وَمن قال بأنَّ للعيدِ وقتٌ وحيَن ؟
فالعيُد فِي القلُوب ومَع الأحبَّة يتجدَّد ويأتي
بلا مِيعاد دُوماً
كَم رآق لِي هذا المُوضوع وَ حلَّق
بِي في فضاءات العيِد ولن أمَنع نفِسي من الفُوز
بجمال ما ازدَان بِه هذا المكان مِن هدَايا ولن أقاوم
قبُول كلِّ لمسةٍ جميلةٍ ستحيُل هذا المكان إلى لوحةٍ فنيَّةٍ
بدِيعة
شكراً لكُم جميعاً،
شكراً لكلِّ الأسماء اللَّامعة الّتي عَملت
على هذا المُوضوع كَم رآقت لِي تفاصيُل زيَّنتمُوها
بـ فنَّكم الرَّاقي
شكراً جزيلاً لكم ،
جَعل الله كلَّ أيَّامكم ولحظاتكم عيداً وبلَّغكم الفرحَة أعواماً
عديدَة بأمَن وأمان وصَّحةٍ وعافيَة
يعجُز اللّسان عن شكرِ أسماءكُم المبدَعة وإيفاءهَا حّقها