عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-2013, 01:14 AM   رقم المشاركة : 373
C O F F E
سولاريتشا!
 
الصورة الرمزية C O F F E





معلومات إضافية
  النقاط : 3660462
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :C O F F E غير متصل
My SMS اللهم مَن أراد بِي سُوءاً فردَّ كيدَه فِي نحرِه واكفِني شرَّه


أوسمتي
Icon26 رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !

أن تمِضِيَ فترةْ طويْلَة, أقرَّر
بعدَها حيَن أمضَيت أسُبوعيَن أقرأ الرَّواية
مِن جديْد مِن أوَّلها حتَّى آخرِها مع مقْتَطفات
من ردُودِكُم, هنا وَ هُناك!, أنْ أعقِّب على ردُودِكُم,

ليْسَت طريْقةً مثاليةً لـ أبدِيَ امتنانِي..

أنْ أترُك بصمَة تقييْم مُتأخَّرة, فقَط
لأنني قرأت الرَّد للمرَّة
- لا أدرِي كَم ولكنَّها
ولَيست الأولى
- ليَس أمراً كافياً, لـ يُوفيْ أيّ اسمٍ حقَّه.


لكنَّه ربَّما يشفِي غليْلَ رغْبتِي بالتَّعقيْب على
أسماءِ ترَكت بصْمَتها هُنا :


- УOҚO :

فجَّرتِ بردِّكِ, كثيْراً ممَّا أطرَب
مسامِعي, وتراقَصت لأجلِه عيْناِي وأنا
انتقِل بيَن سطرٍ وآخر, لديْكِ دُوماً هالةَ
مِن الرَّدُود الهادِئَة ولكِن - الصَّادِقَة -
حيَن تقرأِيَن روايِتي, دُوماً رأيتكِ منصِفَة
إزاءَ الجميْع هُنآ, لْم ألمَس تحيَّزكِ أو تفضيْلكِ
لأحَد إنّما لمَست قرأتكِ الصَّادِقَة للأحداثْ,

كُنت أسَعد كثيْراً بحضُوركِ المخْملِي, بعَد كلِّ
جُزءْ وكيَف أنَّكِ لآ تتأخَّرِين أبداً, وهذا بحَد ذاتهِ
مدْعاة للفخَر بالنَّسبةِ لِي وتتويْج لكلِماتِي
باهتِمامكِ الشَّفافِ الصَّادِق.


اقتباس:
هذا الوقت وهذا الاحساس المتضارب بين الدهشة والواقع
بين الشوق والكره بين الماضي والحاضر بين الحب والانتقاام
هذه الاحاسيس التى فاضت من صوت أنتظرته ييرما سبع سنوات
هذا الطيف الذي لاح غريب وتارتاً شخصاً قريب
تخبطت الذكريات بـ ييرما هناك في ذلك المكان ..ليتوج الحب ويمحى الانتقام...


شُكراً فقَد كتبْتِ النَّهايَة,
بنظْرةٍ أجلَت لِي أنَّ غآيتِي مِن كتابةِ كلِمات
الجُزءِ الأخيْر قَد وصَلت بصُورةٍ واضحَةٍ لكِ.
سعدّت بقرآءةِ ردِّك وهذا الجُزءِ كثيْراً جدَّاً
فـ بيَن أسطرِه مشآعر كثييرة , كانت موجُودَة
فِي الرَّواية وشخُوصِها.


اقتباس:
لا توجد أجمل من هذة النهاية المفتوحة بالنسبة الي..



أجِل لو فكَّرنا فِيها هِيَ نهايَة
" شِبـه مفْتُوحَـة " فلم تُجِب سوى عن
السَّؤال الرَّئيسي الظَّاهرِي وهُو : أسينفصَلان
أم يجْتمِعان ؟ أتختار الحُب أم الانِتقام ؟!


