حكايَة, لطِيفة, رُغم أنّها قصيرة جداً
لكنَّها لطِيفة الوقَع أحببت وصَفك للمنزلِ والفتاة في
السَّطُور الأولى, ودَّدت لُو استمرِرت على هذا المُنوال,
فلدِيك قلم جميْل, يُمكن أن يًصَف الجمادات والمشآعر بالتَّأكيدَ,
لذلِك بودِّي لو استفدَّت من المحُور التلقيديَ لبدايَة القصَّة
والّذِي ينتهي بتلك الصَّدمة [ مُوت الفتى بالسَّرطان ] في إطالة القصَّة
أكثر وأكثر, حتَّى لُو كانت مكوَّنة من جُزء واحد
لنستِمتع بقلمكِ الجميل أكثر
وعلى أيَّةِ حال, سرِّني المرُور مِن هُنا
وقرآءَة ما خطَّته أناملكِ أيَّتها المُبدَعة,
شكراً لكِ ولكلِّ مجُهودٍ أتى بهذِه الأقصُوصَة