مُوضوع جميْل, وكيَف لآ وَ هُوَ عَن خيْر البشَر
محُمَّد - صلى الله عليه وسلم - ؟!
بالفعِل .. ما حَدث ويحدُث مِن إساءَات مُتتاليَة,
ما هِيَ إلَّا مِن فئَة , تُرِيد أنْ يصَدح النّاس بذِكرَها همَّها وُجل أهدافِها
إغضَاب المسُلِمين, وَ إبَعادِهم عَن ديِنهم, يظُنُّون أنَّها طريَقة
لـ [ إكرآهـ النَّاس فِي هذا الدِّين ]
ولكِن كمآ نرَى ,
يكيِدوَن مِن هُنا, فـ ينتشٍر الدِّيَن أكثَر
ويصَدح صُوت المساجِد ويرتفِع مِن أراضِيهم فِي أوروبا وأمريكا
قَبل اراضيَنا لـ يغرُقوا فِي [ بؤِس حسِدهم ] وَ [ ضلآلِهم ],
هؤلاءْ لآ يفيَد مَعهم احتجاج أو مظآهرَة,
كُلُّ ما يُناسِبُهم هُوَ إجراءْ قانُوِني يردَعهُم ويدبُّ
الرُّعبَ فِي نفُوسِهم فمَن [ أمِن العقُوبَة أساءَ الأدبَ ]
ولكِن :
- حسُبنا الله وَ نعِمَ الوكِيل وعقابُهم عَند الله
وما ينتظُرهم سيكُون هُوَ الجزاءَ الأمثَل لهُم .
جزاكَ الله خيْراً,
مُوضوع أيقَظ فِينا الكثيَر, الكثيَر جدَّاً
لـ نقِف ونتذَّكر رسُولَنا - صلى الله علِيه وسلَّم - " وأنَّ علِينا
أنْ نقرأ عَنُه ونتِّبعَ هديَهُ دُوماً, ولا نحتاج لـ إساءةٍ تذَّكرِنا بنصرتِه فنصَرُته تكُون
طوآل حياتِنا "