ها هي صفحات مدونتي التي تحت عنوان : يسود الصمت وتبقى ثورة الأنفاس « شارفت على الإنتهاء حيث أنها عبرت عن حالاتي فقد ضمت بين طياتها عبارات تعبر عن غضبي ، فرحي ، كلمات لأشخاص لهم دور في حياتي ، حزني ، لحظات ضعفي وإنكساري وغيرها الكثير مما قرأتم ... ~
والآن أحببت شخصياً أن أعبر عن شكري وإمتناني لكل من عطر صفحتي بعبير مروره الكريم سواء لزوار مازالوا هنا في أنيدرا أو لأشخاص رحلوا عن هذا المكان شكراً لكم أحبتي في الله فقد سعدت حقاً بتلك التعليقات التي وصلتني طوال فترة إفتتاح هذه المدونة وكم أتمنى أن تكون هذه الصفحات ذكرى لي هنا عبر الزمن فالمرء منا كعابر السبيل يترك الأثر الجميل في كل مكان وكم يسرني لو أنّ هذه المدونة أصبحت الأثر الذي أعنيه فقد يأتي اليوم الذي سوف أرحل فيه عن هنا فلمن يعرفني حق معرفة سوف يستشعر مشاعري من خلال هذه الصفحة ومن لم يشاء القدر أن يعرفني فبقراءة ما طرحته يستطيع أن يستشعر كل حالة كنت فيها ... ~
وفي ختام هذه الكلمات أتمنى كل من أخطأت في حقه أن يسامحني ويذكرني بالخير دوماً ... ~