منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية


العودة   منتديات أنيدرا > مــســـاحــــات > ملتقى الابداع الادبي > حـكايـا أنـيـدرا .. قصص وروايات > الروايات والقصص المكتملة

الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-10-2012, 10:41 PM   رقم المشاركة : 366
نيلي
أنيدراوي مجتهد
 
الصورة الرمزية نيلي





معلومات إضافية
  النقاط : 147305
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :نيلي غير متصل
My SMS اللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد


رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !

رائعة وانا ساحجز





 
التوقيع

صعب جدا ان يحب الانسان بصمت
ويفارق بصمت ويشتاق بصمت
ويتألم بصمت بلا صراخ و يبكي بل دموع
ويتعذب بلا مؤاس ويعيش بلا امل


آخر مواضيعي

وصفهـ تجعل من وجنتيكِ ورديهـ اللون =)
القواعد الخمسـ لـ تنظيف البشرهـ ^^"
اللهجه الحساويه لهجتي الجميله
كيمباب(김밥) 2011-04-20

 
  رد مع اقتباس
قديم 30-10-2012, 12:31 PM   رقم المشاركة : 367
ღأسرارღ
أنيدراوي مجتهد
 
الصورة الرمزية ღأسرارღ





معلومات إضافية
  النقاط : 5063
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Jordan
  الحالة :ღأسرارღ غير متصل
My SMS اللهم صل على سيدنا محمد


رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !

ها قد عدت ....

سأعقب اليوم على جزئين و سآتي بوقت اخر للتعقيب على الجزئين الاخيرين ان شاء الله ..
لا تتصوري كيف هي حالتي ... احاول جاهدة منع نفسي من ان استرق النظر للجزء الاخير
و لكنني تمالكت نفسي و قرأت الاجزاء بالترتيب... ههه


"31" و "32"
سكتة دماغية لبيرما ... لم اتوقعها بصراحة .. كانت صدمة كبيرة ..
و لكنني توقعت انها قد تفقد قدرتها على الكلام..
كمية الحقائق التي عرفتها و ما عانته لم يكن قليلا..
مارسيل لمست من كلام الفريد عدم صدقه و جديته في حبها.. هذا ما اظهره لها..
لكنها لا تدري ان ما كان بداية عمل قد تحول لحب حقيقي..
سعيدة لان ايريك اصبح بخير .. لكن هل سيستطيع التأقلم مع واقعه الجديد ؟؟ خبر سجن جوردان مؤلم لايريك ..مهما كان فإنه يبقى اخوه.. و ما زاد الطين بلة ..هو سماعه عن بيرما انها اصيبت بصدمة..
شعور بالتيه والضياع اكتساه حين احس انه سيفقد كل يملك مرة واحدة...
لدي امل ان بيرما مع الوقت ستتحسن ..
سطور حزينة تحاكي كمية الحزن التي تشعر بها بيرما ..والذي زادها حزنا هو عدم قدرتها على التنفيس عما بداخلها... لكن وسيلة كتابة اليوميات فكرة جيدة.. تشعر الشخص بالراحة..
انا اواظب على تدوين يومياتي رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !,أنيدرا
فقرة مؤلكة جدا.. توقعت ان ايريك لن يستطيع مقابلتها..لان هناك من سيمنعه..
الم ايريك وانكساره ..صدمة بيرما..خوف ليو.. فقرة حملت الكثير من لامشاعر المؤلمة..
جوردان من المؤكد انه ندم على قتله لريو.. و لكن ما الذي يعيده الان؟؟ مشاعر الندم لن تجدي نفعا..
اكثر ما يحزنني حين يتحول الاصدقاء الى اعداء..
جوردان ليس سيئا بالكالمل.. بودي ان اعرف بماذا تورط بدلا عن ايريك،و لماذا؟؟
ان كان حبا و خوفا لاخيه..فهذا يشير الى ان جوردان يحمل قلبا بين ضلوعه .. وان لديه جانب طيب و لكن لم يسلط عليه الضوء في الرواية..


كم انا حزينة لان الرواية شارفت على الانتهاء..
سأعود سريعا ..




 
التوقيع
آخر مواضيعي

 
  رد مع اقتباس
قديم 07-11-2012, 10:54 PM   رقم المشاركة : 368
SHERRY ~
أنيدراوي مبدع
 
الصورة الرمزية SHERRY ~





معلومات إضافية
  النقاط : 4676819
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :SHERRY ~ غير متصل
My SMS Don't ever let me go


أوسمتي
رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !

كنت اتساءل بعد الجزء ماقبل الأخير كيف ستحل هذه الأحجية !!
ما الطريق؟ ما السبيل للخروج من كل هذا؟
اين الدواء؟ ما العمل؟!
نسيت ان الزمن كفيل بكل شيء.
فهو كما انه يحمل الجروح هو ايضاً يحمل معه الدواء!

يده الخشنة التي نشكي من وقعها ماهي الّا اشبه ما تكون بـ ورق الزجاج!
يمر على الجرح فيمزق أطرافه و يشذبها و يعيد تشكيل البشرة من تحته لتغدو ناعمة ملساء
تماماً كما يفعل ورق الزجاج للخشب.

فـ الأحبة إجتمعوا من جديد (مارسيل&الفريد - ديفيد و ايملي)
و اخرون افترقوا (مارلين&مايك)

اقتباس:

أنَّ آلفِرِيد لَم يُخالِجُه أيُّ نَدمٍ حيَن آختارَ العوَدة
قبَل ثلاثِ سنواتٍ مِن هذَا اليُوم . حيَن آختارَ
أنْ يسِقيَ قلبُه الوحيَد جُرعةً مِن السَّعادَةِ, بقُربِ
الشَّخصِ الّذِي أحيآ بداخلِه الكثَيْر.
قرأت هذا المقطع بسعادة ... للحق هذا ماكنت اتمنى ان يحدث.

و يعادل سعادتي هذه مقدار ما احسست بما يشبه الندم للموقف بين مارلين و مايك ... كانت كـ غصة حزينة بين الأحداث السعيدة و كأنهما هما الخاسران الوحيدان و لو انها حاولت انقاذ ما يمكن انقاذه.
و هنا لابد لي من الاعتراف بأن هذه هي النهاية المنطقية لعناده.


ييرما كانت تبدو في افضل حالاتها و تعيش فترة ذهبية من حياتها

اقتباس:
كانَت تبدُو قويَّةً كمآ لُو
لَم يكُن للألَم فِي حياتِها سبيْل,
سعيدةً كمآ لُو أنَّها لَم تحَزن مِن قَبل.

هكذآ كانَ ظاهِرُ ييَرما,
خلالَ سنواِتها السَّبع الماضيَة, حيَن
رسمُته ببُطءٍ وبعَد


جُهدٍ جهيْدٍ تطلَّبَ مِنها أنْ تذُرفَ
الكثيَر مِن الدَّموع, حيَن يدُور فِي
ذِهنِها شريْطٌ سينمائِّيٌ
طويْلٌ يعرِضُ مآسِي حياتِها, تلَك الِّتي
قررَّت إلقآءَها خلَف
ظِهرها أخيْراً.
لربما كان لطهر قلبها دور في ذلك
ييرما و كما رأينا عانت كثيراً في مختلف نواحي حياتها الظاهر منها و حاولت اخفاءه بكل احترافية.
فبعد انفطاع عن عالم الضوضاء خرجت لنا كـ فراشة خرافية خرجت للتو من شرنقتها و القت ما تبقى من هذه الشرنقة الخانقة وراءها.

عاد اليها جزءً احبته من الماضي في مكان حميم عاشت فيه لحظات لا يمكن تجاهلها.
و هناك التقت عيناها بعيناه

اقتباس:
ركضَت ييَرما, لآ لَم تكُن
قدَميْها هِيَ مَن ركَض إلِيه فقَط,
بل إنَّ قلَبها قد فعَل.



كانَ يكآبُد لـ عَدمِ تدفُّقِ دمُوِعه,
إلَّا أنَّ آحتضَانَها لهُ دفَعه لسكِب الكثيْر مِنهآ,
غمرُه شعُورٌ غريْب, كمآ لو كانَت الحيآةُ قَد نبضَت فِي عرُوقِه
مِن جديْد,


ضآعَ مِنه الخِطآبُ الّذِي كانَ يدُور برأسِه طيْلةَ
الَّسِبع سنوآتِ الماضيَة.


وضآعَت مِنها كُلّ العبآراتِ الغآضِبةِ,
وَ عهدِ النَّسيآنِ ذآك الّذِي قطَعتُه على ذآتِها.

هكذا و بدون مقدمات انتصر حبهما الصغير النقي على كل ما تبقى من افكار و انتقام.

اقتباس:
بَعضُ النَّسيآنِ رحمةٌ ,
لكِنَّ فِي الَّذَكريآتِ قوَّةً, قآدرةً على آنتقآءِ
الجمآلِ مِن الماضِي وسكِبهِ فِي حآضرِنا

متَى ما أردَنا ذلِك.

