- أحبَّ رسٌوماتكِ كثيْراً ولا أملِك أمامَها سوى التَّصفيْق بحرآرةَ الإعجابَ بمدى موهبتَكِ - أرى أنَّ الظَّلآل, وإبقآءَ الصَّورة بدوٌن ألوان هُنآ, أضَفى عليها لمسَات غدَت " كالسَّحر " بتدآرُككِ لكلَّ " العيُوب الصَّغيرة جدَّاً " والِّتي - بنظرِي - لم تكُن لتشوَّه الصَّورة أبداً حتَّى لُو لَم تتدآركِيها. لكنَّكِ فاجئتِنا برحَلة لتطويْر رسُوماتكِ لتكون النَّتائج النَّهائية مُذهلة فقَد رآق لِي تلويْنكِ لها فِي نهاية المُوضوع " مِن خلآل إضفآء ألوان مُختلفة " وهذا أكثَر ما سلَب لبُّ إعجابِي وَ دهشِتي : جميْلَة جدَّاً, آستمتَعت بمُوضوعكِ كثيْراً ولَم أكُن لـ " آكتفِي مِنه أبداً " حفَظ الله مُوهبتكِ وفنَّكِ عزيْزِتي, ممَتنَّة كثيْراً لأنَّكِ تُشآركِيننا هذا العالَم الجميْل .
نَادِي القِراءَة .. ~ وتلوَّن التُوت - قصَّة قصيرة ~ عيدُكم أجَمل مع أنيدرا ~ تحدِّي كُتّاب أنيدرا .. هُنا حيثُ تتبارزُ الأقلامُ الذَّهبية حينَ تقُرأُ الحِكاياتُ بأقلامِ أُخرى ، مُسابَقة
ي عيني ي عيني ،. ججدا ججددا فظيع ،. ماشششاء الله عليكك شويه علييكك مبدعه ،. رسوماتكك دقيقه في كل شي ،. واعجبتني الالوان بععد ،،. او التاثير اللي عليها ،. اعطاها نظره جميله ،. لا توقفين من ابدااعك ذا .، شككرا لك وتسستاهلين الاششياء الحلوه
Subscribe to RSS headline updates from: Powered by FeedBurner