أمَّا الأجوبَة على الأسئَلة الجانبيَّة
الكثيْرَة الأخرى, تُركَت تتدفَّق بغمُوض بيَن
السَّطُور حسَب مُخيَّلةِ القآرِيءْ.


اقتباس:
إنكِ تذكريني بروآيات أجاثا كريستي.. بالرغم من إختلاف نوع القصة .. لكني أتحدث
عن الحبكة القصصية بين الاحداث وكيف تتولد التفاصيل الدقيقة ..
أن أكثر شي أعجبني في روايتكِ وشدني إليها هي _الوصف_
فإن الوصف الدقيق الناجم عن مخيلة فكرية وآسعة هو ما يسافر بنا
إلى تلك المواقع


أصدِقُكِ أنَّني تفآجئَت حيَن أطلَقت
الرَّواية وجائِني فِي أحد الرَّدود " أنَّني أشبِه
آجاثَا كريْستي
" خفِت فِي الواقِع من أنْ
أكُون قَد تأثَّرت - لاإراديَّاً - ونسَخت أسلُوبها
مِن فرَط إعجابِي بسلسْلَة رواياتِها وقرآءتِي لكثيْرٍ مِنها.


شَعرت بهِ حملاً وثنآءً عظيْماً
ولِكن وقُوداً محرَّكاً فـ شكراً لأنَّكِ حافظِت علِيه
حتَّى نهايةِ الرَّوايةِ, على الأقلِ لمْ أفشَل فِي
زعْزَعتِه بدآخلكِ, رغم أنَّني لازِلت أعتبرِه حُلمْ
بعيَد المنآل وليَس ثناءً استحقَّه. ^^



على أملْ, وطمَع كبيْر مِنّي بأنْ
أرى آسمكِ حُولِي دائِماً, يُوكو !


شُكراً لكِ



SHERRY ~ :


الآنسَة الِّتي سرَّني ردَّها على أحَد
خواطرِي بلْ وظَننت أنَّنِي لآ آستحقَّه, فبدافِع
الفضُول أرسَلت إلِيها رآبِط روايتِي لـ أرى
هل يكُون ثنآءُها مِن نصيْبِي صدْقاً ؟ أمْ أنَّني
لآزِلت لمْ أبلْغُ مُستواه



فآجئتِني بالتَّعليْق على ألوان
الرَّواية ورغبتكِ باحتِسآء القهَوة فِي اوَّل
رْد, صدْقاً شعَرت بالاهتِمام لقرآءةِ ردِّكِ فصَرت
أرتقِب حضُوركِ لأنَّكِ نجحتِي فِي لفتِ انتباهِي
فِي البدايَة حيَن علَّقتِ على مالَم يقُم أحدٌ
بالتَّعليْق علِيه, وهكذآ أتيِتي دُوماً وكتبتِي
تشبيْهات كثيْرَة,وكلِمات ثناءْ كبيَرة, بلَغت
بِي أنْ تسآءَلت


" هل هذِه روايتي حقَّاً ؟ لِمَ
تبدُو بهذا الجمال فِي عينيَها وأنا أجزِم بأنَّها
تستطِيع كتابة شيْءٍ مَّا وخلْق عالمٍ مّآ آفضَل مِنها
؟! "


بالفَعل أكثَر مَن أوجَّه لهُ امتنانِي,
هُو آسمكِ وجدَّت ما حرَّكِني لـ إكمال الرَّواية
وأزال رهبَة نشَر قلمِي, - أعني بذلِك نشَر رواياتِي على

وجِه التَّحديْد - بعيَداً عن إيطار عرضَ دفاترِي بخجْل
على صديْقةَ طفُولِتي فقَط.