لتعلن لنا راوتنا الجميلة انتهاء الرواية التي عشنا معها شهوراً من الترقب و التوجس و الامل و الحزن و القوة و الضعف .. تيارات من المشاعر المتقلبة لكل ابطالنا.

اقتباس:
فالحُبُّ لآ تكُملِّهُ اللّقآءاتُ,
ولآ يلزِمُه طيْفٌ ماديِّ , لـ يحيآ هُو فقَط
" مشآعِرُ لآ تمُوت "




مشآعِرُ ينِتصرُ فِيها
الحُبُّ علَى كُلِّ شيْ, حتَّى لُو كآنَ الانِتقآم!



* * *

كم هي سعادتي و فخري كبيرين في كوني من المحظوظين الذين نالوا شرف المتابعة للرواية منذ انطلاقتها.
فـ هل اشكر حظي ؟ أم اشكرك لـ لفت انتباهي لها و لقلمك الذهبي الجميل؟
اتابع كثير من الروايات هنا سواء بكتابة ردود ام لا.
لكن لهذه الرواية اثر كبير في نفسي و تحتل حيزاً جميلاً مزخرفاً بداخلي.

فـ بعض اجزاءها أخافتني و بعضها ألمتني و اخرى تمنيت ان اكون انا بطلتها و هناك ذرفت دموعي و هناك ابتسمت ... لي ذكرياتي بالداخل حتى صوت الموسيقى التي استمع لها عند كتابة ردودي يذكرني بها و ستظل عالقة بذهني على ما يبدو دائماً.

بصراحة اشعر بالغرابة كوني اكتب آخر رد لآخر جزء.
من البداية و انا احمل هاجساً بداخلي ... لابد ان اكتب شيئاً جيداً , جميلاً و ذكياً.
لأن الجمال لا يقابل الا بالجمال ... لكن لا جمال يضاهي ما كتبتي.
لطالما كنت ممتنة لك في كل جزء من بداية الرواية و انا احمل بداخلي صورة لمن سطر هذه الاحرف.
كيف كانت كوفي تشعر عندما كبت هذا؟
ماذا احست هنا؟ هل فكرت بجملة اخرى لتضعها ؟ هل جرى تعديل؟
هل كانت سعيدة؟ مريضة؟ مثقلة بـ هم ؟ تبتسم سعيدة؟
ماذا كان يدور بـ خلدها حينما سطرت هذا الموقف؟
اي جملة ذكية كتبت هنا!!
ترى هل كتبت رد مناسب على كل جزء حملت فيه لنا جزءاً من روحها؟!
ليس تدخلاً في حالاتك الخاصة لكن كنتِ تقدمين لنا و على مدى اشهر اسطر تحمل من ملامحك الكثير.
كم من كلمات الشكر يجب ان اكتب لتفي بالغرض.
اتعلمين اشعر بالندم لأني و على مدى الاجزاء الماضية لم اكتب ردوداً تفي مجهودك بشكل مشرف.

و لو قدر لي إختزالها ببضع كلمات كما طلبتِ..
فتاة كانت ستقع من على طرف جرف , تعلقت بشاب اراد حمايتها من السقوط لكن حباله كانت من خيوط العنكبوت فتتقطعت سريعاً و وقعت بكل قوة على الارض , ارتطمت بكل قوة آلمت كل خلية في جسدها جعلتها تبكي ألمها بصمت عندما التفتت فوجدت ذات الشاب قد رمى بنفسه تحتها ليتلقى معظم الالم عوضاً عنها.

اشعر بوخز في قلبي


* * *


#- إنْ كُنت تذُكروُن, أكثَر مُوقِف
أو حَدث أو جُزءْ رآقَ لكُم مِن الرَّوايَة فمآ هُو ؟!


و كأنك تسألين أي أصابعك هو الافضل.
كثير من المواقف ..
ربما رحلتهما لمهرجان المدينة بالذات الوقت الحميم الذي قضياه ييرما و أيريك بعد ان اختفى الشقيان الصغيران ديفيد و ايملي ليفسحا لهما وقتاً للتعارف ... شعرت و كان كيوبيد كان حاضراً بسهامه هناك!
لا أذكر الموقف بحذافيره لكن شعرت انه في تلك الرحلة تبسم برعم حبهما الصغير.

* * *

# - مِن بيَن هؤلاءَ مَن تظَّنوَن
أنَّه الأكثَر تعاسَة :
[
ييَرما, جُورْدآن,آلفرِيد
] ؟!


[ جوردان ]
رغم انه كان المه في الأجزاء الاخيرة الا انه كان الأكثر تعاسة في النهاية حيث تمرغ في ذنوبه بمزيج من الندم و الحسرة و ضياع الفرص.
لم يتحدث كثيراً في فترة المه شعرت و كان الكلمات اختنقت في حنجرته حتى انك لم تسهبي في الحديث عنه.
اعتقد انه كان من الذكاء ان فعلت ذلك فنهايته كفيلة بان تشعرنا بمقدار المه بقدر ماكان صامتأ و شبه مختفي.

