منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-09-2012, 09:16 PM
الصورة الرمزية super junior Angel
super junior Angel super junior Angel غير متصل
أنيدراوي جديد
 
معلومات إضافية
الانتساب : Sep 2012
رقم العضوية : 126488
المشاركات : 83
   الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Libya
Newsuae2 رواياتي بقلمي ^^خاص بالسوجو

انها انت من تمتلكني

رواياتي بقلمي ^^خاص بالسوجو,أنيدرا

بدأت المعجبات بالاقتراب مني لاخد توقعي اخدت انظر إليها انتظر إن تبدي إي حركة ، ولكنها لم تفعل رفعت رأسها قليلا لإرضاء فضولها بروية لماذا يصرخ الفتيات تم إعادة حشر رأسها في كتابها تضايقت قليلا ولكني تسنيت الأمر أنها لا تستحق ، ولكن الفضول بداء يقتلني إني اعلم أنها معجبة رأيت صورنا في هاتفها ورايتها تقوم بغناء اغنينا ، لماذا إذا لم تقترب مني لاخد توقعي أو تتصور معي هل هي معجبة بعضو أخر من يكون ياترى، حسنا قمت بدعوتهم لشرب القهوة جميعا جلسنا على الطاولة كان عددنا كبير ملفت لنظر الكل علم من نحن هذا ماارده كانت جالسة في تلك الطاولة التي لطالما رايتها تجلس بها من بداية الرحلة بدأت إنا بتحدت تم صرخت باسمنا لبين لها وجودنا جميعا نظرت إليها مسرعا وجدها تشاهدنا اعتقد في ذلك الوقت أني ساعرف اخيرا من هي معجبة به اعتقد بانها ستاتي نحونا لتلقيه ولكنها ابعدت عينها عنا ونقلتهم لتكمل تاملها في ناحية الطريق المتلجة عبر زجاج المقهى ، شعرت بالضيق كان واضح علي سالني يسونغ هيونغ ماالذي يزعجني ولكني قلت لاشي يجب إن يكون لاشي فهي لا شي، رايتها اليوم التالي في امل إن تراني هي بدأت افكر فيها بشكل جنوني لما هي هكذا أنها تمتلك صديقتان رايتهم معها فكرت في التحدت معهم ولكني ترجعت قبل إن افعل.
في الصباح كنت ساستقل المصعد كانت حولي بعض المعجبات يتحدتنا معي لما اكن في المزاج الصحيح لذلك لم اتكلم كثيرا معهم، عزموني على قهوة أيضا ولكني رفضت مع ابتسامة في ذات الوقت الذي ابتسم بها فتح باب المصعد وتقابلت عينانا أه قلبي بمجرد تتذكر الامر شعرت بوخز في قلبي، لقد تقابلت عينانا كنت ارسم ابتسامة رقيقة على شفاتي ارضي بها معجباتي ولكنها ترسم دمعة في عينها سقطت على خدها بشكل هدئي،اشعرني ذلك باالالم اختفت ابتسمتي خرجت من المصعد وتوجهت بخطوات مسرعة نحو غرفتها كنت لازلت اراقبها بعيناي دخلت للمصعد وان افكر في سبب تلك الدموع ،لما هي تبكي حقا شعرت بالضيق الشديد انتهى يومي بطريقة سريعة لم اشعر به بسببها كنت انتظرها طوال اليوم، ولكني لم المحها حتى طاولتها كانت فارغة رأيت صديقتها شعرت باني يجب إن اتعرف عليها واسالها عنها تقدمت نحوها كانت تفك حذاء التزلج فنزلت لمستوى قدمها و فككته لها وقفت لارئها وجهي بدأت علامات الصدمة واضحة عليها
قلت بابتساة جذابة " كيف حالك "
ردت بصدمة : "بخير"
قالت وهي تقطعني "اوو يالهي لا اصدق اني اتحدت معك"