فقَد تركَت ردُودكِ صُوتاً بداخلِي
يقُول أنَّ " هُنآك عالَم آخر واسعَ أستطِيع وأريَد
مشاركَة قلمِي مَعه كمآ أرغَب بسماع رأيِهم عَنه
"


وجدَّت ذآتِي أمنَحك آسَم " مرآة الرَّوايَة "
لأنَّكِ تأتِين بردْ شفَّاف يشِبه بركَة ماء سحريَّة
تعكَس الأمُور مجرَّدة من كلِّ الشَّوائِب فقَط صُورة
صامِته حقيقَة نقيَّة مِن كل شيءْ إلَّا الحقيْقَة.


اقتباس:
لطالما كنت ممتنة لك في كل جزء من بداية الرواية و انا احمل بداخلي صورة لمن سطر هذه الاحرف.
كيف كانت كوفي تشعر عندما كبت هذا؟
ماذا احست هنا؟ هل فكرت بجملة اخرى لتضعها ؟ هل جرى تعديل؟
هل كانت سعيدة؟ مريضة؟ مثقلة بـ هم ؟ تبتسم سعيدة؟
ماذا كان يدور بـ خلدها حينما سطرت هذا الموقف؟
اي جملة ذكية كتبت هنا!!
ترى هل كتبت رد مناسب على كل جزء حملت فيه لنا جزءاً من روحها؟!
ليس تدخلاً في حالاتك الخاصة لكن كنتِ تقدمين لنا و على مدى اشهر اسطر تحمل من ملامحك الكثير.
كم من كلمات الشكر يجب ان اكتب لتفي بالغرض.
اتعلمين اشعر بالندم لأني و على مدى الاجزاء الماضية لم اكتب ردوداً تفي مجهودك بشكل مشرف.

فعلاً, حاولَت عكَس ملامِحي, وأحياناً
حاولَت العَكس حاولَت جاهدَة إخفآء سعادَة
يُومِي وأنا آكتُب حدَث حزيْن أو العكَس, ولكِنَّني
وجدَّتكِ دائِماً تستشفَّين الحقيْقَة أيْنما كانت
بيَن السَّطُور, أو فِي أعمآقِ الشَّخصيات, حتَّى
أنَّكِ ذكرِت أمُوراً ودَدت ذكرِها فلمْ أصلِ لما يعبَّر
عنَها وظلَت حبيْسة ما بيَن الكلِمات والأحرفَ


المتوتَّرة - إنْ كان لتوتَّر الأحداث أو الكاتِب -
ولكِنَّكِ أخذِتها بعيْداً عن كِّل ذلِك وعكسِتها على
صفحَة " آلمياه السّحرية " النَّابِعَة مِن قلمكِ
حيَن يخطَّ ردَّاً وحضُوراً يتركِني ما بيَن اترقاب وآخر.

صدَّقيني أنَّ النَّدم يلفّني حيَن أثنِي
على ردُودكِ وليَس على شخصكِ,

طوال الفترةَ الماضيَة بلْ وأقصَّر في ذلك كثيْراً بتكرار كلِمات
الامِتنان والشَّكر وغيِرها.




اقتباس:
فتاة كانت ستقع من على طرف جرف , تعلقت بشاب اراد حمايتها من السقوط لكن حباله كانت من خيوط العنكبوت فتتقطعت سريعاً و وقعت بكل قوة على الارض , ارتطمت بكل قوة آلمت كل خلية في جسدها جعلتها تبكي ألمها بصمت عندما التفتت فوجدت ذات الشاب قد رمى بنفسه تحتها ليتلقى معظم الالم عوضاً عنها.


كُنت لـ أضَع كلآمكِ هذا فِي اوَّل
صفَحة لكنَّه يبدَأ الرَّواية وينهيَها يختزِها
فِي عدَّة أسطُر أعتِقد لُو كان هنك لـ شخصْ يطلُب
منّي " مُختصر الحكايَة مجرَّداً مِن سيناريُو وحوار

" كنُت لـ أعطيهِ تلُكما الأسطُر البرَّاقة فقط.

اقتباس:
مارلين.
للاخيرة وقع كبير في نفسي في كل مرة يذكر اسمها في الرواية كان لابد من اثر تتركه ليس بـ بسيط.


