صبآحُ القِصَصِ الجميْلَةِ , رُغمَ مسأويَّتِهآ .. ~
صبآحُ قِصِص الحُبِّ العُذريّ الجَميْل
اقتباس:
" فِي تلك القِصص الخيالية يكون هناكـ " جني " يطلب من الفتَى أن يختار ثلاث أمنيات ليحققها لهـ ..
أتساءل هل باستطاعتي أن أتمنى أمنية ... أمنية واحدة لا أكثر ...
لأتمنى، حينها، أن أعيش غداً أيضاً لنلتقِي مجدداً.."
|
بدآيةٌ مُجَلِجِلَةُ كـ بُلِبلٍ صدَّاح,
مُلِفتةٌ بهيّةٌ وَ تدْفعُنآ لـ آلتِهام البقيَّةِ بشَغفْ !
اقتباس:
تتأمل في المارة و في كل شيء تجده أمامها ، من يراها يحسب أنها تحمل من الهم و الغم ما لا تطيق،
لكن نظراتها تقول عكس ذلك، فهِي مستمعة في تلك الوضعية لدرجة أنها لا تشعر بي عند وصولي !
بنظري كانت ملاكاً أبيضاً ليس له مثيل ، و بنظر البقية ستكون كأي فتاة تجلس في الحديقة. تمتلك من الجمال ما جعلنِي مندهشاً ،
لكن الشيء الذي جعلنِي أنجذب نحوها كان وقارها و هدوءها ، حتى ملابسها كانت أنيقة و بسيطة المظهر ،
كل هذه الصفات قد لا تصف مدى تعلقِي بهذه الزهرة المُتفتحة هناك...
|
وصْفٌ رقيْقٌ كـ رقَّةِ [
تلْكَ الفتآةِ ] الحديْقةُ والمآرُّةُ
وصفآءُ الأمنيَةِ اليتيْمَةِ وَ إشرآقةُ الصَّباحِ وقلْبٌ ينْبِضُ بـ آلحُب
هِي كُلُّ مآ يتبادُر إلَى أذْهانِنَا
اقتباس:
كنت أشعر بالسعادة عندما أرى ابتسامتها كلما افترقنا و بالحماسة كلما فكرتُ بالغد ،
كان تفكيري محصورُ بها و بتلك المواضيع التي ناقشناها
|
أبْدَعِت الوصْفَ وعآيَشتِ الشُّعُورَ بـ صدْق,
فالمشآعِرُ قويَّةٌ صلْبَةٌ ورقيْقَةٌ فِي آنٍ معَاً
اقتباس:
كنت أشعر بثقلٍ في قدماي كل ما اقتربتُ من الغرفة !
أردت فتح الباب ... لكنني لم أستطع إمساك مقبضه جيداً ، أشعر أن قواي قد خارت مسبقاً... تحت هذه الحالة ،
أجد أن الباب قد فُتِح لتخرج منه والدتها ...!!
|
ثُمَّ آقتَرْبنَا مِن النِّهايَة, وَ حآلَت لحْظَةُ
تسْبُقُ العآصِفةَ الهوجَاء بِدقآئِق, لحْظَةٌ لَم تدُم
طويلاً حيْنَ آنهالَتِ الأمُّ المكْلُومَةُ بـ عبآرَاتِها المدويَّة
اقتباس:
تساءلت " هل سأجدها اليوم أيضاً هناك ؟ "
|
وخآتِمةٌ تضَعُنآ علَى آعتابِ النِّهايَةِ,
بـ هدُوءِ جُندِّي خآئِر القوَى بعَد مَعرَكةٍ خآسِرَة ..
[
آفتَقدْنآ إبْداعَكِ الّذِي يتِّقُد هُنآ وَ هُنآك ]
وهَذآ القلَم الجميْلَ اللَّحِن, سلِسَ اللَّفظِ
ذُو الأفكارِ المُتقِّدَة .. ~
شُكراً لكِ , عُودةٌ مُميَّزةٌ بـ حَق,
ترَكْتُ تقْييِمي علَى مدوَّنتِك مُسْبقاً ^^
>>>
شرفٌ لِي هُوَ الرَّدُ الأوَّل