منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

وَحْـيُّ الـقَـَـلـَــمِ ما روته قلوبنا وسطرته أقلامنا ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-03-2014, 07:31 PM
Mil Mil غير متصل
أنيدراوي جديد
 
معلومات إضافية
الانتساب : Feb 2014
رقم العضوية : 134239
المشاركات : 34
   الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
Roor رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟!

رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟!


لإزالة كل الأعلانات، سجل الآن في منتديات أنيدرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذي روايتي الثانيه روايه رومنسيه مضحكه لطيفه
اتمنى تعجبكم رغم ترددي فانا ساقوم بتقسيم وقتي من اجلها ومن اجل روايتي الاولى التي مازلت اكتبها ايضا زوجي ملاك ام شيطان
اتمنى القى متابعه منكم بالروايتين راح ابدء
اسمها كيف وقعت بالحب مجددا :
هل تؤمن بان الحب يمكن ايجاده مجددا بعد ان فقدته ام فلنقل تخلى عنك هل تؤمن بان الحب للمرة الثانية سيسعاد على اعادة تجميع حطام قلبك الى ما كان عليه مسبقا بل اكثر حياة و سعادة لكن لتحب مجددا تحتاج لان تتخطى خوف والم الخيانة والغدران هذا ما سنراه هنا في هذه الرواية فلنتابع احداثها بصبر :

