موجودة؟؟ _نعم من يريدها؟ _ آنــا: آآه؟ قولي لها أنـ.... _من هناك كيورا؟ _ كيورا: فتاه تُريد مقابلتكِ؟ _حسنا إذهبي أنتي للعمل. كان ذلك صوتاً لم أسمعه في واقعي منذ سنة تقريباً سوى في الهاتف مراتٍ قليله ورسائل فقط. كان ذلك الصوت الذي لم تظهر صاحبته أشعرني بالسعادة وقشعر جسدي من شوقه. _نعم من هناك؟ ...... آنــا ...؟!! _ آنــا: أمـ..ـــي.. وركضت بين أحضانها الدافئة وهي في قمة ذهولها! _ آنــا: أمي لقد إشتقتُ لكِ جداً. _ دوكوريان: آنــا!!! ما الذي جاء بكِ إلى العاصمة وكيف عرفتِ عنوان المنزل؟! _ آنــا: أتيتُ لأرائكِ وكيف عرفت العنوان من الرسائل التي ترسليها هكذا فقط. _ دوكوريان: ولماذا أتيت إلى هنا لم تجيبيني؟ _ آنــا: قلتُ لكِ لاننـ.. _ دوكوريان: آنــا؟؟؟ قالتها والدتي بصوتً حازمٍ وجاد. _ آنــا: حسنا حسنا ,, الحقيقة هي أنني أتيتُ من أجل العمل~ الكلمة الأخيرة قالتها آنـا بصوت منخفض. _ دوكوريان: مـاذا قُلتِ؟! عمـل؟؟ أي عمـل هذا؟؟ عن من تتحدثين؟؟ _ آنــا: أمي لماذا تصرخين هكذا أنه عملي! عملي أنا.. أتيتُ من أجل أن أحصل على عمل في العاصمة هذا كل شي. وأدرتُ وجهي الجهة الأُخرى خوفاً من ردت فِعل أُمي .. _ دوكوريان: مـــاذا أنتِ؟! ودراستُكِ والجامـ.. _ آنــا: لقد تركتها بالفعل و انتهى الأمر. _ دوكوريان: تركتِ الجامعة؟؟ لا أُصدق ما الذي تخالين نفسكِ فاعلة! هل جُننتي؟ هيا عودي إلى البلدة بسرعة.. _ آنــا: هـآآآ أعُود!! ما هذا الاستقبال أمي؟؟ كان يجُدر بكِ بدل أن تُحققي معي لماذا أتيت.. أن تسأليني متى أتيت؟ كيف أتيتِ؟ هل واجهتٌ مصاعب للوصول إلى هنا أم لا؟ هل تعرض لكِ أحد أم لا.. هل إنتي متعبة؟ هل أنتي جائعة؟؟ هكذا كان عليكِ أن تفعلي! وأنا التي أتيت من أجل أن أرآكِ .. أنتي لم تتغيري أبداً أمي . أومتُ برأسي وشعرت بالحزن الشديد وتذكرت جدتي, ولكن تقطع تفكيري بضربة خفيفة من أمي على رأسي .. _ آنــا: آآي . _ دوكوريان: آآه يا لكِ من فتاة! هيا تعالي إلى الداخل بسرعة.. دخلت إلى ذلك المنزل كانت المرة الأولى لي فيه.. نظرت إلى السقف الذي كان شاهق الارتفاع تتدلى منه ثرية ضخمةٌ وجدرانٌ مزينة بلوحات كبيرة يبدو الغلاء ظاهرٌعليها وكأنها لوحات كالتي أرها في المتاحف العالمية, والسلم الكبير الذي يتزين بسجاد أزرق اللون, كان كل شي مدهش في نظري .. _ دوكوريان: هذا المطبخ وهناك أمامك غرف الخدم, وهذه الخادمة الرئيسية وتدعى كيونا وهذه إبنتي. _ كيورا: حقا! تشرفت بمعرفتك أنا كيونا. _ آنــا: آآه وأنا أيضا الشرف لي معكِ آنــا دوكوريان. _ كيورا: تفضلي بعض المكرونه بالخضار. _ آنــا: يم يم يم شكررررا أمي شكراً كيورا. أنا سعيدة يبدو أن أمي تقبلت أمر عملي,, هذا رائع, في تلك الأوقات الجميلة التي تكون فيه مرتاح لا شي أجمل من الأكل حتى التُخمة يم يم مممم~ _ جـو: سيدة دوكوريان~ _آنــا: كحكح كح ما هذا الصوت كح كح لقد فاجأتني كح _جـو: آآآه أنتي؟ .... تلك الغبية ! _ آنــا: مــــــــاذا؟؟ الغبي هو أنت من يصرخ كالغول ويفاجئ الناس وهم يتناولون الطعام. _ دوكوريان: عفوا سيدي أنا أعتذر عن فظاظة هذه الفتاة. _ آنــا: لماذا تعتذرين منه هو المخطئ _ دوكوريان: أنــآآ إعتذري من السيد جو _ آنــا: آآآآآآآآآآه لن أعتذر على شي لست مخطئة بشأنه,, هو من علية الاعتذار ولا يهمني من أنت أبد أيها البليد المتعجرف. _ جـو: هههه لقد فهمت, هل أنتي الخادمة الجديدة؟ _ دوكوريان: لا سيدي أنها أبنتي أتت لزيارتي في العاصمة وستغادر بعدها. _ جـو: أبنتكِ!! هذا غريب إنها لا تشبهك مطلقاً! كيف لفتاة قبيحة كهذه أنت تكون أبنته أمراة جميلة مثلك!! _ دوكوريان: شكرا لك سيدي انـ.. _ آنــا: قبيحة أيها الغول المتعجرف! لقد فزت بملكة جمال المدرسة عندما كنتُ في الثانوية. _ جـو: ههههه لا تجعليني أضحك عن أي جمال تتحدثين! _ كيورا: سيدي الغداء جاهزا تفضل . _ جـو: حسنا سآتي .. إنها لأهانه كبيرة للفتيات أن تكوني أنتي ملكة جمال ههههههه ههه وداعاً~ _ آنــا: آآآآآخ تبا لك أيهـ.. _ دوكوريان: آنـــاآآآ إحترمي الناس وأنتي في منزلهم. لقد سكتُ بالرغم من أنني أردت ضرب هذا المدعو جو الأحمق .. _ دوكوريان: أين ستُقيمين؟ إذا لم تحددي إبقي هنا حتى تُقرري متى ستعودين إلى البلدة. ........... نهار جديد يشرق بأشعته الصفراء من نافذتي الثلجية.. نافذة غرفتـ...ــي. نهضتُ فجأةً من السرير لأكتشف أنني لست في منزلنا بل في العاصمة . _ آنــا: هــــــــــــــآآآآآآآآآآآآآآآ أين أنا؟؟!! لقد نسيت! أنها غرفة والدتي! تبا لم أنم جيداً,هذا البيت غير مريح أبداً, علي أن أنطلق بسرعة للبحث عن عمل .. أمي دائما عندما نتشاجر تنهي الحديث وتؤجله إلى يوماً أخر وهذا يعني أنها ستعاتبني أو تقتلني اليوم يا إلهي .. تجهزتٌ وخرجتُ واتجهت إلى المطبخ أولا لعلي أجد شيئا أتناوله ويسكتُ جوعي. _ آنــا: صباح الخير كيورا~ _كيورا: صباح الخير آنـا, هل نمتِ جيداً؟ _ آنــا: ليس تماماً, أين والدتي؟! لم أرها! _كيورا: إنها عند السيدة الكبيرة في الأعلى. __ آنــا: السيدة الكبيرة!! حسنا سآخذ هذه البسكويت,, إلى اللقاء أخبري والدتي إني خارجة. يوجد أيضا سيدة كبيرة من المؤكد أنها كابنها الغبي .. آآآآخ لا أستطيع نسيان ذلك المتعجرف عندما نعتني بالقبيحة.. كم أتمنى أن أمشي فوق رأسه..! كانت الساعة تُشير إلى العاشرة صباحاً,, خرجتُ من