ضحكنا معا ونحن واقفين تم عزمتها على فنجان قهوة لتبعد البرد عنا جلسنا وبدانا التحدت كانت خجلة وخائفة ، ولكني حقا كنت أريد إن اعرف عن تلك الفتاة اي شي سالتها عن نفسها اولا ، تم مع من اتت لقد بدأت التحدت عنها كانت تبدوا سعيدة وهي تتحدث عنها يبدوا أنها صديقة جيدة ،عرفت اسمها اسمها " رنا " أليس اسم رائع علمت شي أخر كان سي يبدو أنها فقدت والدتها يالهي كم هذا محزن ، اعلم كم هو مولم إن تفقد شخص ما خاصة إذا كان والدتك ، بالتأكيد هذا مولم الهذا كانت تبكي هل تتذكرتها اصدقائها اصدقاء جيدين اردوا إن يبعدوا عنها الحزن فاحضروها إلى هنا أنهم حقا رائعون ، في المساء عد لغرفتي كنت على سريري لازلت افكر بها لم استطع النوم ، لذلك خرجت وتوجهت للمقهى جلست على طاولة مقابلة للشارع لا اعلم لما اعتقد اني لربما اجدها هنا، بدأت عيناي بالانتقال و الاستمتاع بمشاهدة التلج يتساقط ياله من عالم جميل حقا كانت هناك تقف في ناصية الطريق ،هي اقسم أنها هي لقد بدأت اتعرف عليها حتى من بعيد تقف هناك والتلج يتساقط عليها لم افكر طويلا توجهت نحوها وقفت بعيدا عنها ببضع خطوات اقتربت منها
سالتها بصوت مبحوح " لقد رايتك في السابق اقصد في المصعد لقد كنتي تبكين هل أنت بخير"
التفتت لي رأيت عيناها كانت لازلت تلمع بعض الدموع لاتزال تخرج
قلت بسرعة " هل انتي بخير"
زاد صوت بكائها اكتر، كان قلبي يتقطع لم اتحمل دفعتها نحو صدري وحضنتها بدفء شعرت بيدها تمسك قميصي بكل قوة، مر بعض الوقت زاد الجو برودة ولكني كنت دافئ بها، ابتعدت عني ابعدت يديها أيضا كان اتر قبضتهم لازال واضح على قميصي سالتها بهدوء " هل أنت بخير"
انحنت لي بكل انكسر واعتذرت توجهت نحو الفندق، و بقيت انا في مكاني اعيد عيش تلك اللحظة الغريبة لن اكذب لقد شعرت بشعور غريب حقا، وهي بين احضاني من غير شعور الاسئء عليها أيضا، شعرت بالبرد فعدت أيضا لغرفتي
في اليوم التالي كنت عازم على التعرف عليها استيقظ مبكرا وتوجهت نحو المقهى، كنت سعيدة برويتها جالسة على طاولتها توجهت نحوها استأذنت منها لجلوس فوافقت قلت بهدوء " هل تشعرين بتحسن"
اجابت بصوت مبحوح اعتقد من البكاء " اجل شكرا لك"
كان المقهى خالي كنا وحدنا كان الأمر غريب وهادي جدا، كسرت الهدوء بصوتها
رنا " لقد توفت والدتي قبل شهر رأيت صورتها بين اوراقي متل هذه الامور تكون صعبة"
كانت تقول هذا وهي تكبح دموعها
قلت لها " اوو انا حقا اسف"
رنا " لا باس يجب إن اكون قوية ولكني احتاج إلى البكاء حقا"
قلت " يمكنك إن تبكي على صدري إذا اردتي"
لا اصدق باني قلت متل هذا شي ماالذي حدت لي هل جننت ،ابتسمت بخجل وشكرتني طلبت لي كاس من القهوة لم ارفضه بدا المقهى بالازدحام، لم نتحدت كثيرا كنت سعيدا فقط بتواجدي معها بدأت بلم اشيائها وقف وانحت لي
رنا " يجب إن اذهب ألان ارئك لاحقا"
رددت بسرعة وانا اقف " ولكن أه بسرعة ربما مارايك إن نتزلج معا"
نظرت إلى الاشخاص الذين يتزلوجون في الخارج قولي نعم ارجوكي هذا ماكنت ارددته في نفسي قطع صوت تفكيري ليتوك
ليتوك "مرحبا هل تريد الذهاب معنا اوو مرحبا"
رنا " مرحبا حسنا يبدوا إن اصدقائك يريدون قضاء الوقت معك ساذهب استاذنك إلى اللقاء سيد ليتوك"
