منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

في دآخلي ضجيج / مدونتكّ فضفضة , أحدآث توآجهك , يوميآتك , لونهآ هنآ ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-08-2012, 05:29 AM   رقم المشاركة : 6
C O F F E
سولاريتشا!
 
الصورة الرمزية C O F F E





معلومات إضافية
  النقاط : 3660462
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :C O F F E غير متصل
My SMS اللهم مَن أراد بِي سُوءاً فردَّ كيدَه فِي نحرِه واكفِني شرَّه


أوسمتي
Icon (39) شوقٌ مُرٌّ لِيْسَ إلَّآ .. !









أتسَاءُل دُوماً!
لِمَ تخِطفُ [ مفتَاحَ سعَادَتِي ] وَ ترْحَل ؟!


لِمَ عليْكَ أنْ تُجدِّدَ الوَجَع, وَ تبدِدَّ
نشْوَة اللِّقآءْ ؟!
لِم تغْتالُ الشَّوقَ فِي عُقرِ حِنيْنِ الانِتظار,
وتُتركُ رياحَ الذِّكرَى الماضِيَة ؟!




ولِماذَا ؟!
[ يضِيْق هذَا القْلب ], ويتقلَّبُ بيْن
نارَ الوَجْع, لـ يسِرَق مِن طيِفكَ الدَّمُوع ؟!




( )





* C O F F E !.



  رد مع اقتباس
قديم 29-08-2012, 05:34 AM   رقم المشاركة : 7
C O F F E
سولاريتشا!
 
الصورة الرمزية C O F F E





معلومات إضافية
  النقاط : 3660462
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :C O F F E غير متصل
My SMS اللهم مَن أراد بِي سُوءاً فردَّ كيدَه فِي نحرِه واكفِني شرَّه


أوسمتي
Icon (39) رد: هُنـآ سـ أدلُق فُنجَان قهَوْتِي ! .. ~






Pink Dream « :


شُكراً لـ وُجوِد اسمِك مرّةً أخرَى,
كُونِي دُوماً بـ القُرْب !


ąйģзL TάзмΪń :

^^ شُكراً جزيْلاً لكِ, أحرَجتِي تواضُعِي, كلِماتُكِ
وحضُورِك الرَّقِيق والعفُويِّ أبهَجنِي, تُسِعُدنِي مُتابعُتكِ.





* أتمنَّى لُو يُصَحُب اسمِي, بـ كُلِّ ما يُنقَلُ مِن
هُنا فـ تُحفَظ حقُوقِي, رُغمَ أنِّي لا أحبِّذ نقَل ما أكُتب






  رد مع اقتباس
قديم 30-08-2012, 06:21 AM   رقم المشاركة : 8
C O F F E
سولاريتشا!
 
الصورة الرمزية C O F F E





معلومات إضافية
  النقاط : 3660462
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :C O F F E غير متصل
My SMS اللهم مَن أراد بِي سُوءاً فردَّ كيدَه فِي نحرِه واكفِني شرَّه


أوسمتي
Icon (39) لَا تتخلَّى عَن أحلامِك .. ~











الأحلَام, كثيْراً ما كُنت أقِفُ مَع ذاتِي وَ أفتِّشُ عَن الحُلم,
أبحُث عَن مدَىً لـ أمنياتِي, أرسُم لها ملامِح علَّها تنِطقُ يوُماً مَّـا!
لطالَما كانِت الأحلامُ مُهمَّةً لـ الكثيْريَن فِهيَ لبُّ حياتِهم وَ لـ أجلِها
يعَملُون, لـ أجلِها تكُون جُلُّ أوقاتِهم.

وتتفاوُت تلِكَ الأحلاَم وتخِتلِف, وقَد تتغيَّر,
وقَد تخِتفي وتنِكسَر, ورُبمَّـا, رُبَّمـا تتحقَّقْ!
إنَّما الجُزءُ المؤلِمُ مِن هذِه الأحلَام هُوَ حيْنَ نتخلَّى عَنها
عمدَاً, ندِفُنها عالماً خيَّاليَاً كأنَّنا نطلُب المُستحِيل, لا تتجاوُز جُدران
قلُوبِنا, ومُخيَّلاتِنا!, كأنَّنا [ نخجُل مِنها ]
وأيُّ ضَعفٍ هذَا؟!,


