السّلامُ عَلَيكُمْ
خَاطِرَةُ جَمِيلَةِ
الْفُرَّاقُ صَعْبَ حَقَا لكنُ !!
نَعَمَ لَا يَجِبُ أَنْ تَضَعَ فِي قُلَّبِنَا
الْكَرْهُ وَالْحِقدُ ..
أَحَبُّ أَنْ أُقَوِّلَ كَلِمَاتِ لَكِّ :
نَدِيُّ قُلَّبِكَ وَ
عَذْبَ حِرَفِكَ وَهَائِمَةً رَوَّحَكَ
تَصُوغُ مَنُّ قُلَّبِكَ عَقَدَا يَتَلَأْلَأُ جَنْبُ خَاطِرَتِكَ لِيَزِيدُهَا جَمَالَا
أكرمتني بِهَذِهِ الْخَاطِرَةَ فَهِي مِثْلُ
عَقْدَ ثَمينِ .
وَقْدُ جِئْتُكَ بِحُروفِ لَا تَصِلُ إِلَى قِمَّتِكَ فَلَعَلَّهَا تَكَوُّنِ زَ
هْرَةِ فِي سُفُوحِكَ
فَتَقْبَلِيهَا مثل هَدِيَّةَ الْمُفْلِسِ الَّذِي مَا اِدْخَلْ يُرَاعُهُ فِي جَيْبِ فُؤَادِهِ إلّا وَجَدَهُ جَدِيبَا .