ليتوك " إلى اللقاء"
نظرت له بغضب جلست في مكاني اندب حضي لوحدي كنت أريد قضاء يوم معها لما كل هذا العناء، لمحتها مرة أخرى في الفندق ولكني لم استطع الاقترب منها
في اليوم التالي وصلت للمقهى مبكرا كالعادة لم اجدها فجلست انتظرها مر بعض الوقت ولكنها لم تاتي فجاتني صاحبة المقهى
" رايتها تتدرب على التزلج"
نظرت لها بصدمة ابتسمت لي شعرت بالخجل بقيت في مكاني لبعض الوقت لبين لها عكس ماتعتقد ،ولكني لم استطع التحمل فتوجهت نحو منتجع التزلج كان خالي تماما كانت الوحيدة هناك بدأت ارقبها بهدوء ،أنها لا تجيد التزلج الهذا لم ارئها ابدا في حلبة التزلج ابتسمت عندما سقطت ولكني توجهت مسرعا نحوها
"هل أنت بخير"
" اوو أنت هنا أه اجل بخير انا فقط"
"لا تجدين التزلج "
قلت هذا وانا اضحك ضحكت معي كانت ضحكتها اجمل شي ارئه في حياتي قلبي كاد إن يقف منها
"انتظري هنا ساعود"
قلت هذا وانا اوشر عليها بالبقاء ،عد بعد إن أحضرت معدات التزلج كانت جالسة تلعب بالتلج كانت تبدوا ظريفة
"هيا ساعلمك"
قلت هذا وانا اساعدها على الوقوف
" حقا شكرا لك"
وقفنا نقابل بعضنا
"هيا جريني "
قلت هذا وانا امسكها
قمت بدفعة بسيطة لنتحرك كانت متشبتة بي بكل قوة فقدنا توزننا ووقعنا بدنا بالتدحرج دفعتها نحو صدري وحميت رأسها، توقفنا عن التدحرج كانت لازلت ممسكة بي بقوة مختبئة في صدري بدأت برفع رأسها نحوي قليلا كان التلج يغطينا تماما، كانت تنظر لي بهدوء بدلتها نظراتها، بغير وعي لقد كنت مشوش اعتقد بان قلبي توقف في تلك اللحظة اقتربت اكتر منها شعرت بانفاسها الأمر الذي جعلني اقترب اكتر لاطبع قبلة رقيقة على شفاها ياالهي امالذي حدت لي ابتعدنا عن بعضنا، وقفنا ونحن نساعد بعض بداتا بترتيب ملابسنا ونفض التلج
قلت بصوت يتخلله الخجل
" هل أنت بخير"
اجبت أيضا بخجل
" اجل"
اعدها للفندق واوصلته لباب غرفتها لم نتحدت كثيرا لشعورنا بالخجل ،عد لغرفتي وعقلي لازال متشبت بذلك القبلة تلك الشفاه الناعمة كان الأمر رائع لقد حقا احببته الكل لاحظ تغيري كنت نشط جدا سعيدا جدا، في الصباح كنت انتظرها في المقهى ذلك كان اليوم الاخير كنت اشعر بالحزن قررت إن اقضي يومي كله معها قطعت افكاري بصوتها
"صباح الخير"
قلت باعين سعيدة " صباح الخير"
رنا " لقد استيقظ مبكرا"
لم استطع النوم هذا ماجوبتها به
قلت بهدوء متزن " رنا اليوم سيكون يومي الاخير"
رنا " حقا"
قلت بصوت يصاحبه الحزن "يجب إن اعود للعمل عطلتي انتهت ، رنا هل يمكنك قضاء اليوم معي" قلت جملتي الاخيرة وانا انظر إليها برجاء
هزت رأسها بالموافقة " لكن لا تزلج " قالت هذه الجملة وهي تبدي اجمل ابتسامة يمكن إن ارى انسان يرسمها
"لا تزلج " قلت هذا وانا ابدلها الابتسامة
مر اليوم سريعا لم اشعر به ماذا حدت لقد نسيت كل شي كل مااتذكره ابتسامتها لما مر االيوم بهذه السرعة ؟