لقد كنت اسير في الليل في الجو البارد فالشتاء مازال لم ينتهي بعد ان خرجت من مجموعة مواعده فلقد كنت اشعر بالالم فانا لم انسى بعد حبي له رغم تخليه عني لقد مر على ذلك اليوم 3 اشهر مع هذا لم استطع نسيان حبي له فجلست على احد الكراسي في شوارع المدينه افكر بحزن وصمت
في ذلك الوقت الذي كانت به جالسه كان هناك شاب يبدوا مخيفا فهو يملك نظرات مخيفه تجعل من يراه يتجمد خوفا ويقول بملل في نفسه( تبا انا حقا اكره هذا لقد فشلت مره اخرى في الحصول على فتاه في البدايه كان كل شيء جيد لكن حينما فقدت اعصابي و غضبت خافت الفتاه و هربت مني مع هذا من البدايه تلك الفتاه خرجت معي لانها تعلم اني فتى ثري ) ثم صرخ وهو يقول : اراااه تبا ماذا افعل هذا وجهي الذي ولدت به ان الحياة غير عادله في ذلك اللحين كان الماره يشعرون بالخوف منه فقال : تبا وتابع مسيره غير مهتم <فقد الامل بجعل الناس يثقون به> حنها كان يقول في نفسه( هل من الصعب ان اسال عن شخص يصبح صديقا لي او حبيبه لماذا هذه الاشياء مستحيلة بالنسبة لي الحياه غير ممتعه من دون اصدقاء ) فتوقف ينظر للسماء في الجو البارد ثم انزل راسه و التفت فجاه فتح عينيه بتوسع لشيء ما و دق قلبه فقال في نفسه باندهاش ( لما دق قلبي بقوه للتو من اجل تلك الفتاه الجالسه هناك) حينها كان ينظر الي بصمت ثم قال في نفسه بنظرات تملئها الوحده( اهذا حب من اول نظره لكن حتى لو اردت المحاولة التقرب منها ستظن اني مجرد منحرف يريد اللعب بها فبعد كل شيء هذا ما يدل عليه وجهي) ثم قال وهو يبكي : حبي انتهى خلال ثواني يا لا حياتي التعيسه حينما اراد الرحيل توقف للحظه حينما راى الدموع تنهمر من عيني وقال: لما هيا حزينه؟ فجاه لاحظ شيئا في ذلك الوقت اتى حولي ثلاثة شبان يطلبون مني التسكع معهم فقلت لهم بهدوء وانا امسح دموعي بسرعه : ارجو المعذره لكن لا اريد هذا الا ان الشبان الحوا بشده فقلت مجددا بصوت يحمل في طياته بعض العصبيه و الانزعاج مع هذا احاول تمالك نفسي : كما قلت لا اريد هذا و ايضا انا لست في مزاج جيد فقال احدهم وهو يمسك يدي: ا تحاولين التصرف بقوة ؟ فقلت له بعصبيه و خوف: دعني و الا ساصرخ طالبة النجدة فضحكوا من ما قلت فبدات اشعر ببعض الخوف فلقد لاحظت ان الماره يحاولون تفادي المشاجره فقلت و انا احاول سحبي يدي من قبضته : اتركني لكن لا فائده فلقد كانت قبضته قويه فقلت في نفسي بخوف و الدموع بعيني ( تبا النجده النجده الن النجده انا حمقاء مهما ناديت باسمه لن ياتي فلقد تخلى عني انا حقا حمقاء هل تمنيت الكثير بان احضى بشخص يحبي ويحميني ..) فجاه انقطع حبل تفكيري حينما سمعت صوت احدهم يقول بصوت جاد و قوي : الى متى ستضل ممسك بيد هذه الانسه ؟ فامسك بيد الشاب ولواها فصرخ الفتى متالما فنظرت للشخص الذي اتى لانقاذي فصدمت وقلت برعب( انه ياكوزا !!! لما حظي اليوم سيء ) فقال الشبان مرتعبين من نظراته : حسنا سنرحل كنا فقط نريد ان نتمتع و ليس شجار فترك يد الشاب فقال لهم بنظرات حاده: ليس بهذه السرعه فقلت برعب ( ماذا ايريد مقاتلتهم حتى الموت ) فارتعب الشبان حينها كنت مرتعبه منه لكن فجاه اختفى رعبي حينما نظرت ليده الاخرى فلقد كانت تحمل منديلا ( منديل لماذا ؟ ..) فتذكرت بكائي منذ لحظات فرفعت راسي لانظر له باستغراب فجاه اندهشت منه حينما سمعته يقول للشبان بجديه و عصبيه: اعتذروا لها فان قبلت باعتذاركم ساترككم ترحلون بسهوله فقالوا برعب : امرك فقالوا لي و على وجوههم تعابير من يريد الانقاذ من الموت المحتم: اسفون فقلت في نفسي( حسنا انا حقا ارغب بضربهم لكن بعد النظر لوجوههم اشعر بالشفقه من اجلهم ) فقلت لهم بارتباك : امم انا اسامحكم فقال الشاب لهم : حسنا يمكنكم الرحيل فرحلوا خلال ثانيه فقال الشاب في نفسه وهو ينظر من حوله الناس خائفين و يتهامسون( تبا لقد كنت اعلم انهم سيظنون اني شخص شرير حتى الفتاه التي وقعت في حبها منذ ثانيه تحطم حبي اعلم انها قد هربت هيا الاخرى كالعادة فحينما التفت لن اراها امام..) فانقطع حبل تفكيره فجاه فانقطع حبل تفكيره فجاه فحينما التفت كنت موجوده فقال بصدمه : لما ما زلت هنا؟ فقلت له بارتباك و خائفه ( اكان علي الذهاب لكن اردت شكره) : ايه اكان يجب ان ارحل؟ فوقف في مكانه مصدوما ثم قال وهو تحت تاثير الصدمه: اه لا اعني لما لم ترحلي ا لست خائفه مني ؟ الن تهربي فانا مخيف فاشار باصبعه على نفسه فنظرت له بصمت ( انا لا افهم ثم نظرت لوجهه الذي بدا مرتبكا مستغربا من ردت فعلي فقلت ا من الممكن انه يتم الهرب منه بسبب شكله الخارجي ) فقلت له مبتسمه بلطف: بالطبع لقد خفت في البدايه لكن من السيء ان ارحل قبل شكرك على انقاذي و ايضا انت حقا رجل لطيف فانت طلبت منهم الاعتذار لي لهذا شكرا لك فابتسمت ابتسامه حقا خارجه من قلبي في ذلك اللحين كانت عيني الشاب قد اتسعتا من ما سمعه و نبضات قلبه تتسارع ( لماذا انا اشعر هكذا الا انها لم تهرب مني الانها شكرتني ام لانها حقا تملك ابتسامه لطيفه جدا ) فصمت الشاب بخجل فنظرت له لارى وجهه محمر فقلت بصدمه( انه يظهر ما يشعر به بسهوله في وجهه) فضحكت بخفه فلاحظ الشاب ذلك فقال لي مستغربا بحرج : لماذا ضحكتي ؟ فقلت له بخوف من عصبيته : اسفه لم اقصد ( لكن مع هذا انه مخيف قليلا ..) فقال لي : حسنا سارحل و ايضا لا شكر على واجب و بدء الشاب بالسير فعدت لمقعدي وجلست بهدوء و مشاعر الحزن عادت لي ( انا حقا حمقاء ان افكر به ليعود لما لا انساه كما نساني ا لم يكن هذا سهلا بالنسبة له فلما هو صعب بالنسبة لي ) فاخرجت هاتفي لارى رقمه و ابهامي فوق اختيار المسح لكن لم استطع تحريك ابهامي فقلت في نفسي (كل مره اريد مسحه لا استطيع انه الشيء الوحيد الذي يربطني به ) فاغلقت هاتفي و اغلقت عيني بالم وانا اقول بصوت مجروح و متالم: لماذا انتهى الحال بي هكذا؟ .. فضللت مغلقه عيني بالم واحاول الهرب من الحقيقة مر الوقت وانا غير واعيه فجاه شعرت بوقوف احدهم امامي ففتحت عيني لارى امامي كوب قهوه فرمشت عدة مرات من الدهشة و نظرت لارى ان الشخص الذي يحمل الكوب هو ذلك الشاب الذي انقذني فقلت بدهشه و استغراب: لما عدت ؟ فقال لي بصوت جاد : انا لم اعد لقد مررت مره اخرى على هذا الطريق بعد ساعه فتفاجات لاراك ما زلت هنا فقلت بصدمه: ايه ؟ ساعه؟؟ فنظرت لساعتي وقلت بصدمه و بصوت عالي: وااه انت محق لم الحظ هذا فقال لي : اشربي هذا ليدفئك ان شفاهك زرقاء و وانفك احمر من البرد فقلت له بهدوء مع اني احاول اخفاء اندهاشي لطيبته: اوه اشكرك حقا لهذا المشروب فاخذته فضل ينظر الي ( لقد كذبت )
لهنا وبس اتمنى القى ردود منكم لاكمل اذا مالقيت راح ازعل

الموضوع الأصلي : رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟! || الكاتب : Mil || المصدر : منتديات أنيدرا


رد مع اقتباس
قديم 07-03-2014, 07:56 PM   رقم المشاركة : 2
Mil
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Mil غير متصل
My SMS Keep smiling , the world like a mirror it will smile in the end for you


رد: رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟!

تعريف قصير للشخصيات
ميليسا : شخصيه ظريفه لطيفه مرحه تحب المزاح دوما وسريعة الحماس شخص اذا وقعت في الحب ستفعل المستحيل لذلك الشخص لتسعده لكنها بدأت تشك في نفسها بشخصيتها وبجمالها كامرأه بعد خيانة حبيبها ألن
شعرها اسود قصير قصته بسبب انفصالها فهو قصير لحد فوق كتفيها ناعم وتملك عينان زرقاوتان كالزجاج تدل عيناها على برائتها وطيبتها

رايون : بطل الروايه شخصيه قويه جدا مظهره الخارجي يدل على اخطر الاشخاص والمجرمين الا انه ليس كذلك سبب اعتقاد الناس هذا لانه يملك عينان حادتان لونها اخضر و لبشرته السمراء و لشعره المبعثر الاسود رغم هذا هو جذاب بطريقته الخاصه الا ان لا احد يتجرء من الاقتراب منه بسبب خوفهم شخصيته هو طيب القلب يساعد الاشخاص الذين يكونون في ورطه الا انه في النهايه يعتبر المجرم والمسبب للمشكله دوما واسمه معناه الاسد بالياباني وسنتعرف اكثر عنه في الروايه هذي الشخصيات بالبدايه فيما بعد سنتطرق بالاخرين ان شاء الله




  رد مع اقتباس
قديم 07-03-2014, 09:53 PM   رقم المشاركة : 3
Mil
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Mil غير متصل
My SMS Keep smiling , the world like a mirror it will smile in the end for you


رد: رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟!

