كيفكم اعضاء انيدر؟؟؟؟ >> من الاخر ماعرف ابدأ مقدمات
انا اقولها من الملخص انو و اخيرا كتبت قصقوصتي ل مسابقة (" آبدعـنآ بـ / قلمـك ")
و اتمنى تنال قصتي اعجابكم و كمان شي مهم ( لا تنسو الردود و التقييم)
ملاحظة: اي تعليق او انتقادات عن القصة قولو عادي انا بتقبل كل شي
ملاحظة اخرى: ماراح يتم ذكر شيخصيات ف القصة يعني تخيلو زي ما انتو تحبو
نبدأ مع الاحداث:
استيقظت من احلامها المزعجة كالعادة... وهي تصرخ و تتألم متمنية الموت... للحظة تذكرت اجمل الاوقات التي عاشتها مع حبيبها...
عندما قدم لخطبتها أمام حشد من الناس... كانت ليلة عمرها عندما ألبسها خاتم الزواج... ولكن فقدت سعادتها فجأة...
فقد كان في يديها اليمنى السعادة و السرور و اليد الاخرى الحزن و الالم...
عودة للماضي
كانت تتمشى مع زوجها و الابتسامة لا تفارق و جهها الابيض الحليبي مع عينان زرقاوتان و شعر كسلاسل الذهب...
عندما كانت حامل ف الشهر السابع كانت تشتاق للطعام بشدة... طلبت من حبيبها ( زوجها ) ان يذهب لشراء الطعام و تمنت لو لم تطلب منه...
عودة للأحداث
كل يوم وكل ليلة تحلم بزوجها الذي فارق الحياة و تتمنى دائما لو كانت مكانه .... تتمنى لو تنتحر حتى تكون معه في الجنه....
و لكن ما بيدها حيلة فهي الآن محاصرة في غرفة بيضاء مقيدة في سرير صغير... تبكي كل يوم على زوجها و على نفسها و على طفلها الذي فقد هو الآخر...
عودة للخلف
في طريق الزوج الى المطعم..كان يعبر الطريق و هو مشتاق لزوجته التي تركها وحيدة ف المتنزه..
خلال عبوره لم يشعر بشيء سوى شاحنه ضخمة تصتدم به... شعرت الزوجة بأمر ما ذهبت للإطمئنان عليه...
و لم تجد سوى جثة زوجها ملقاه على الأرض غارقا ف دمائه...
لم تتحرك الزوجة من مكانها ألا وهي تقول : "الوداع يا زوجي الحبيب.. سوف اقابلك انا و طفلي قريبا"..
بعد عدة أيام من وفاة الزوج ذهبت الزوجة في مكان حيث سلالم كثيرة.. اخذت تصعد تلك السلالم حتى وصلت للقمة..
و قالت:"الآن هو اليوم الذي سأقابلك فيه عزيزي... انتظرني انا قادمة"...
رمت نفسها من على السلالم حتى وقعت غارقة في دمائها متمنية لقاء زوجها.. لم تستيقظ إلا و هي مقيدة في سرير و الطبيب يقول لها:"ابنك.. اا بب نن كك .. ذهب الى رحمه الله"...
ندمت على ذلك و تمنت ان تموت هي الأخرى.. قالت:"حسنا يابني لقد سبقتني.. اذهب و ابحث عن والدك و سوف اراكما قريبا"..
عودة للنهاية
الآن هي مصابة بالجنون.. و لكنها كل يوم تحلم بزوجها و ابنها الذي لم تره ف حياتها ... كانت تحلم بأنها في الجنه مع زوجها و ابنها و فقدتهم فجأة و كان الزوج يقول:"سأشتاق إليك".. و هي تقول:"اشتاق اليك ايضا.. احبك يا عزيزي احبك"..
وبكده تكون خلصت قصقوصتي و يارب تعجبكم اعرف ان في اشياء محيرة ف القصة مالكم عادي قولو اي تعليق ع القصة وانا راضية
و لا تنسو الردود و التقييم
يأإأإ ايش فيكم كذا في القصص كلكم مووت وحااله حتى انتي يا ليتوك لوفر يبغالك تدخلي في قسسم القصص الحزينة زي ساندي و و ما اعرف << طيييييييييييييييييييييييري
المهمـــــــــــ::
بصرااحة صح انو القصة محزنهـ ><
بس أبدآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآع وحلووووهــ
يسلمو يا دوبتي ع الاقصووووصة الدمييلة زيك
واحلى تقيم دحين جايك في الطرررق
ههههه يمكن حزيني عشا بعد كم من يوم بنرجع المدرسة خخخخخخ
هههه كوماواه حياتي اصلا انا تخصصي ف الكتابة كله حزين>> طيري ياحجة
كوماواه كتييير هئ هئ احرجتيني يا فتاه>> عن ابو الحرج
ههه العفو اوني
مرسيي
التوقيع
مدونتي الكتكوتة الاولى هنـــآا
مدونتي الثانية .. هير