صاحبَة " الرَّيشَة السَّاحرَة هُنا " تطلَّ علِينا منِ جدَيْد ؟ ^^ يالهَا مِن مُفاجأَة لطِيَفة, تركَتنا على أبوَاب " الدَّهشَة والإعجابَ " بفنَّكِ الكبيَر وَ رُونقَ أحاسيسكِ المُنبثَقة مِن كلِّ صوُرةٍ خُتِمَت " باسمكِ " فكانَ ذلِك سبَباً لِجمالِها وتميَّزها. التَّصميْم الأوَّل رقيْق ولطِيف فعلاً بيَنما آسرتِني الألَوان فِي التَّصميْميَن الثَّانِي والثَّالِث, وإن كانت " زُرقَة الثَّالِث " هِيَ ما جعلِني أفضَّله كثيِراً ^^ التَّصميْم الرَّابِع لطِيف وجميَل, ذُو ألوان خريفيَّة مميَّزة, وَ سَحر أخَّاذ وهادِيءْ أمَّا عَن هذَا الهيَدر الجميَل : فقَد أسرِني بعوالِمه الرَّائِعَة, ونالَ مِن إعجابِي الكثيَر, بالفعَل هُو " تحفَّة فنيَّة " جميَلة ولامِعة, تنَّم عن مدى احترافكِ وتميَّزِك مُباركٌ لكِ الفُوز بتلَك المُسابَقة ^^ تستحقيَّن ذلِك تماماً يا مُبدَعة " سرِّني الحضُور فِي أحد إبدآعاتكِ مِن جديَد " دُمِت متألَّقة ورائعةً دُوماً
نَادِي القِراءَة .. ~ وتلوَّن التُوت - قصَّة قصيرة ~ عيدُكم أجَمل مع أنيدرا ~ تحدِّي كُتّاب أنيدرا .. هُنا حيثُ تتبارزُ الأقلامُ الذَّهبية حينَ تقُرأُ الحِكاياتُ بأقلامِ أُخرى ، مُسابَقة