لـ طآلما تسآءَلت,
لِماذا لـ مارِلين كلِّ هذا التأثيَر
عليكِ والحيَّز مِن اهتمامكِ حتَّى لُو لْم تذُكرِي
ذلِك ؟ رُغم كُون وجودِها لآ يتعدَّى عدَّة أجزاءْ
لو جمعناها لن تتجاوَز العشَرة ربَّما!!



ولـ أقُول لكِ حقيْقةَ عن هذِه الشَّخصيَة:

فهِي لم تكُن موجودة فِي النَّسخة القديْمة من الروايةكان
مايْك كيآن موجود بدُون مارِلين , كان فارِغ ولم أستطِع
كتابةَ أكثَر من ظهُور واحِد
له بدُونهِا !!, فجأةً وجدَّت فِي ضيآع آيريْك
وحلِمه بوالدِته حاجَة لـ أنْ يُحتضَن مِن قِبل
صديْق يسكُن عالم آخر, فـ ولدِت مارلِين فِي
أحَد أكثَر الُجزئَين قُرباً إلى ذآتِي فِي مقهَـى !


^ـــ^


سـ أظلْ جشَعة, حيال ردُودكِ
وطمَّاعة بوجودكِ ومرتِقبَة لهْ مهما
طال الوقَت, شُكراً جزيْلاً شيريْ




ღأسرارღ :


تركِني أوَّل حضُور لكِ سعيدةً جدَّاً,
ردُودكِ مُنعِشَة مُختلِفة عن الآخريَن أنتِ تُنظرِين
بمنطقَّية للجميْع دُون آستثناءْ رغم تعاطُفكِ
المُبطَّن بكثيْر مِن المحبَّة مع ييَرما لكنَّكِ
كُنتِ هُنا وَ هُناك بجانِب البقيَّة, تُنظرِين باهتِمام لكلِّ

سطْر مِن سطُورِهم. طبْعاً سعدَّت لـ
وجود شخْص مثلكِ يحلّل بالتَّرتيْب ويعقَّب بطريْقة
تتابعَ الأحداثْ ويمرَّ على الشَّخصيات فِي انطباع لآ
يتبدّل بقدر ما يُحاكِي سبب فعلِهم لهذا وذَاك.



اقتباس:
الموقف الذي اثر بي حقا...
حينما ساعد الفريد جوردان ..
و حينما نظرا لبعضها كأصدقاء كما في ما مضى ..



هآتِين الشَّخصيَتيْن بالّذَاتِ
يشْملُهما مصطَلح النَّهايَة المفتْوَحة,
هُم بعكِس البقيَّة " حيآتُهم بدأت بعَد
الجُزءِ الأخيْر
" فقَد كانُا قبَل ذلِك وطوآل
رحلَة سيْر الرَّواية مقيَّديْن بـ التَّوتر مشحُونيْن
بغضَب يحجُب عَنَّا ما كثيْراً مِن حقيْقِتهما وَ أكثَر
بكثيْرِ مِن ما هيَّة مصيْرِهما القادِمَ أعنِي مصيْر
ما بعَد المواجَهة.


جميْل أنْ يلفِت آنتباهكِ هذا المقطَع ^^
فهُو معبَّر كثيْراً وبيَن سطُوره تلُوح ملامِح
نهايَتهِما المفُتوحَة والغيْر مذُكورة فِي آخر جُزءْ.



اقتباس:
سبب ترددي على هذا المنتدى كان متابعة الروايات المميزة كروايتك ..
يبدو انني لن اجد سببا بعد الان لدخول المنتدى..
الا انني لن اتردد في العودة مجددا ان بدأت بنشر رواية اخرى جميلة مثل هذه الرواية


هذِه الكلِمات بحدْ ذآتِها مدْعاَة
لـ بهجِتي وفخرِي بـ وجودكِ وبوجدِي تحَت
هذا التَّصنيْف بالنَّسبةِ لكِ. شُكراً لكِ فكُون رواياتِي سبباً لـ حضُور

طيْفكِ المُشرِق بيَننا سببْ
قوِّي لـ تحريْك قلمِي رآكِد الحبْر حاليَّاً. فمآ
أكثَر مِن " شخصْ يمضِي نحو عآلْم مَّا لأجَل أنَّنا
موجودُون فِيه
" شُكراً فكلامِك كهديَّة قُدمَّت
على طبقْ مِن ذَهب.


أسرارْ, شُكراً لكِ عزيْزِتي
أتمنَّى لكِ كلَّ الخيْر دُوماً!




ḾịŜŝ ђỠρΣ :


لآ أملِك إلَّا أنْ أشتآقكِ وأنا
آكتُب تعقْيبي هذا فِي فترَة غيآبكِ عنَّا
صديْقتِي, وقَد تردَّدت فِعلاً فِي كتابَة ردْ بعَد ردَّكِ
فمآ أجمَل مِن أنْ تكُون آخر صفحاتِ الرَّوايَة
متوَّجَة بآسمكِ ونقآءِ حبركِ.


حيَن تلَّقيْت أوَّل ردُودكِ,
على رواياتِي, كُنتِ قَد حضرِت فِي فترَة
كُنت لآ أتوقَّع فِيها أبداً أيَّ مُتابِع جديْد
عدآ عن الموجودِين - أعنِي مُتابِع يُسِهب فِي
ردُودِه ويكُمِل مشوار الرّواية حتَّى النَّهايَة
-
لكنَّكِ أتيْتِ ليَس كُمتابِعَة فقَط بلْ كـ صديْقَة
كُمشجَّع قوِّي, كـ شخصْ صَّحح لِي أخطاءِي علَّمني
الكثيْر .


أوَّل مرَّة قرأت بِها ردَّكِ,
أعدَّت قرآءَته مِن جديْد, والفكرَة
فِي رأسِي واحِدَه " يآلُه مِن رَد عاطفي جميْل ^ـ^ "


ثُمَّ حيَن حآن موعد التَّعقيْب على الرَّدُود
كانت تلَك أصَعب مُهمَّة فأنا لمْ أعرفكِ قبْلاً
فآحترَت ماذا أكُتب وكيَف أعقِّب على الرَّد الطَّويْل
الجميْل وأجارِي آسهابَه وذَكره لـ كلِّ حدَث دُون
إغفال, كما انَّكِ أدهشَتني حيَن لحقتِي بالرَّكب
سريْعاً وعلَّقتِ على ما فاتِك وما وضَعته مِن
أجزاءْ جديْدَة دُون تقصيْر .


فرآكم هذا امتناناً فُوق آخر,
وصآر لكِ آسمٌ يُرتَقب ومكانٌ واسعٌ آنتظِر
حضُورَه, كثيْراً وأتسآءَل بيَن مقطَع وآخر
مالذِّي سـ تقُوله عن هذا المقَطع ^^ ؟ لِمَ
تحبَّ جُوردآن يآ تُرى ^^ ؟ وغيَرها مِن الأسئَلة
طبعاً لآ أنسَى النَّكَهة الكُوميديَّة في ردُودكِ
صديْقتِي, أضحكِتني شذرات مِن كلِماتكِ هُنا وَ هُناك
رغم تعاسَة الرَّواية.



