هذا القسم الذي وعده لنفسة
لينتصر ويملئ الفرح مكان الذي جمعهما لاول مره
,
قصة رائعه جداً وليست سخيفة أبداً
تخاطب الواقع الذي يعيشه الشعب السوري
والشعوب المستضعفة التي بعون الله نصرها قريب
بارك الله فيكِ ورزقكِ كل ماتريديه
وسلم قلمكٍ وإبداعكٍ
بالتوفيق وأجمل تقييم
,
,
في أمان الله
مرحبا..
أعجبتني القصة جداً حتى أنني رغبت ببكى
بدايتك جميله جداً وأيضاً نهايتها....
هكذا نكون ونعيش لكن هل ستتغير الحال أم ستستمر هكذا...تساؤلات
أحببت القصة نتظر ابداعاتك القادمة
في أمان الله