مر عام على تلك الاحدات لما اسمع عنها اي شي، كنت دائما احاول الاتصال بها ولكن لا اصل إليها ابدا كنت دائما احلم بها احيانا تكون احلام سعيدة واحيانا كوابيس مزعجة ، عام أخر يمر بسرعة مزعجة لم اشعربه كان سريعا في قدومه وانتهائه ذهبت إلى لندن في رحلة عمل لم اتوقع رويتها هناك كانت تتجول في الطرقات كنت اعتقد إني اتخيل كما العادة، ولكن الأمر لم يكن كذلك أنها هي وقفت امامي بعد إن لحظتني قالت بصوت يدل على الدهشة
" مرحبا "
لقد ذهلت تماما هي امامي حقا هل احضنها أو ماذا لقد اشتقت لها حسنا ربما علي الهدوء قلت بصوت هادي
" مرحبا "
قطعت لحظة صفوة ملمسة الايادي صديقتها بسوالها
" من هذا "
اجابت وهي تبعد يدها " انه صديق قديم "
ابتسمت لها قائلا " مرحبا شيوون "
ردفت قولي " اهلا انجلا "
" كنت سادخل إلى ذلك المقهى لاحتساء بعض القهوة هل ترغبان بمرفقتي "
قلت هذا وانا احاول الاصرار عليه أريد إن ابقى معها لبعض الوقت فقط " لا نستطيع يجب علينا الذهاب "
عندما قالت هذا شعرت كما لو كانت تحاول التهرب
" لاباس لدينا وقت لفنجان من القهوة "
اعجبتني صديقتها بقولها هذا كمالو كانت تعرف مايجول في بالي ، سرنا معا حتى وصلنا للمقهى لم يكن بعيدا عن مكان وقوفنا كنت اعملهم كرجل لبق كان هذا تعليق صديقتها جلسنا وطلبنت القهوة بدأت الحديت
" ماذا تفعلين هنا "
اجابت " انا ادرس هنا "
ردت مسرعا " حقا"
اجابتني " اجل "
سالتني " وانت"
" انا في الحقيقة رحلة عمل"
" جيد إذا أنت بخير"
" اجل نوعا ما"
سكت لبعض الوقت تم تشجعت لقول
"كنت احاول الاتصال بك منذ فترة ولكن"
" لقد قمت بتغير رقمي"
أليس من المفترض ألان إن تعطني رقمها الجديد ولكنها لم تفعل
قالت بعجلة " أليس علينا المغادرة ألان ؟"
شعرت بالضيق لم تمضي إلا دقائق فقط بهذه السرعة شعرت صديقتها بما احاول فعله لذلك اعتقد بانها قالت هذا
" ساقيم غدا حفلة بمناسبة خطوبتي اتمنى إن تاتي وتكون رفيق رنا في الساهرة"
" اناا ، بالتأكيد"
" حسنا هذا رقم رنا تحدت معها واجلبها معك"
شعرت بالسعادة الغريبة أنها حقا متل اسمها ملاك منقذ يالهي كنت احاول باستمالة للحصول على رقمها شكرا لك، حصلت على رقمها وداعتهم لم تمضي ساعات حتى اتصلت
" مرحبا"
رنا "اهلا"
شوون " لقد كنت فقط في الحقيقة كنت اتسال عن الحفلة"
رنا " أه لكنها ليلة الغد"
شوون " اعلم فقط أريد إن اعرف متى ساتي لاخدك"
رنا " التاسعة"
شوون " أه حسنا"
رنا " انا في عجلة من امري على الذهاب هل يمكنني الاتصال بك لاحقا
شوون "بالتأكيد اسف لازعاجك"
رنا " لاباس"
شوون "إلى اللقاء"
رنا " شوون"
شوون " نعم"
رنا " انا حقا سعيدة برويتك"
شوون " وانا أيضا"
رنا " إلى اللقاء"
شوون " إلى اللقاء"
لم استطع النوم ، اتقلب في سريري افكار فيها ماذا تفعل ألان ؟ هل تفكر بي ؟ " انا حقا سعيدة سعيدة برويتك " هذه كلمة تصدى داخل عقلي هي سعيدة لرويتي إذا هي كانت مشتاقة لي
في الصباح انهيت اعمالي مبكرا وجهزت عند التاسعة كنت انتظرها أمام السكن الجامعي، كانت جميلة جدا ذلك الفستان الاسود كان بسيط ولكن جميل كانت تتالالا في الظلام اضفت جمالا للفستان
شوون " مرحبا"
رنا " مرحبا"
شوون : تبدين جميلة
رنا "وانت كذلك هل نذهب"
شوون " بالتأكيد"
وصلنا للحفلة كان المنزل جميل جدا وراقي، دخلنا كانت معروفة ،الكل يلقي عليها التحية حتى الخدم ينادونها الانسة الصغيرة، استاذنت مني لترى صديقتها بدأت اتجول وحدي في غرفة تعرفت على بعض الاشخاص وبدانا بالدردشة على عدة مواضيع لم تمضي دقائق حتى لمست كتفي بهدوء، دخلت صديقتها أيضا القاعة متشابكة الايادي مع خطيبها كانت جميلة كاحد الاميرات ولكن ليست اجمل من الاميرة خاصتي بدأت الحفلة وبدا الرقص، دعوتها لرقص ، لم ترفض انتهت الحفلة اوصلتها للمنزل كنت ساغادر ولكنها اوقفتني
رنا " شوارع لندن ليست امنة في هذه الاوقات"
شوو ن" اجل"
رنا " ماريك بان تبقى لدي الليلة وغدا تغادر"
شوون " حقا الن يزعجك هذا"
رنا " انجلا في منزلها سريرها فارغ تستطيع استخدامه"
شوون " حسنا"
وصلنا إلى غرفتها كانت تحتوي على سريران جلست على احداهما دون إن اسالها ايهما سريرها، طلبت الاذن لتغير ملابسها دخلت تم عادت ترتدي ملابس نوم تشبه الاطفال عليها رسومات مضحكة، سالتني إذا كان علي إن افعل شي أو احتاج الى شي ،قلت لها إني بخير فقط احتاج إلى جهاز كمبيوتر لفعل شي اعطتني خاصتها، لكنها سرعان ماوقفت في حالة صدمة فتحته ألان علمت السبب ،أنها تضع صورتي خلفية لجهزها لماذا ياترى ؟ كان سوال اشاريا عن طريق حجبي نظرت إليها
شوون "خلفية جميلة"
اجابت " أه اعجتني فوضعتها "
ابتسمت لها، رجعت جسدي للخلف لاكون مرتاح بالجلسة بدأت التنقل في النت اجبت على رسائل بعض معجابتي، كنت ساغلقة ولكن احد الصفحات المحفوظة مسبقا جدبتني، فتحتها أنها مدونة يبدوا أنها خاصتها هي كاتبة جيدة تكتب عن شعورها اتجاه الاشياء كتباتها حقا جيدة، بدأت بالتنقل داخلها كانت انيقة وبسيطة متل صاحبتها "بدأت اراه حتى في احلامي كم هذا مزعج الشعور بسعادة لقروبي منه تم اكتشف إني بالفعل بعيدة كم ارغب برويته مرة أخرى الايام التي قضينها معا كانت اجمل ايامي لقد كان الشخص الوحيد الذي استطعت البكاء في حضنه كان شعور مريح وتلك القبلة لازلت اتذكر ملمسة شفاه على شفاتي لم تكن قاسية بل ناعمة كم ارغب بلمستهم مرة أخرى فقط مرة واحدة يلي من غبية ربما هو لا يفكر في ألان وانا هنا جالسة اكتب عنه ربما لا يتذكرني أو يتذكرني يتذكر باني مجرد فتاة قضت معه بعض الايام لمس شفاها ربما الأمر كان شي عادي كم فتاة قبل لربما العشرات لا المئات ولكن لم يقبلني احد غيره هل لازال يتذكر ملمسة شفاتي كم انا اتذكر خاصته سيكون هذا جنون هل بدأت اجن يبدوا إني كذلك ولكن ماذا افعل إني احبه احببت ذلك الشعور معه شعور الامان الذي شعرت به لم اشعر به منذ وفاة والدتي شعور القبلة كان رائع أيضا لقد خدرني تماما كان كم لو أصبحت ملكه للابد "
هل هذا عني انا انا يالهي هي تحبني ،ا ذا انا لست المجنون الوحيد الذي كنت اعتقد باني وقعت في حب شخص متلها، وتلك القبلة كان افضل شعور رغم إنها ليست الاولى ولكنها الاولى التي اشعر بها بهذا الشكل ،كنت اتمنى إن تكون اكتر من قبلة ولكني كنت جبان، الاعتراف بالحب يحتاج الشجاعة وانا لا املكها، لم استطع عندما قمت بتوديعها ذلك اليوم كنت ارغب بان اطلب منها البقاء معي، كنت أريد إن احضنها واقبلها ولكني لم استطع جبان وغبي
لمحتها تتجول في الغرفة تحمل كتب تقوم بترتيبها، وقفت امامها رفعت رأسها ببطى لتراني كانت عينها تلمعان كقطة صغيرة باعين واسعة ،كانت تفتح فمها لتنطق بعض الكلمات لكني لم اسمح لها قطعتها بقبلتي امسكت وجهها بكلتا يداي لمست شفاها بهدوء حتى اشعر بموافقتها شعرتها ترتخي بين يداي بدأت اتعمق في قبلتي بدلتني قبلتي هذا ما جعلني سعيدا ابتعد عنها بعد انتهي من تقبيلها نظرت لعينها بجدية
" احبك "
اخيرا امتلكت الشجاعة لقولها عينها تلالا بقطرات صغيرة لا تبكي ارجوكي حضنتني بقوة تلك القطرات رسمت طريقها على وجنتها الورديتان لتنتهي على قميصي، بدأت امسح على رأسها بهدوء " وانا احبك "
قالتها من بين شهقاتها ابتسمت برضا ابعدها قليلا أريد إن اتذوق تلك الشفاه مرة أخرى لمست وجنتها ماسحا دموعها، قربت وجهي اكتر حتى بدأت اشعر بانفاسها تخترق بشرتي لمست شفاها اتحسسهما بهدوء وبدأت بتقليبهم بين شفاها لا أريد إن اتمادى هي لاتوقفني أيضا، إني حقا اتمادى لا استطيع التوقف هي لا توقفني بل تسيريني لساني يتحرك داخل جوفها يداعب لسانها ويتحسس اسنانها لقد اسكرني ريقها كان كشراب العنب، إني ادفعها نحو السرير ببطى يدي تسير على جسدها ... كل ليلة اتمنى وجودها جنبي ترودني الاحلام والكوابيس عنها لقد جعلتني اجن ،كنت اقبل عنقها بهدوء لا أريد إن اوديها هي فتاتي...
ماهذا اتذوق شي مالح ابتعد قليلا هي تبكي لما هل اوديها، كانت مغلقة عينيها والدموع تهرب منهم اقتربت منها قبلت عينيها ابتعد لراى وجهها فتحت عينها ببطى
" انا اسف "
هذا ماقلته لم تقل شي فقط قبلتني قبلة نسيت بها كل العالم ابتعدت عني كنت ارغب في المزيد دموعها لازلت تتساقط
" مالامر"
بدأت اشعر بالخوف عليها
" انا خائفة "
هذا مااستطعت سمعه منها
" من ماذا"
قلتها بصوت يدل على خوفي لم ترد علي هل تخاف ان اتركها لن اتركك ياغبية لا اصدق اني وجدك ، انقلبت لجهاتها الاخرى وضميتها إلى صدري فهي دائما ترتاح له قربتها الي اكتر وهمست في اذنها " أنت ملكي "
شعرت بيدها تتشبت بي اكتر
" انا ملكك "
رددت كلمتي عد وقلتها بصوت مسموع
" أنت ملكي انا فقط "
ابتعد عن صدري ببطى أصبح وجهها يقابل وجهي دموعها تسير على وجنتها لماذا لا تجف ذلك الدموع ابدا
" هل ستكون دائما معي "
سالتني بصوت يتخلله البكاء اعد ضمها نحو صدري ودموعي تكاد إن تنفجرمن عيناي " أنت ملكي دائما ساكون دائما معك ولن اتركك لن اسمح لاحد إن يقترب منك أنت فتاتي انا "
" عدني "
قالتها من داخل صدري ابعدها قليلا ونظرت إلى عينيها
"اعدك"
"اذا انت ملكي ايضا"
ابتسمت على كلمتها
" اجل انا ملكك الى الابد"

الموضوع الأصلي : رواياتي بقلمي ^^خاص بالسوجو || الكاتب : super junior Angel || المصدر : منتديات أنيدرا


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
super junior angel


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 02:03 AM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا