صُور مُحزنة ومؤثَّرة للغاية ، بالفعل العُمر لحظة ولا يُدرك
الإنسان متى تحين النهاية وهل هو في خطواته هذه يسير نحوها ؟
أحسن الله خواتيم أعمالنا
أحزنتني الصور بقدر ما حملت من العبرة ما بين
من يتلّذذ بتعذيب الأطفال بوحشيَّة ما بين الطفل الّذي اختار الموت
والده الّذي كان بجواره طوال الوقت وما بين خبير المتفجرات الّذي سار
بقدر من الله إلى حتفه ويومه الموعود ولسان حالنا لا يملك إلا أن يردد سبحان
الله ولا حول ولا قوة إلا بالله مهما غفل الإنسان ونسي الموت فإنه يظل
هناك وكل نفسٍ ستذوقه