فـ أحلامُنا صُورةٌ لـ ذواتِنا, آنعكاسٌ
لـ نجاحَاتِنا, تُبَنى علَيها سعادةُ أيَّامِنا !.
إذَن فإنَّ تجاهُلَنا لها, وخَجلنا مِنها وتغلِيفهَا
بالصَّمِت, لَن يكُوَن إلَّا رحلةً [ مؤلِمةً تغْتالُ سنِينَ مِن حياتِنا ]!.
فسنُينٌ نُمضِيها دُوَن أنْ نُحقِّقَ أحلامَنا,
سنينٌ نقبُع فِيها خلَف زنزانةِ التَّخلِي عَنها, هِيَ مُجرَّدُ أيَّامٍ
عِشنَاها لأنَّ علِينَا أنْ نعِيَش فقَط!.


كأنَّنَا ننتِظرُ موَت أجسادِنا, ونحُن لا نعلَم بـ مُوتِ
ذواِتنا وأرواحِنا فِي هذِه اللَّحَظة.

[ الأحلَام تُعنِي هويَّتَك, ملامِحَ شخصيَّتكَ, نمَط حياتِك وَ نظرَتَك لـ نفِسك
وأكثُر مِن ذلِكَ بـ كثيْر ]


ببساطَة .. إنْ تخليَّتَ عَن أحلامِك سـ تتخلَّى عَن كُلِّ هذَا,
وقَد تلتبِسُ علَيْكَ ذاتُكَ فلا تعرِفُها.

لذَا, لا تخَجل مِن أحلامِك, لا تُوارِيها تَحت ثرَى الصَّمْت,
لا تجْعلَ غيْرَك يُغتالُها أو ينالُ مِنها, لا تتبَّنى أحلامَ غيرَك, ولا تُنصِت
لمَن لا أحلامَ لهُم,

[ ابنِي أحلامَك وتمسَّك بِها ]

إيمانُك بـ أحلامِك يعنِي أنَّك سـ تتحمَّلُ كُلَّ الصِّعاب,
سـ تكُون شخْصاً أقوَى, وَ أكثَر نجاحاً.



" بالنِّسبَةِ لِي, فقَد بنُيت حُلماً صغيْراً فِي داخلِي,
كبِرَ مِعي شيْئاً فـ شيْئاً, لكِنَّنِي حيْنُ كُنت أصَغر سِنَّاً كُنت أقدَر علَى المُدافَعةِ
عَنه, أمَّا الآن وحِيَن ألقيُت سمَعِي إلَى الكَثيريَن ونثرُت أحلامِي
أمامَهم, فقَد ندِمت!, فأنَا لَم أستطِع التَّمسُكَ بِها بشدَّةٍ فِي النِّهايَة,
وضَاعَت تحَت سطَوةِ كلماتِهم الَّتِي استسْلَمُت لها, رُغَم أنَّ البعَض حذَّرِني
مِن ذلِك, لكَنِّني كُنت آستشِيرُ أكثَر مِن اللَّازِم, أتِّخذُ الكِثيَر مِن القرارَات وأغيٍّرُها

بسرَعة, لَم أقِف مَع ذاتِي, حاولُت مراراً لكِنَّ ادخالِي لـ الآخرَين
كان يشوِّشُ صوَرة الحُلمِ الّذِي أبنِيه, أخذَ يتشوَّشْ شيْئاً فـ شيْئاً,
مرَّةً بعَد أخرَى, أمَام كُلِّ رأيٍ وآخر, حتَّى اختَفت ملامِحُه وصارَ ذِكرَى ملوَّنةً مِن
الماضِي البعِيدِ فِي داخلِي . وهـ أنا الآن أتبنَّى حُلماً لِيَس لِي,
أمضِي نحُوَهـ, ولا يُغلِّفُنِي إزاءَهـُ سوَى الحُزْن, انكسارُ النَّدِم لأنَّنِي خلَّفُت خلِفي
حُلمَاً تحطَّم "


- لِذَا, لا تتخلُّوا عَن أحلامِكُم, مهْمَا حصَل, هكَذا رُحت أردِّدُ لمَن حُولِي,
لكُلٍّ مَن أراهُـ يبنِي حُلماً, مْهَما كانَ صعْباً, لا تتخلَّوا عَنها ولا تُبدِّلُوا ملامِحها
إلَّا حِينَ يكُون ذلِكَ نابِعاً مِن أعماقُكم أنتُم ولـ أجلِ حياتِكُم أنُتم فقَط.







