أنا سعيدةٌ بكُونِي أوَّل,
" الوآصلِين إلى محطَّةِ الجمآلِ هذِه "
شُكراً لكِ, ولـ خالتكِ
على هكذَا إبداعٍ, وتصويْرٍ جميْلٍ مُفصَّلٍ لمشهدٍ
لَم يكُن لـ يُرَى إلَّا " بالبصيْرةِ وعيني القلِب فقَط "
فقَد تركِت النَّهايةُ بصمَتها,
وانسجَمت مع العُنوان لـ تكشِف لنآ عن
سببِ اختيارُكما له!.
" شُكراً جزيْلاً, استمتَعتُ بالمرُورِ مِن هُنا "