اقتباس:
تزوج شخصاً آخراً و نسيانـ حبهـا القديمـ فقطـ في سنة واحـدة !!
سنـة واحـدة ..!!!!
لِمَ لم تنتظرهـ ؟ فهاهو قـد تعاقبـ فلم لم تنتظرهـ ؟!
لِمَ لم تستطـ‘ـع مسامحتهـ .. ألم تكـن متألمة في ما مضـى ؟
ألم تكـن تريـد الإفصـاح عن إسمه لمصلحتهـ ؟
هاقـد تعاقبـ وأخذ جزاءهـ فلمـ فعلتـ ذلكـ .. ؟



لُو كُنت مآرلِين لـ بكيْت بشدَّة
حيَن قرآءتِي لهذِه الأسُطر بلْ رُبمَّا
كان لـ كيآنِي أنْ ينقلِب ويُحدِث قُنبلَة
قَد تُودِي بعائلتِي الجديْدَة الِّتي كُونَّتها
لـ النّسيان ولآ شيءَ غيَره!! ^^


ممـ أنتِ أكثَر من تعآطفَ
مَع جُوردان وَ مآيْك إذَن أعتقِد فعلاً
أنَّ هذا صحيْح حيَن قلتِ :


اقتباس:
الشيء الآخر الذي أعرفهـ هو أننـي أكثر شخص تأثر بتلك الروايـة
و أكثر شخص قد تعلق بهـا ..

وكم هِيَ فرحتِي كبيَرة, كبيَرة جدَّاً
بحجِم نقآءْ قلبكِ وَ طيبِته بـ رُوعَة ردُودكِ كلَّها
وأنا أقرأ هذِه السَّطُور لكِ. حقَّاً من أوَّل
ردَ حتّى آخرِه تتركِنني مُمتنَّة أمَـل ^ـ^


اقتباس:
ذلكـ الموقفـ الذي إجتمـع فيهـ
آلف وجوردانـ .. وهربـوا معاً فيهـ .. ثمـ سقطـ جوردانـ على جسـد
آلفـ ، هذا المشهـد مؤثر جداً أستطيـع تخيلهـ بوضوح ..


ذلِك لأنَّ آلف شخصيَّتي المفضَّلة هُنآ,
ولـ أنكِّ طبْعاً أعجبتِ بهذآ المقطَع فـ أنا
الآن واقعَة فِي حبْ ذآت المقطَع =)



اقتباس:
كانـ عـن ريـو .. عندمـا كانتـ بيرمـا تذكـر ريـو ..
عندمـا أخذهـا إلى مكانـ فانتازي ..
كانتـ المشاعـر هنـا واضحـة للغايـة .. و نقيـة .. شعرت بهـا



بالضَّبط هذا ما شعرت بهِ أنا أيْضاً
حيَن قرأت ذلِك الجُزءْ قبَل عدَّة أيَّام
" مشآعر واضحَة " ^^


اقتباس:
رأيي بهـ أننـي أحبهـ كثيراً و كمـ كنتـ أتمنـى أن يكون شخصاً حياً ..
كمـ كنتـ أتمنـى لو أنكـ جلبتـ لي شخصاً آخراً يحملـ نفس شخصيتهـ
و أنـ يكونـ على قيـد الحيـاة ..


ريُو, هُو أوَّل مَن فكَّرت فِيه لـ كتابَة
الرَّواية قبْل الاسِم قبْل أن آختار آسمَ ييَرما
اخترَت آسَم ريُو وكيانَه الغائِب الحاضِر ^^



أمـل, شٌكراً لآ تكفِي فقَط
أعلمِي أنَّكِ حيَن تكُونيَن ردّاً بيَن
ردُود ما أكُتب , وصديْقةً قريْبةً مِني فإنَّ
ذلِك يزيدَني امتنانِاً, كُوِني بخيْر وكُوِني سعيدَة
بحجِم السَّعادة الِّتي تنفَّسُتها مِن حرُوفكِ.





بهم او بدونهم سوف تستمر الحياة :

شُكراً لـ حضُوركِ,
سـ آنتِظر رأيكِ بشأن الرَّوايَة بعَد
أن حجزِت مقعداً فِيها



love swan :

شُكراً لـ ثنآءكِ
سعيدَة بأنَّك آستمتِعت وتركِت
انطباعاً كهذا.



  رد مع اقتباس