أسلُوبكِ السَّلِس , ووصْفُكِ الجميْل
يُشَدُو بشكْل مُتنآسِق ويُغنِي بـ زُهوٍ كأنَّنآ
بتْنآ نسْمَع صُوتَ { طآئِر العنْقآءْ }
لطآلَمآ رآقَت لِي هذِه الأسْطُورَة , رُغمَّ أنَّنِي
لآ أحبُّ الطيُور إلَّا أنَّ الجمآل الّذِي حآكَتُه أسآطيْرُ هذِآ
الطآئِر , وكأنَّهآ تمْنَحُه الكمآل دُوَن غيْرِهـ كآنَت تسْتهُويْنِي !
{ شُكراً لكِ يآ جميْلَة تستحقِّيَن مآ هُوَ أكْثَر مِن مُجرَّد تقييْم }
بالتَّوفيْق فِي المُسآبقَة !