فوفو : بعد هذا احببنا تقديم بعض الهدايا للاعضاء ... فنوعنا فيها .... دلول : فقامت الاخت دودي سان بصنع بعض التوبيكات حول موضوع الصداقه فشكراً لها ...... تيتو : استمتعوا واستخدموها لكم ولاصدقاؤكم ....
تيتو : عبرو برسائل لمن هم في البعد .... لاصدقاء النت الذين احوبتوهم باخلاص الكلام هو الوحيد الذي يخرج من الفم ليصل إلى القلب ... هذا بالنسبه لصداقة النت .. وهذه رسائل منا .. فاتمنى ان تنال اعجابكم ...
[هي المشاعر نفسها من تكون الكلمات ... هي نفسها من تربط العلاقات .... هي إن كانت صادقة جعلت صداقتنا لسنوات ... سنةٌ واحدةٌ معكِ كونت لي ذكريات ... بدأت بوفاءٍ ولم تتوقف ولو للحظات ... لم أرى وجهكِ رغم ذلك كنتي اعلى الدرجات ... درجات ثقتي و حبي الذي إزداد تطورات ... ملكتي خيالي فكون لكِ قلباً دق بحبكِ دقات ... فهل مشاعري وصلت وأخذت لها في قلبكِ مستقرات .. ! لأنها أرادت دفئاً يعوضها عن كلِّ ما فات ... فأسمحي لها بعد إذنكِ وأفتحي لها البوابات ... لأن هذا طموحها فلا ترديها بعدما عبّرت بالرغم انها كانت من المعجزات .. ... هي المشاعر نفسها من كونت لكِ هذه العبارات ... صديقتك ::. تيتو – تاي ]
[هناك شمعة كانت تنير طريقي الى عالم صغير عالم لما اعتقد اني سوف ادخله بيوم كان عالم جميل كسماء صافيه ومياه لايعكر صفوها اي شائبه عالم برغم صغره الا انه كبير بداخله كم احببت هذا العالم !!لا !!بل كم عشقته الى كل من دخل عالمي الصغير احبكم فااحبوني صديقتكم : فوفو ]
[تدرون وش يعني (صداقة)؟! يعني إغمائة وفاء .. مامنها إفاقة يعني تفاني يعني محبة يعني قلوب تجمعها أنقى علاقة بالضبط مثل إنتماء الدمع لـ / غصات الوجع, مع قسوته بس ماتقوى فراقه صديقكم : دلول ]
فوفو : وفي ختام برنامجنا نشكركم على متابعتكم ... ونتمنى ان تكون الحلقه قد نالت على اعجابكم ... تيتو : وان يديم صداقاتكم .. دلول : وان تستفيدوا من الموضوع .... تيتو : كل الشكر لكن عزيزاتي فوفو ودلول على عملكم الجاد ..... فوفو : وانتي بالمثل عزيزتي .. ولا ننسى شكر العزيزة دودي سان على مساعدتها لنا ... دلول : نلقاكم ان شاء الله في مواضيع هدافة اكثر ... فإلى اللقاء ...
.. { الأصدقاء هم الأشخاص الذين نتحرر أمامهم من شخصياتنا المختلفة أمامهم فقط نكون نحن كما نحن وبجوارهم نشعر بأننا سنكون بخير بالرغم من أننا ندرك أنه ليس بوسعهم انقاذنا دوما هم أولئك الذين نصرخ بهم,ونتشاجر معهم,دون أن نفكر في ما إذا كانوا سيتقبلون ذلك أم لا دون أن نعيد التفكير في كونهم غضبوا أم لا بل ننتظر صباح اليوم التالي لنهاتفهم كما نفعل كل يوم هم أنصافنا التي لانكتمل دونها!!, فإما أن نكون قلوبم ويكونوا عقولنا,أو أن نكون عقولهم حين نكتشف أنهم قلوبنا هم الأكثر ذكريات,هم الذين لانستطيع اخراجهم من رؤوسنا أبدا مهما فعلوا أصدقائنا هم أولئك الذين يحافظون علينا بعد أن نرحل عنهم,ويقاتلون لحمايتنا بالرغم من أنهم جرحونا ويعودون إلى قلوبنا متسللين حتى لانشعر بدخولهم,فيفاجئونا صباح اليوم التالي بحضن ينسينا كل مافعلوه بالأمس ولأنني أملك الكثير منهم أشعر بالسعادة حقا, محظوظة أنا بهم بالرغم من أنني أخبرهم دوما وأمازحهم قائلة "كم أنتم حظوظين بوجودي وكم أنا سيئة الحظ بوجودك " } ..