الباب الخلفي للمنزل وكانت الحديقة الخلفية كثيفةُ جداً بالأشجار وكانت جميلة جداً وكأنه ليس فصل الشتاء لم أرى أي ثلوج تغطيها وهذا يدل على اهتمام المزارع بها.. وجدت بابٌ ففتحتهُ ودخلتكانت تبدو كمكان سريُ مشيت بين الأحجار المرصوصة على الأرضية والزهور الحمراء والبيضاء على يمني ويساري.. _ما أجمل هذه الحديقة أنها تنعش الروح آآآآآآآآهه أنه لجوٌ عليل. نسمات الشتاء الباردة تلفح وجهي ويتطاير معها شعري ليغطي وجهي. _لقد تبعثر شعري لاآآ.. استندت على شجرة وأبعدتُ شعري عن وجهي ... ونظرتُ أمامي لأجد شخصا يجلس على مقعد الحديقة وينظر إلى السماء بعينين وذهنٍ شاردين .. تراجعتٌ إلى الخلف لأذهب قبل أن يراني ,, ولكن الكلب الذي أخافني وأستمر بالنُباح علي كشفني لذلك الشخص إذا سأل: _من هناك؟؟ _ آنــا: هههه نـ.. مـ.. مرحبا سيدي أأ.. أنا كنتُ قد دخلت فقط للتجول في الحديقة لم أقصد الإزعاج أبد ,, آسفة سأذهب الآن.. _انتظري يا آنسة,, لا بأس يمكنك البقاء والاستمتاع بجولتكِ ,, وأنا الذي أعتذر منكِ إن هذا الكلب ينبح على الغُرباء لكنه كلبٌ رائع ووفي. _ آنــا: آآه لا بأس فهمتُ.. أنه كلب حراسة .. أليس كذلك؟ _نعم أنيستي يُدعى باكو,, بالمناسبة من أنتي؟ _ آنــا: ياآآآ إلهي نسيت أن أُعرف بنفسي .. إسمي آنــا دوكوريان _هل تقربين للسيدة ميا شي؟ _ آنــا: هاا نعم إنها والدتي. _حقاً؟! لم أكن أعرف أن لديها أبنه كبيرة مثلكِ,,, وفاتنة أيضا. _ آنــا: هـاا فاتـ.. شكرا سيدي هذا من لطفك.. _أنها الحقيقة فقط .. هل أتيتِ لزيارة والدتكِ؟ _ آنــا: نعم ومنها أيضا أن أبحث عن عمل في العاصمة. _عمل لماذا؟ _ آنــا: فقط أردتُ أن أعتمد على نفسي وأترك والدتي ترتاح من العمل هنا.. لقد أصبحتُ كبيرةً بما فيه الكفاية لاعتمد على نفسي وأصرف على المنزل وهكذا... _آممم جيد جداً. _ آنــا: آسفة لقد تحدثتُ كثيرا.. هل أنت قريب أو صديق لأصحاب هذا المنزل؟ _أممم صديق من بعيد. _ آنــا: حقا؟ هذا جيد لان أصحاب هذا المنزل متعجرفين. _لماذا هل قابلتي أحدهم؟ _ آنــا: آآآخ وليتني لم أقابل أحد.. قابلت ذلك المدعو جو طفل المنزل,, أنه مغرور وتعجرف. _ههههه نعم الجميع يقول عنه هكذا.. _ آنــا: نعم نعم لدرجة فظيعة! لم ترى كيف تصرف معي بوقاحة أنه لا يعرف أي تهذيب ولا معنى احترام المرأة.! هآآآآآآآآآآآآآآ لقد نسيت أمر العمل!! آآ علي أن أذهب,,آسفة على تطفلي إلى اللقاء. _إلى اللقاء..ههه إنها فتاة مسلية. ركضت إلى الخارج بسرعو وأنا أنظر إلى الساعة في يدي. _آآآه أنها العاشرة وخمسون دقيقة.. تبا أردت أن أعود قبل وقت الغداء من أجل الا أشتري من الخارج .. يبدو أنني سأصرف نقودي آآآآآآه~