جزئيه بسيطه
( ^ω^ ) اتمنى تعجبكم
ثم قلت له: تفضل بالجلوس بجانبي فقال بهدوء: ايه ؟ حقا فهززت راسي ثم جلس وبدأت اشرب القهوه في ذلك اللحين نظر الشاب الي مجددا وقال في نفسه( انا لم امر من هنا بالصدفة مجددا بل لم ارحل فلقد ضللت انظر اليك من بعيد لتعبيرك الحزين ) فجاه قلت له مبتسمه بحزن: هي ا يمكنني ان اطلب منك معروفا ؟ فقال الشاب بهدوء: ما هو؟ فالتفت له و قلت بعينين باردتين ووجه فارغ من المشاعر: ا يمكنك ان تستمع لي حتى لو انك قد لا تفهم لكن فقط هل يمكنك الاستماع فبعد كل شيء نحن الاثنان لا نعرف بعض لهذا سيكون الامر سهلا ان قلته لك هذا ان لم تمناع بالطبع في ذلك اللحين في ذلك اللحين راى الشاب وجه ميليسا المتالم وقال في نفسه( لا اعلم لكن رؤيتها حزينه يؤلمني ) فقال لها بصوت جاد : اجل حينما سمعت ميليسا هذا لسبب ما شعرت بالراحه ثم بدات تقول: الرجل الذي كنت اخرج معه و احبه رماني و تخلى عني من اجل فتاه اخرى حينما سمع الشاب ذلك تفاجا ( اذا هيا كانت تواعد احدهم و هذا سبب حزنها ا من اجل فقط شاب تشعرين بالالم هكذا) فاكملت قائله: ذلك الشخص كان اول رجل احببته اعطيته الاهتمام كما اهتم لافراد اسرتي احببته بشكل لا يوصف علاقتنا دامة لستة اشهر كان طيبا لطيفا لهذا من اجله فعلت ما باستطاعتي حتى لا اضيع هذه العلاقه لكن قبل ثلاثة اشهر اتى لي قائلا : اسف لكن انا احب فتاة اخرى لهذا لننفصل في الحقيقة لقد كنت اعلم انه يرى فتاه بجانبي لكن لقد حاولت ان اعيد اهتمامه ناحيتي لكن لا فائده فسالته لما ؟ ما الذي تملكه وانا لا املكه ؟ انا احبك اكثر منها في تلك اللحظه قال لي: هذا ما لا اطيقه حبك الزائد انه يزعجني وايضا هيا ليست طفله مثلك فقلت له بصدمه: ا.. لاني احبك كثيرا تريد التخلي عني فقال لي : اجل انت دائما مزعجه تاتين الي كلما رايتني تلتصقين بي فقلت له بجديه محاوله امساك الدموع عن النزول : ما هذا ؟؟ انت فقط تبحث عن عذر لتتركني هل حقا نسيت ما جرى بيننا فقال لي بجديه و صوت بارد: انا لم اعد احبك فانا احبها الان فقمت بصفعه ثم قلت له بالم و عصبيه: يا الهي انت حقا نسيت الستة اشهر بسهوله حسنا من يهتم ان كنت نسيت هذه المشاعر بسهولة فهذا يعني انك لم تحبني قط فالتفت معطيته ظهري فلقد بدات الدموع تسيل من عيني و لم ارده ان يرى دموعي لهذا قلت وانا ابتعد عنه : تلك الاشياء التي تكرهها فعلتها بسبب حبي الشديد لك حتى اني تغاضيت عن مقابلتك بسريه لها مع هذا اشعر بالحماقة لكوني حاولت جاهده التمسك بك و بدات اركض و اركض بعيدا مع اني بكيت من اجله شعرت بالحزن من اجله الا انه لم يتهم فانا مجرد فتاه من الماضي الامر هو انه حقا نساني بسرعة كبيره فقالت ميليسا و هيا رافعة قبضتها بغضب شديد: ففي اليوم التالي من انفصالنا كان الوغد يسير مع تلك الحقيره بفرح فارتعب الشاب ثم قالت ميليسا متنهده وهيا تنظر لكوب القهوه بالم : بسبب حبي له تخلى عني عذرا اقبح من ذنب بحق فقال الشاب في نفسه( هذا صحيح) و اكملت قائله: بالطبع انا ساعطي الشخص الذي احبه كل ما لدي من حب له سافعل جاهده لاسعده سافعل المستحيل حتى لا اجعله يشعر بالتعب ا ليس هذا هو الحب ان تغلي الشخص الي تحبه بشده ام انا مخطئه ؟ فحل الصمت لثواني ثم قال الشاب لها بهدوء: انت لم تخطاي بشيء فقالت له باستغراب : ايه؟ فقال لها الشاب: انا لا اعلم بالضبط ما هو الشعور بان تحب احدهم( لكن انا الان احبك ) مع هذا انا ايضا بالتاكيد ساهتم بالشخص الذي احبه كانه اثمن شيء في هذه الحياه لهذا لا تقولي بانه خطاك فهو خطا ذلك الشاب( ااه ارغب بضربه كيف يمكنه ترك فتاه مثلها وغد حقير ) فجاه بدات الدموع تسيل من عينيها فقال الشاب مصدوما :اسف ارجوك لا تبكي فقالت له وهيا تبكي : لما انت تعتذر رغم كونك لا تعرفني تعاملني بلطف و الشخص الذي احببته لم يعتذر لي بصدق و نساني اهيء
فنظر لها ثم قال وهو يضع يده على راسها بصوت دافيء: لقد احببته بصدق انت لم تخطيئي بشيء ان قال شيئا كهذا فهذا يعني انه لا يستحق شخص طيب و مراعي مثلك لهذا لا تفكري انه خطاك انا متاكد انك فعلت كل ما هو بمقدورك يا انسه لهذا اخرجي ما بداخلك فتفاجات من يده الكبيره التي كانت على راسها و طيبته وكلماته المراعية لها و ضلت تبكي وهيا تقول: انت حقا شخص طيب يا سيد فكان صامتا وهو يقول ( اعلم اني قلت لها ان تبكي مع هذا كما هو متوقع الناس يظنون اني الشخص السيء هنا) بعد هذا قالت ميليسا وهيا واقفة تودعه : شكرا لك حقا لسماعك هذه الاشياء فقال لها بهدوء: لا عليك ان هذا لا شيء فقالت له مبتسمه : كلا ما فعلته باستماعك لي ومواساتي انه امر حقا اقدره كثيرا جدا انت حقا رجل طيب فتفاجا من ابتسامتها واحمر خجلا قال : اه انا سعيد اني كنت ذا فائدة لك فقالت مبتسمه في نفسها( انه حقا سريع الخجل و يظهر مشاعره بسهولة): ههه انت ظريف فتفاجا من ضحكتها : ايه.. فقالت منتبه له : اه اسفة لم اعني شيئا سيئا فقال لها بلطف مبتسما : لا عليك انا فرح لكونك ابتسمت لهذا ارجوك ابتسمي اكثر فانت اظرف هكذا فتفاجات منما قال وقالت وهيا تنظر للاسفل بخجل : ا ..اتعتقد هذا ؟؟ فقال لها بابتسامه غير منتبه ان ما يقوله شيء جريء : بالطبع انت كذلك احببت ابتسامتك كثيرا فقالت متفاجاة ( وااه مع انه سريع الخجل الا انه يقول كلمات جريئة من دون خجل ووعي ) وله مبتسمه و خجل: اه شكرا اشعر بالقوة الان بعد ان سمعت من رجل وسيد لطيف مثلك هذه الكلمات حقا شكرا لك
اتمنى تعجبكم والقى ردود




