طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! ؟
سمع صوتها و مضى . .
فهذا كل ما يريده .
" رومانسية ووفــاء "
,
(2)
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم .
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا "
" سوء تربية "
,
(3)
- ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة . ،
" قــدره "
,
(4)
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! . ،
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . . /*
قال : لم؟ رد : وأصبحت سنتين . ،
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي - [(n)]
" ظلـــم "
,
(5)
ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدًا - [] لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا :
ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها اللّه - [♥]
" لا إنسانية (n) " ,
(6)
- رآه
فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة .
ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال :
مالذي أتى به إلى هنا . ،
كم أكره رؤية هذا الرجل . ،
" نفـاق " ,
(7)
- توِسدت دمعتها ونامت،
التحفت أحزانها المتشابكة
ولملمت أطراف صورة محطمة
فلم يحترمها يوماً !
فقط لأنها امرأة
وهو ذكر يحمل جينات التفوق - [♥]
" دنـاءة "
,
(8)
- وجدت أحمر شفاهها مكسوراً - []
استشاطت غضبا .. فضربت ابنتها
التي وجدت يديهآ ملطخة به ،
خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ،
وكتب بجانبه : أحبك ماما - [</3]
" براءة " ,
(9)
- كان يصرخ في وجه ابنه . . /*
ويطالبه بالسكوت . ،
ليستكمل قراءة كتاب بعنوان
[ كيف تمتلك قلب ابنك ] . ،
" تناقض "