[УOҚO]

الساعة الحادية عشر في المنزل الكبير _ سيدة دوكوريان~ _نعم سيدة أوتساكا. _أوتساكا: أين البذلة البيضاء؟ ليست هنا بعد! الم تطلبي من السائق أن يجلبها من عند الخياط بعد؟ _ دوكوريان: بلى سيدتي لكنه تأخر قليلا يبدو أنه ذهب إلى الشركة لبعض الأمور وسيأتي. _ أوتساكا: ماذا؟؟ ألم أقل لكِ أنني سأخرج للغداء مع صديقة في هذا الوقت؟ _هذا يكفي تفضلي لقد أحضرتها بنفسي .. السائق ذهب إلى الشركة والدتي طلبته من أجل العمل. أعطاها البذلة بين يديها وذهب إلى غرفة الجلوس أمام السلم وجلس على أحد الكنب. _ أوتساكا: كوجي؟ لقد أردتـ... _كوجي: سيدة دوكوريان هل يمكن أن تحضري لي قهوة! _ دوكوريان: بالطبع سيدي. _كوجي: أوتساكا لماذا تقفين هناك أذهبي قبل أن تتأخري. وقفت أوتساكا على السلم وهي تنظر مُحرجهً إلى كوجي الذي كان يجلس على كنبة خضراء وبين يديه جريدة اقتصادية يقرئها ,, ثم صعدت إلى الأعلى تجرُ معها حزن يعلو مُحياها. _ دوكوريان: تفضل سيدي. _ كوجي: لقد قلتُ لكِ إلا تقولي لي سيدي.. ناديني باسمي فقط! _ دوكوريان: لا أستطيع ذلك سيد كوجي.. _ كوجي: أنتِ عنيده جداً سيدة دوكوريان .. بالمناسبة لقد قابلتُ أبنتكِ ما أسمها لقد نسيت آآها صحيح آنـــا. _ دوكوريان: ستكون سببت لك المشاكل أنا آسفة .. إنها فتاه تفعل ما تُريد فقط! _ كوجي: على العكس إنها فتاه رائعة ومُسلية, ثم أنها تُشبهك ليس بالشكل فقط أقصد أنها عَنيده مِثلكِ وطيبة القلب أيضا ,, فتاة قوية ويُعتمد عليها تُريد أن تعمل من أجلكِ تُريدكِ أن ترتاحي .. هذا ما استنتجته منها اليوم .. وصلت آنــا إلى المنزل الكبير وكانت مُستنده على البوابة وهي تلهثُ من التعب إذ عادت مشي بسبب زحمة الطُرقات . _آآآخ إنها الخامسة مساءً ولم أجد أي فرصة عمل .. والطٌرق مزدحمة بالسيارات آآآخ يا إلهي آآه نسيت أن أتصل بجدتي لاطمنها بوصولي .. دخلت آنـا إلى الحديقة والمكان السري وجلست على مِقعده ونظرت إلى السماء التي تلبدت بالغيوم وكأنها تعلن عن اقتراب سقوط الثلج .. أخرجت هاتفها لتتصل بجدتها لكن الشاحن كان قد نفذ منه.. _لاآآآآآآآآآآ ليس الآن ~ تنهدت أنـــا و أنكست رأسها وهي تنظر إلى هاتفها لتعود وترفعهٌ من فورها لترى الثلج بداء يتساقط. _ وووآآه أن الثلج يتساقط. رفعت آنــا يديها كمن يحاول أن يمسك بكرات الثلج,, التي تذوب عند وصولها يديها ..التي كانت مبتسمة لهذا المنظر الرائع.. وهناك من خلفها من بين الأشجار خيال يقترب منها ليحجُب عنها بمظلة تساقط الثلج الذي بدئ يغطي ملابسها رويدا رويدا. _ آنــا: هاآآ ما هذا ؟؟ _ماذا تفعلين بجلوسكِ هنا عند تساقط الثلج؟ _ آنــا: أنت سيدي؟! لقد فاجأتني !! هل أتيت للزيارة من جديد؟ _ هههه نعم دائما أتي للزيارة ! _ آنــا: أن الجو رائع أحبٌ الثلج جداً... لم أتعرف عليك سيدي؟ _كوجي. _ آنــا: اسمُ جميل تشرفتٌ بمعرفتك كوووجي~ قالتها أنــا بطريقة فُكاهية مما أدى إلى ضحك الأثنين. _كوجي: ههههه أنتِ مسلية جداً آنسة آنــا ,, حسنا أعتذر منكِ الآن سأذهب للعمل. وأعطها المظلة بين يديها ,, أحست آنــا بالإحراج منه لتسأل: _ آنــا: هل تعمل في المساء؟ _كوجي: نعم وفي الصباح أيضا هههه إلى اللقاء _ آنــا: الى اللقاء كوجي~ نظرت آنــا إليه وهي تمسك بالمظلة حتى غاب عن ناظريها بين الأشجار ,, كانت تحدث نفسها أنه رجل طيب ومهذب ,, ثم تذكرت أنها أردت أن تتصل بجدتها وقررت أن تدخل إلى المنزل لتشحن هاتفها عندما نهضت مغادرة من المقعد ,, أتى صوت من أمامها: _بـووووووووووو~ صرخت أنـــا وسقطت على الأرض وهي تخفي وجهها بحقيبتها وتمسك بالمظلة باليد الأخرى عندها بدأت تسمع ضحك تعالى بين قهقهة وشماته بها .. لتبعد حقيبتها وتكتشف أنه جـو.. _جـو: هههههه إنك مضحكة ياليتكِ رايتي منظركِ ههههه _ آنــا: هـذآآ أنت؟!! أيها المعتوه~ تباً لك لقد كاد يتوقف قلبي من الخوف وأنت تضحك؟! _جـو: ليس ذنبي إن كنتِ لم تنتبهي لوجودي ! يبدو أنكِ كنت تفكرين بكوووجي~ أجمر وجه آنـــا وكأنها عرفت أنه كان يُرقبها منذ أن كان كوجي هنا وبدأت بالتلعثم : _ آنــا: مــاذا أأأفـ,,ـفـكـرر بكوجـي ؟!هذا غير صحيح أبدا كنـ.. _جـو: إذن لماذا إرتبكتي الآن؟! _ آنــا: لم أرتبك أبدا!! وهل تعرفه؟ _جـو: طبعا.. لا تتعلقي به ..... لانك ستُجرحين في النهاية. _ آنــا: أُجرح؟؟! وهل قلبتها قصة حُب بمزاجك؟! هيا أبتعد عن طريقي أنني أضيع وقتي الثمين بالحديث معك .. ثم إن ذلك الكوجي أفضل منك بكثير أنه مهذب مع النساء ولطيف. إن شاء الله تعجبكم التكملة+القادم أجمل^^ ايش نظرتكم للقصة وأيش تحليلكم؟؟~

[Ms. Julian]

السلام عليكم


كيفك يوكو؟؟
ماشاء الله فصلين بنفس اليوم
الفصلين ممتعه وكما حفظت اشكال الشخصيات>>شي كويس
كوجي وقعت في حبه>>ههههه امزح بس عجبتني شخصيته
عارفه ذكروي بـ دوميوجي و روي>>لو ماكنت غلطانه في اسمائهم
آنا و أمها رسمهم قريب من بعض ماشاء الله اختيارك موفق للشخصيات
الفصلين عجبوني اكثر من الاول لانك دعمتيها بالصور فـ دخلت جو أكثر

نظرتي وتحليلي اوتساكا حتكون شريره مع انا لانها تحب كوجي
وجو يُعجب بـ آنا >>يمكن بس من قراتي حسيت

يعطيكِ العافيه يوكو ماشاء الله ابدعتي في سردك.. أنتظر القادم بٍشغف~

[VICKY]

السلام عليكم

مانجا جميلة بالفعل
الله يعطيك العافية