  رد مع اقتباس
قديم 07-03-2014, 10:52 PM   رقم المشاركة : 4
Mil
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Mil غير متصل
My SMS Keep smiling , the world like a mirror it will smile in the end for you


رد: رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟!

بارت قصير ليدفعم للرد

بعد هذا قالت ميليسا وهيا واقفة تودعه : شكرا لك حقا لسماعك هذه الاشياء فقال لها بهدوء: لا عليك ان هذا لا شيء فقالت له مبتسمه : كلا ما فعلته باستماعك لي ومواساتي انه امر حقا اقدره كثيرا جدا انت حقا رجل طيب فتفاجا من ابتسامتها واحمر خجلا قال : اه انا سعيد اني كنت ذا فائدة لك فقالت مبتسمه في نفسها( انه حقا سريع الخجل و يظهر مشاعره بسهولة): ههه انت ظريف فتفاجا من ضحكتها : ايه.. فقالت منتبه له : اه اسفة لم اعني شيئا سيئا فقال لها بلطف مبتسما : لا عليك انا فرح لكونك ابتسمت لهذا ارجوك ابتسمي اكثر فانت اظرف هكذا فتفاجات منما قال وقالت وهيا تنظر للاسفل بخجل : ا ..اتعتقد هذا ؟؟ فقال لها بابتسامه غير منتبه ان ما يقوله شيء جريء : بالطبع انت كذلك احببت ابتسامتك كثيرا فقالت متفاجاة ( وااه مع انه سريع الخجل الا انه يقول كلمات جريئة من دون خجل ووعي ) وله مبتسمه و خجل: اه شكرا اشعر بالقوة الان بعد ان سمعت من رجل وسيد لطيف مثلك هذه الكلمات حقا شكرا لك فقال بهدوء و خجل ( احمق لقد قلت هذه الكلمات بلا وعي مع هذا انا فرح لفرحها ) ثم قال لها بجدية : حسنا علي الرحيل الان فبقائي هكذا سياخرك عن الرحيل فقالت له : اه لا عليك مع هذا ان الوقت متاخر حقا علي العودة والا ساقلق اسرتي الى اللقاء ولها : الى اللقاء وفي نفسه ينظر لها تبتعد( ها هو حبي الاول يرحل مع هذا بقائي معها وتحدثي معها لمدة قصيرة افرحني جدا لكن انا مجرد غريب كيف اطلب منها رقم هاتفها او نتقابل وايضا هيا الان في حالة حزن لا اعتقد انها تريد ان تبدء محادثة شاب و ايضا انا رجل مخيف التعبير و الاكثر من هذا اسم عائلتي لن تقبل بشخص مثلي لهذا من الافضل الا اقحم شخصا مثلها معي ) فالتفت هو الاخر مستعدا للسير حينما فجأة احدهم امسك بلوزته من الخلف فتفاجا والتفت للخلف ليرى من وهو يقول بعصبية : من؟؟ وحينما راى من تفاجا اكثر ليرى ان الشخص لم يكن سوى تلك الانسه( ميليسا ) وميليسا قالت باسف مبعده يدها بخوف: اعتذر لقد ناديتك لكنك لم تسمعني بسبب اصوات المارة اعتذر فقال بصدمه : اه لا عليك انا هو المخطيء لا عليك لكن لما لحقت بي ( حينما قررت الاستسلام ظهرت ان هذا غير عادل T__T) فقالت له بخجل وتوتر :كما تعلم انا ارغب بشكرك بسبب القوة الساخنه ولاستماعك لي لهذا هل بامكاننا التقابل بالغد من اجل قهوة او غداء ان كنت لا تمانع طبعا فتفاجا منما قالت وقال ( لكن هكذا ساتراجع عن ما فكرته به مع هذا فرصة كهذه لن اوفتها !! لن يكون هناك داعي لتعلم شيئا عن خلفيتي ) ولها : بالطبع الغد مناسب يا انسة.. فقالت له مبتسمة : جيد وانا ادعى ميليسا وانت يا سيد فقال لها : انا ادعى رايون فقالت بتفاجا : اه واو اسمك معناه قوي اسد واو فقال بخجل / شكرا لك فقالت له : اذا في الغد فالنتقابل هنا حسنا فقال لها : امم حسنا فرحلت ميليسا في القطار كانت مجالسة بهدوء وليس هناك الكثيرون ( لا اعلم لما فعلت هذا ؟ لكن لقد قدم لي الكثير رغم كوننا غريبين مع هذا اعتقد انه معجب بي ) فصحكت بخفة: ههه انه حقا اول شاب اراه ظريفا مختلفا عنه تماما فصمتت لوهله فنظرت لهاتفها للرقم الن فقالت مبتسمة ببعض الحزن : الوداع ثم ضغطت على مسح فتم مسح الرقم وقالت راجعة ظهرها للخلف ( لسبب ما اشعر بالراحة رغم معرفتي انني لن استطيع الوصول اليه مجددا ) فقالت مغمضة عينيها : لقد اصبح كل هذا من الماضي فلاكمل حياتي واجد افضل منه فجأة ظهر وجه رايون فقالت باستغراب : ماذا بهذا ؟؟ ثم قالت : لايهم في الجهة الاخرى في منزل كبير جدا ذو طراز قديم دخل رايون مبتسما مفكرا( رائع لا اصدق لقد حضيت بفرصة لاقابلها ) :هههه فقال الرجال صافين على كل جهتين بصوت واحد ذو ملامح مخيفة : مرحبا بعودتك يا سيدي الصغير فقال لهم : اه اجل مرحبا ودخل المنزل فقال الاتباع : اه يبدوا ان السيد الصغير في مزاج جيد – لقد سمعت انه ذهب في موعد – ايعني هذا انه فقالوا بصوت واحد فرحين :: لقد وجد حبيبه!! في ممرات المنزل اتى ناحيته رجلان لابسان زيا رسميا قائلان بنبرة غاضبة: رايون – ساما !! فقال بصدمه رافعا صوته غير منتبه من ؟: ماذااا ؟؟ فحينما راى من قال بصدمه و ارتباك ( تبا سورا و هيتوشاي على وجهيهما علامات الغضب ) فقال بتوتر: يو لما هذا التعبير المخيف؟ فقال سورا بجدية : علينا التحدث فقال لهما : لكن انا متعب له.. فقاطعه سورا : الان !! فقال لهما : حسنا في احدى الغرف كان جالسا على الاريكة وهما ايضا امامه فقال لهما بتململ : لما هذا الجو الخانق ؟ فقال سورا بجدية : سيدي اولا انت رحلت من دون علمنا ثانيا لقد تسببت بشجار و حطمت المكان فقال له : استطيع التفسير لقد كان الشاب مزعجا جدا لقد كان يحاول اهانة احدا الفتيات لهذا لم احتمل فقال سورا : مع هذا لقد تصرفا طائشا وخطيرا وثالثا لقد رحلت من دوننا فقال له رايون : لقد ذكرت هذا من قبل فقال له : بالطبع اننا غاضبان جدا لانك رحلت من دون حمايتنا فقال له: هيا انا لم اعد صغيرا استطيع حماية نفسي فقال هيتوشاي : انت في خطر دوما لانك الزعيم المستقبلي لهذه الاسرة لهذا اتمنى ان لا تفعلها مجددا فقال رايون : اااه حسنا فهمت لن افعلها سعيدان فقال سورا : اجل مع هذا نامل فعلا و ليس مجرد قول فقال لهما باستياء مقطبا جبينه : حسنا فهمت ليس عليكما ان تقلقا كثيرا فقالا في نفسيهما ( ان كنت تفعل اشياء طفولية كهذه وظريفة كيف لا نقلق ) ثم سال سورا: بالمناسبة لقد كنت تبدوا في مزاج جيد مع ان الموعد سار بشكل سيء ؟؟ فقال لهما : هذا صحيح كنت في مزاج جيد قبل ان تعكراه بمحاضرتكما فصمتا ( انه حقا كالاطفال ) واكمل قائلا : بالطبع لم يكن جيدا مع هذا في الخارج وجدتها ملاكي و امراتي وايضا هيا لم تهرب مني ولقد طلبت مني ان اقابلها غدا ان هذا لا يصدق فنظرا لحماسه بصمت ثم قال لهما بجدية : في الغد ساذهب للموعد لهذا لا تحاولا ايقافي وايضا من دونكما فتفاجا كل منهما فقال سورا ( اين ذهب الكلام كله الذي قلته منذ قليل ) فخرج من الغرفة فقال سورا وهو يمسك راسه مصدعا: اااه ان رايون – ساما اصبح صعب المراس فقال هايوتشي بهدوء: اذا علينا ان نكون اكثر صعوبة فنظر له سورا ثم قال : محق مع هذا يبدوا انه حقا فرح جدا بشان مقابلة تلك الفتاة ايا تكن