* * *

# - [ ريُو ], الشَّخصيَة المُحرَّكَة
لمَحورِي الانِتقآم والحُب فِي الحكآيَة, هُوَ
الشَّخصُ الرَّئيسيَّ الوحِيد الّذِي لآ يُوَجد عَنه سوَى
سطُور ذكَريآت, ما رأيكُم بِه؟! هلَ أعطيُته حقَّه
مِن الكِتابَة ؟! أمْ كانَ يجِبَ أن نحِكيَ المزيَد عَنه ؟!



[ ريو ]
هو في الاساس طيف من الماضي.
دخل طيفاً الى حياة ييرما و كذلك خرج.
اعتقد انه حاز على ما يكفي من الاهتمام .. ربما لو فقط كانت له ذكرى كموقف تمر به ييرما فتعمل ذاكرتها بحضور خيالي له هنا و هناك ربما كان جميلاً كان تتذكر قهوته كيف كان يحبها .. او طريقته لتحيته الصباحية لها .. او رسالة حب على هاتفها .. امور بسيطة ~
و لكن ربما كان لهذا التدخل بعضاً من اثارة الفوضى بين الحاضر و الماضي او يسبب بعض التشويش للقراء.

* * *

# - هَل تظَّنُون أنَّ بإمْكآنَ
ييَرما أنْ تُسآمِح جُوردآن بعَد خرُوِجه مِن
السَّجَن ؟!



تتجاهله ربما..
المسامحة امر صعب ... ليس لكوني امراة صعبة الارضاء!
لكن لو كنت مكانها يوماً .. ربما استغرقني ذلك وقتاً.
هو في النهاية سيكون عماً لأبناءها.

* * *
# - وختآماً, أكثَر شخصيَّة رآقَت
لكُم ورأيتُم أنَّها قريْبةَ مِنُكم أو تأثَّرتُم
بجانبِها كثيْراً ؟! ^^


هي بالطبع ييرما^^"

لكن كنت اجد نفسي حائرة بين ايريك , ييرما , الف , مارلين.
للاخيرة وقع كبير في نفسي في كل مرة يذكر اسمها في الرواية كان لابد من اثر تتركه ليس بـ بسيط.


ختاماً
اجد نفسي في زاوية!
كما قلت لك كان كا تفكيري منصباً في انه لابد من كتابة شيئاً لائقاً
ربما تتوارى كلمات الشكر و عظيم الإمتنان خجلاً.
و لكن من اعماق قلبي اقولها .. شكراً يا صديقتي الأنيقة الحروف.
داعيةً لك المولى ان يفيض عليك بعظيم و واسع فضله و يرزقك راحة و رضا
و يسبغ عليك نعمه .. انه على ذلك قدير.

C O F F E
أتمنى ان يلمع اسمك دائماً كنجم جميل ثابت في السماء.

بإنتظار جديدك المخملي الجميل بإذن الله.

تقلبي مودتي و احترامي



  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2012, 11:02 PM   رقم المشاركة : 369
love swan
أنيدراوي جديد
 
الصورة الرمزية love swan





معلومات إضافية
  النقاط : 15508
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :love swan غير متصل
My SMS [url=http://www.0zz0.com][img]http://www13.0zz0.com/2012/11/10/19/712505459.gif[/img][/url]


رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !

ما شاء الله
قمة في الحس الأدبي
كتابة رائعة مع تناغم الأحداث
دمتي بود أخيتي




  رد مع اقتباس
قديم 17-11-2012, 11:08 PM   رقم المشاركة : 370
ღأسرارღ
أنيدراوي مجتهد
 
الصورة الرمزية ღأسرارღ





معلومات إضافية
  النقاط : 5063
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Jordan
  الحالة :ღأسرارღ غير متصل
My SMS اللهم صل على سيدنا محمد


رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !

سأعقب اليوم على اخر جزئين
و كم يحزنني ان يكونا الاخيرين .. : (
أسطر قاسية تصف معاناة ايريك ووحدته و تدهور احوال الشركة المادية كذلك زاد من سوء
الوضع رغم ان الشركة هي اخر همه ...
وقوف ديفيد بجانبه من شأنه ان يخفف عنه.. حله الوحيد هو ان ينشغل بعمله...
رسالة الفريد مؤثرة ووضحت الكثير من الامور التي كانت تغفلها بيرما.. و كذلك كانت باعثة للتفاؤل و الامل ...
استنزفت هذه التجربة من الفريد الكثير من التعب الجسدي و النفسي ..
ربما استقالته ستدعه يكمل حياته بسكينة بعيدا عن سواد الذكريات ..
فكرة صائبة من بيرما ان تكمل دراستها الطريقة الوحيدة كي تكف عن التفكير به ..
كم هو جميل اسلوبك حيث تقدمت بالزمن لسبع سنوات ...
الفريد حمدا لله اكمل حياته بشكل طبيعي ..
يبدو ان بيرما ابليت حسنا حيث استطاعت المضي و إكمال حياتها ..
الفريد و مارسيل لازالا على وفاق ..
مايك لاقى عقابه بل اكثر مما يستحق ،اشفقت عليه لانه لن يستطيع الحصول على مارلين
للابد بما انها اصبحت زوجة وام والاهم من ذلك كما يبدو انها القت بها خارج ذاكرتها و حياتها...
ويبقى الحب هو الشعور الاسمى الذي يطغى على الانتقام..
ابدا ابدا لم اكن اتوقع ان تسامحه بيرما ..

النهاية جميلة كما في روايات الحب ..
احببتها جدا..
الاسطر الاخيرة بهرت بجمالها كما لو انها محاكة بخيوط من ذهب..
و الرواية اعجز عن وصف مدى روعتها .. كأنها زهرة تتفتح يوما بعد يوما ..
لتعطي في كل مرة جزءا جديدا يفوح شذاه بالارجاء..

لم تذكري شيئا بخصوص جوردان ..هل انتهى به الحال في السجن لنهاية حياته ؟؟ رد: حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !,أنيدرا


الموقف الذي اثر بي حقا...
حينما ساعد الفريد جوردان ..
و حينما نظرا لبعضها كأصدقاء كما في ما مضى ..
بعيدا عن حالهما كأعداء ..
كما لو ان قوة الصداقة انستهما كل العداء الذي بينهما..
صدمة بيرما حينما خطفها الفريد و سمعت الحقيقة بشأن ريو و ايريك..
كثيرة هي المواقف المؤثرة صدقا.. لكن خانتني الذاكرة ..



" من الاكثر تعاسة .. "
برأيي انه جوردان ..
لانه آذى نفسه قبل ان يؤذي الاخرين
هذا بحد ذاته يجعله مدعاة للشفقة و التعاطف..
و انتهى به المطاف وحيدا بلا اصدقاء و لا عائلة ..
في سجن يلاقي فيه كل اشكال الذل و الغربة ...

بالنسبة لريو
اظن انك اوفيتيه حقه
بالعكس كانت حركة جميلة منك انك جعلتيه كالشخصية الغامضة التي نتوق على
طول الرواية ان نعرف عنه المزيد
و استراتيجيتك الذكية في كشف المعلومات القليلة بين الفينة والاخرى ..
كي تحفزينا على اكمال الرواية بشوق و حماس بعيدا عن الملل او الرتابة ...



"اظن ان بيرما سامحت ايريك ..."


"الشخصية التي كانت قريبة مني و احسست بها هي بيرما بلا شك .."
من معاناة لمعاناة ...
و دائما ما تخبأ لها الحياة المفاجآت تكون بمثابة صدمة لها ...
صدمتها بأشخاص وثقت بهم، كانت ابعد من ان تشك بهم ..
حتى انها كانت لن تفكر بالشك بهم مطلقا..




ها قد وصلت للنهاية ..شعور بالحزن يراودني ...
ربما لانني اعتدت على ان اقرأ جزءا جديدا و اعقب عليه ..
سأشعر بعد ذلك بالفراغ..
كانت رواية مؤثرة و تركت اثرا في قلبي و في حياتي ..
انسجمت بها حتى الاعماق ..
و تعلقت بشخصياتها ..

انتظر روايتك القادمة بفارغ الصبر
لا تطيلي غيابك علينا ...
سبب ترددي على هذا المنتدى كان متابعة الروايات المميزة كروايتك ..
يبدو انني لن اجد سببا بعد الان لدخول المنتدى..
الا انني لن اتردد في العودة مجددا ان بدأت بنشر رواية اخرى جميلة مثل هذه الرواية
لا تنسي ان تتركي لي رسالة حينما يحين الوقت..
ستجدينني اول الحاضرين
دمتي بخير و سعادة ...



  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
آلحُبّ, بيْنَ, والآنْتِقـآم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 03:26 PM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا