قصَّتكِ مِن القَصص الِّتي كلَّما رأيَت " عُنوانَها "
ودَدت لو أقرأهَـآ, وهآ قَد حانَت تلَك اللَّحظَة أخيْراً
المدَخل, المخرَج, رسالَة العَم كآول فِي النَّهايَة,
ترآجيديَّة الفكرَة " الغيَر متوقَّعة " التَّنسيْق الّذِي يأسِر الألبَاب.
كلَّ هذآ منَح القصَّة العُمق والجمآل المطلُوب لـ نؤِمن بـ " إبدآع صاحبِتها "
الِّتي تتحفِنا دُوماً بقلمِها وذُوقِها وفكرِها الأنيْق!
" شُكراً لكِ, أنِت فنَّانَة بالفطَرة "
وفقَّكِ ربِّي صديْقتِي !