( لا تُلِقي أحلامَك كـ شهابِ أمنيةٍ فِي السَّماءْ فـ تخِتفي,
ولكِن تمسَّكَ بِها كـ حَجرِ حَظٍ ثَميْن )

* C O F F E !.



  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2012, 01:13 AM   رقم المشاركة : 9
C O F F E
سولاريتشا!
 
الصورة الرمزية C O F F E





معلومات إضافية
  النقاط : 3660462
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :C O F F E غير متصل
My SMS اللهم مَن أراد بِي سُوءاً فردَّ كيدَه فِي نحرِه واكفِني شرَّه


أوسمتي
Icon (39) كُوب القهَوِة فارغٌ إلَّا مِن دُخانِ الحُزِن يـ [ أنَــا ] ... ~











لِمَ أشعُر بِها ؟!, تلِكَ الـ [ أنَا ] القدِيمُة فِي داخلِي تتمزَّق,
سدِيمُ رُوحِ مضَت وانقَضت مَع سعادَةٍ ولَّت , أدرَاج [ رياحِ الماضِي الغابِرَة ],
لِمَ لا تستِكينُ الذَّاتُ وتتأدلَجُ وفِقَ ظرُوفِ الحياةِ ؟!, مَهمَا كَانت تلِكَ
الظرُّوف عاتِيَة, مَهْما عصَفَت , مهَما اشتدَّتَ واستَحكَمت وضاقَت .


أشُعرِ بِي مفقودةٌ, أبحثُ عنِّي بيْنَ أكوامِ الحشُود, وتحَت سُحبِ الضَّبابِ الكثيْفِ
فلا أجُدِني, علَى تلِكَ المُدرَّجاتِ المُتّشحَةِ بـ السَّوادِ أفتِّشُ عنِّي
فلا ألْقانِي !. وحيْدةً كسيْرةً, كـ طيْرِ شامخٍ سمَى وارْتفَع حتَّى أضَحى مقصُوَص
الجناحِين خائِرَ القَوى.

منُهكةً حتَّى تراءَت لِي تجاعِيدُ الزَّمَن, حتَّى بِتُّ أتخيَّلُ الشَّيَب
يغزُو أفكارِي ثُمَّ يتسلَّلُ إلَى [ بُصيلاتِ شعرِي ] ببُطءْ!.
أناَم علَى وَجع, فـ أصحُوا لـ أتناسَاه, يُلازِمُني فـ آكبِتهُ, أجاهِدُه
حتَّى يحلَّ الظَّلآم, فـ أودِّعُ كُلَّ [ صَخبِ الشَّوارِع المُزدِحمَة ] وأغرُقِ فِي تفاصِيل
لِيلي, وحيْدةً خاليةَ إلَّا مِن همِّ جاثمٍ, وذَكرَى تُسلِّيني!.


لِمَ يقترِفُ الإنسَان - أحياناً - مِن الأخطاءِ ما يُدمِّرُ ذاتَه ؟!
لِمَ يكْتَوِي بذاتِ الحُزِن ويقعُ مرَّتِين فِي قاعِ الألَم نفسِه ؟!
لِمَ قَد يشْتاقُ لظُلمَةِ الماضِي ؟!, سهَواً كأنَّما بقايَاً مِن سودواّيةِ ضعِفه
قَد عادَت للتَّلبَّسُه فجأةً .
ولِمَ يكُون أنانيَّاً, ويُغرِقُ الآخريَن مَعه ؟! فإنْ كانَ
فِي العتَمةِ فلَن يُفيْدُه وجُودهم حُوله وسَط ذلِكَ الظَّلآم !.


بصراحَة لا أريُد الاستِمرار, لا فِي هذَا ولا فِي غيْرِهـ..
انهكَنِي تبنِّي الأحلَام, وأعيانِي بناءُها عبثاً كأنَّما هِيَ قصوُرٌ مِن رمال,
لـ أوَّلَ مرّةٍ بصدْق [ أصِلُ إلَى القنُوطِ مِن ذاتِي ], ما عدُّت أتشبَّثُ
سوَى بـ خيطِ القلَم, علَّنِي أعكِسُ ذاتِي الَّتِي ماعدُّت أعرِفُها وهِي تتقمَّصُنِي كـ شبحