super junior i fall in love with you

[rin for ever]

super junior i fall in love with you

Tweet

لإزالة كل الأعلانات، سجل الآن في منتديات أنيدرا

السلام عليكم انا عضوة جديدة فى المنتدى وحبيت انزل رواية واتمنى انكم تدعمونى وكمان تقولوا رايكم بصراحة فى روايتي

الموضوع الأصلي : super junior i fall in love with you || الكاتب : rin for ever || المصدر : منتديات أنيدرا

[rin for ever]

[[align=center]align=center]

البارت الاول

تبا ما هذه الحياة اعيش حياة اقل ما يقال عليها جحيم ولكن لم اجرؤ يوما علي تمنى الموت . كل وم كالذى يسبقه نظرات الاحتقار التى ترمقنى بها تلك العائلة لقد مللت منها خاصة ذلك العجوز المدعو جدي . نسيت ان اعرفكم بنفسى ادعى لورا . كنت اعيش مع والدتى فى بوسان عندما كنت صغيرة . كنت اعيش حياة سعيدة حقا ولكن على الرغم من هذا فكنت اسال والدتى دائما هذا السؤال اين هو والدى؟؟!! عندما كنت اسال امى كانت تخبرنى انه مسافر ولكن عندما كبرت قليلا اخبرتنى انهما قد انفصلا. وانه الان يعيش فى سيئول .كنت استغرب من هذا حتى لو كان انفصل عن والدتى فيجب عليه ان ياتى لرؤيتى فانا ابنته ماذا الا يعلم بوجودى؟ . على قدر ما كنت اتمنى ان يكون والدى بجانبى كنت اكرهه لمجرد التفكير فى اهماله لى . توفيت امى وانا فى السابعة عشر فى حادث سير لقد كان ذلك مؤلم مؤلما جدا لم يكن لدى احد سواها. فى الجنازة لم يكن هناك الكثير من الاشخاص فقط بعض الجيران وبعض رملاء امي من العمل فلقد كانت والدتى شخصية انطوائية ويبدو اننى ورثت ذلك منها فلم يكن لدى اى اصدقاء . بعد اسبوعين من الجنازة سمعت طرقا قويا على الباب تعجبت قليلا فمنذ وفاة والدتى لم ياتى احد لزيارتى سوى احدى جاراتنا داومت على المجئ لعدة ايام تسالنى عن حالى و ما اذاكنت اريدشيئا ثم لم ارها مجددا ربما بسبب معاملتى الجافيه فانا لم اكن تلك الفتاة اللطيفة فتحت لاري من بالخارج وجدت امامى رجلا بالابعينيات من عمره كان متانقا وكانه ذاهب الى زفاف ما .عندما سالته عما يريد اخبرنى ان من ارسله عائلة والدى وانهم علموا بوفاة والدتى ويريدنى ان اجمع اغراضى واذهب معه . اتسعت عيناي من الصدمة اي عائلة هذةالتى لم اسمع عنها اواراها من قبل .فعندما كنت اتحدث مع والدتى عن ابى كانت تراوغني وتغير الموضوع كنت اشعر ان الكلام فى الامر يحزنها لذا لم اكن الح فى معرفة الامر نظرت للرجل نظرة شك وضع عندها يده في جيبه وكانه فهم ما ارمى اليه اخرج ورقة واعطاني اياها
كانت الورقة عبارة عن شهادة ميلاد اصلية لى نظرت الية وما زالت معالم الصدمة مرتسمة على وجهى طلبت منه الانتظالر ثم اغلقت الباب دخل المنزل واتجهت لغرفتى وجلست قليلا لاستوعب مايحدث حالما هدات بدات بجمع اغراضى ووضعها فى الحقيبة بعدها اخذت الحقيبة وخرجت من المنزل وجدت الرجل ينتظرنى امام الباب امضيت اكثر من ساعة وانا اجمع الاشياء اظن انه سيقتلنى لو سنحت لة الفرصة . تبعته للخارج شهقت عندما رايت السيارة التى ستقلنى اخذ الرجل منى الحقائب ووضعها فى السيارة وركبت في الخلف
. طوال الطريق كان الصمت يخيم على السيارة والطريق من بوسان لسيئول طويل ويستغرق ساعات لذا فقدغلبنى النعاس ونمت ز بعد عدة ساعات استيقظت على صوت الرجل وهو يخبرنى باننا وصلنا ترجلت من السيارة واخذت انظر للمكان فتحت فمى من الدهشة لم اتوقع ان يكون المكان هكذا ابدا انه قصر اقل مايقال عنه انه رائع تقدم الرجل وطلب منى ان اتبعه اومات براسى وسرت خلفه ياترى ماذاينتظرنى فى الداخل ؟ وكيف سيكون ذلك الرجل الذي يدعى والدى ؟ لااعلم ربما شوقى لرؤيته كان اكبر من كرهى له بسبب تركى انا ووالدتى كل هذة السنوات. عندما دخلنا طلب منى ذلك الرجل الانتظار فى مكانى وتركنى ودخل احدى الغرف . لم استجب لطلبه وبدات في التجول يمينا ويسارا المكان حقا مذهل كل شئ رائع وفخم اراهن على انهم انفقوا الملايين على هذا الاثاث الفاخر . جلستعلى احد الكراسى انتظر خروج الرجل وبينما انا انظر للمكان دخلت فتاة تبدو فى مثل عمرى او اكبر قليلا كان الشر يتطاير من عينيها نظرت الى من راسى حتى اخمص قدمى . لم تعجبنى نظراتها فقد شعرت بالازدراء والاستخفاف من خلالها شعرت ان فى فم تلك الفتاة كلام تريدقوله لى ومن نظراتها ليس من الصعب تخمين نوعية ذلك الكلام . فى تلك اللحظة خرج ذلك الرجل وطلب منى ان اتبعه للداخل سرت خلفه من دون ان اتحدث ولكن في داخلى كنت غاضبة واشتم تلك الفتاة . من هى لتنظر لى مثل تلك النظرات ؟

[sibum]

جمـيل جداً ومـحمس ..
ولكن أتمـنى ان لاتنتهي قصتكِ كجميع القصص
حيث ان الفتاة التي رمقت لورا بأستخفاف
ستكون على الاحرى فتاة طيبة القلب تتظـآهر بالقسوه ..
او فتاة قاسية ستتحول لفتاة طيبه ..
وكما انني تخيلت لورا فتـآة بشعر ازرق وعين شقراء !!!
أسفة اعني بشعر اشقر وعين زرقاء ..
اتمـنى ان سمحت لكي الظروف بان تضعي الجزء الثـآني بأسرع وقت ..
ثـم اتفضلين ان اتحدث بلهجتي ام العربية الفصحى لان لهجتي قد تكون صعبة قليله
بما انكي من مصر ^^..
وتحيـآتي وحبي

[rin for ever]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sibum

جمـيل جداً ومـحمس ..
ولكن أتمـنى ان لاتنتهي قصتكِ كجميع القصص
حيث ان الفتاة التي رمقت لورا بأستخفاف
ستكون على الاحرى فتاة طيبة القلب تتظـآهر بالقسوه ..
او فتاة قاسية ستتحول لفتاة طيبه ..
وكما انني تخيلت لورا فتـآة بشعر ازرق وعين شقراء !!!
أسفة اعني بشعر اشقر وعين زرقاء ..
اتمـنى ان سمحت لكي الظروف بان تضعي الجزء الثـآني بأسرع وقت ..
ثـم اتفضلين ان اتحدث بلهجتي ام العربية الفصحى لان لهجتي قد تكون صعبة قليله
بما انكي من مصر ^^..
وتحيـآتي وحبي

كومواا على تقييمك . وممكن تتكلمى بلهجتك او الفصحى براحتك . واكيد هاستفيد من رايك

[rin for ever]

البارت الاول الجزء 2
ذهبت صوب تلك الغرفة كان قلبى ينبض بشدة هل ساري والدى حقا ؟ يا تري كيف سيكون؟ كيف سيكون تعاملى معه؟
كل هذة الاسئلة كانت تدور فى عقلى فى تلك اللحظة قطع ذلك طرق الرجل للباب وصوت اذن له بالدخول . تفاجات حقا كان فلم يكن فى الغرفة سوي ذلك الرجل العجوز الذى لايمكن ان يكون والدى والذى ما ان دخلنا الغرفة حتى انحنى له الرجل باحترام
الرجل "سيدى هاهى الفتاة كما طلبت" . اشار له ذلك العجوز بالخروج وما ان خرج حتى نظر الى
"اجلسى" تم اشار على الكرسى الذى امامه . شعرت بالخوف للحظات فعلى الرغم من كبر ذلك العجوز فى السن الا ان ملامحه ومظهره كانا يظهران مدى هيبته . كما كان يملك صوتا قويا به نبرة مخيفة
العجوز "اظنك تعلمين لما انتى هنا . بما ان والدتكى قد توفيت اصبحت انا الوصى الرسمى عليكى . من الان وصاعدا سيكون هذا منزلك لذا عليك نسيان حياتك فى بوسان تماما .لقد طلبت نقل اوراقك لاحدى المدارس في سيئول"
."من انت " قاطعت كلامه بتلك العبارة لاحظت نظرات السخرية فى عينيه "انا جدك" اعتلت وجهى معالم الدهشة
"اين هو والدى اذا" لاحظت تحول نظراته لتلك النظرات الباردة "الم تخبركى والدتك بوفاته منذ زمن" . نزلت كلماته علي مسامعى كالصاعقة ياالهى هل توفى حقا هل ذهبت كل احلامى لرؤيته سدى ؟ فى تلك اللحظة شعرت بالالم انا حقا الان بلا والدين . استمر جدى بالكلام ولكنى كنت غارقة بافكاري لذا فلم انتبه له ومع هذا لم تغب عنى نظاراتة الباردة وهو يحدق بى وكانة مجبر على احضاري الى هنا ولكنها على اى حال افضل من تلك النظرات التى رمقتني بها تلك الفتاة بالخارج
قطع علي تفكيري دخول الخادمة التى ما ان دخلت حتى انحنت باحترام شديد جدى " اتبعيها ستريكى غرفتكى" اومات براسى وتبعت الخادمة التى قادتنى للغرفة . عندما دخلت ذهلت حقا من حجمها الكبير انها اكبر من غرفتى القديمة عدة اضعاف
خرجت الخادمة بعد ان اخبرتنى باماكن الاشياء بالغرفة لم انتبه لها كثيرا ولكن ما ان خرجت حتى ارتميت على السرير وخلدت للنوم مبعدة كل الافكار عن راسى ولو لبضع ساعات
فى اليوم التالى استيقظت بسبب الطرق على الباب فتحت عيناي بدهشة وبدات بالنظر حولى لاستوعب اين انا وما هى الا لحظات حتى تذكرت البارحة ضربت على راسى لشدة غبائى ثم ذهبت ناحية الباب الذى ازعجنى الطرق عليه . كانت تلك الخادمة التى اوصلتنى لغرفتى البارحة
الخادمة "انستى انه وقت الافطار من فضلك بدلى ملابسك وانزلى للاسفل" . هززت راسى بالموافة واغلقت الباب اتجهت ناحية الخزانة وجدت حقائبى بها كما هى . فتحت احدها واخرجت الملابس ارتديتها بسرعة واتجهت للاسفل . فى الاسفل وجدت جدى يجلس على تلك الطاولة العريضة وبجانبه امراة فى اواخرالاربعينيات وبجانبها تلك الفتاة .
انها تلك الفتاة التى رايتها البارحة يالهى كم امقتها . فى الجهة الاخري كان يجلس شاب وبجانبه رجل اخر
جلست من دون ان القى التحية فلقد كنت متوترة جدا . ما ان جلست حتى بداوا بالتحديق بى البعض بنظرات الاستغراب والبعض الاخر بنظرات الازدراء وتحديدا تلك الفتاة والمراة التى بجانبها
جدى"هذه لورا التى اخبرتكم عنها البارحة . لورا هذة اختك يوري وهذة والدتها وهذا عمك وابنه دونغ هي لقد قدمت لك فى نفس مدرسة يوري بما انها تكبرك بعام فستهتم بكى"
ما ان نهى كلامه حتى توقفوا عن النظر لى وبداوا بتناول الطعام اما انا فكان فمى مفتوح من الصدمة
كيف تكون تلك الفتاة اختى وهى اكبر منى ايضا وما قصة والدتها تلك ؟؟!
ياالهى ما كل هذة الصدمات التى تتوالى على راسى لم اعد افهم شيئا . استفقت من شرودى هذا على صوت والدة يوري "الى اين ياابنتى "
يوري وهى تقوم من مكانها "ساصعد لاعلى لقد شبعت "
بعد ذلك نهضت انا ايضا فلم تكن لدي شهية لتناول الطعام وينما انا في طريقى لغرفتى وجدت يوري امامى كانت عينيها تشتعل لذا حاولت تجاهلها وتقدمت من دون النظر اليها
يوري "هى انتى من تظنين نفسك ايتها الحمقاء المتسولة هل تظنين انه لكى مكان بيننا فى هذا المنزل"
لم ارد عليها واستمريت فى السير اخر ما كنت اريده فى ذلك الوقت هو الدخول فى شجار ولكنها امسكتنى من رسغى ودفعتنى بقوة حتى اصطدمت بالحائط .عندما التفتت وهمت بالذهاب وقبل ان تخطو خطوتها للامام امسكتها من ملابسها ودفعتها لتسقط على الارض "من الحمقاء ايتها الحقيرة هل تعتقدين اننى ساتركك تدفعينى وتذهبين من الافضل الا تعبثى معى " . قامت يوري من على الارض وكدنا ان نبدا فى الشجار ولكن اوقفنا ذلك الصوت "ماالذى يحدث هنا"

انتهى

ا