صفعآتْ مؤلِمَة فيَ طرقآتْ آلحيآة
لإزالة كل الأعلانات،
سجل الآن في منتديات أنيدرا
صفعآتْ مؤلِمَة فيَ طرقآتْ آلحيآة
حين تمشي في طرقات تملؤها الحزن و تقتحمها الظلام
و فجأه تصطدم بشخص يحن لك و يعطف عليك ، و يعطيك
الحب المزيف و ينثر في دربك زهر اصطناعي !
و فجأه يتحول إلى وحش مخيف . .
.
.
حين تعيش بين صحبة تملؤهم روح المحبة و الإخاء .
فجأه تبدر منك أتفه الأخطاء ،
منهم من يغفر لك و يصافحكْ . .
ومنهم من يتركك و يذهب . .
آه آهآه، لو كان يعلم الإنسان إذا يغيب الضمير الأنسااني في لحظه وحان
كيفَ يفرحْ ذآكْ الخبيثَ الشيطآنَ بذلكْ " آعوذ ربي منه " ،‘
وتنقلب الدنيا وتنتهي زمن الشهامة والخوف
.
.
و حين تتلفت من حولك تلقى أناس في مجالس يتضاحكون و يمرحون
فجأه ذهب أحد منهم ، تلقى البقية يطعنون ظهره !
.
.
حين تشعر بفرح يغمرك و كل من تحبهم يحومون حولك
فجأهو بغفلة أتى هادم اللذات و مفرق الجماعات
و خطف أحدهم منك . .
حين تعطي كل مشاعرك لشخص تحبه و يبادلك الشعور
و فجأه الخيانة تعمي قلبه . . !
صحيح أعطيناهم الكثير و أكثر من ما يستحقون
ولكن ننصدم فيهم فجأة
سبحان الله مشاعر مفرحةو محزنة
و وجود أقنعة في حياتنا وملامح مخفية حوالينا
كما حياتنا الآنَ ملئية بالأقنعة والوجوه
منهم طيبة / ومنهم خبيثة . .
.
.
كمَ هوَ قبيحْ ذآك الشعورَ ، حينْ تعطيَهمْ آغلى مآتملكْ
و يعطوكَ آرخصَ مآ يملكونَ . . !
لماذا فعلوا ذلك يا الهي وما الفائده من ذلك ؟!
صفعات مؤلمة فعلا ؛ هذه هي الحياة
يملؤها الشر كما يملؤها الخير ، و يملؤها الحقد كما يملؤها الحب
عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
{ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى،
ولا غم،حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياهْ}
متفق عليه .
هنا بعض منْ الصفعاتْ المؤلمة التي ربما قد واجهها البعض منا !
و أنتم أخوتي ، كيف صُفِعْتُمْ بألمْ .! ؟
كيف نجعل من حياتنا صفحة يستفيد منها كل شخص يمر هنا؟
وَ كيف نجدد حياتنا ؟ و نبني أنفسنا ونبتعد من الكراهية ؟
إهدآء مني :
مَنْ هٌنآ أخترْ لـ ألمكْ دوآءْ .!‘
سنضعْ بينْ يديكْ آدويهَ علهآ تشفيْ دآئكْ ، آخترْ منهآ لـ تضيء توقيعكْ بهآ . .
. . .
. . .
. . .
. . .
. . .
. . .
. . .
. . .
الموضوع الأصلي :
صفعآتْ مؤلِمَة فيَ طرقآتْ آلحيآة || الكاتب :
JO0ORY || المصدر :
منتديات أنيدرا
.gif){kind=icon}
صفعآتْ مؤلِمَة فيَ طرقآتْ آلحيآة
العرض العادي