  رد مع اقتباس
قديم 14-03-2014, 11:33 AM   رقم المشاركة : 5
C O F F E
سولاريتشا!
 
الصورة الرمزية C O F F E





معلومات إضافية
  النقاط : 3660462
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :C O F F E غير متصل
My SMS اللهم مَن أراد بِي سُوءاً فردَّ كيدَه فِي نحرِه واكفِني شرَّه


أوسمتي
رد: رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟!

أهلاً بكِ وبروايتكِ بيَننا عزيزِتي,
لم أقرأ الجزء الأّول كاملاً إنمَّا لمحَت سطُوراً
تُوحي بتميَّز الحكايَة وَ رقَّة الأسلُوب,
لذا شكراً لكِ واصلِي إبداعاتِك

ملاحَظة صغيرة :

التَّنسيق وترتِيب السَّطور بألوان مخُتلفة وفصَل
الحوارات عن مقاطع الوصَف أموُر صغيرة قد لا نلقِي لها
بالاً لكنَّها حتماً ستساهَم في دفع الآخرِين للقراءَة دُون
أن يشتَّتهم تراكُم الجمل وتتابعَها


ولكِ أطيب الأمنيآت
وإن أسعفِني وقتِي -بإذن الله- سأعُود لأحظَى
بقراءَة أكثر تأنيَّاً




  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مجددا, الحب, رواية, وقعت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 11:52 AM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا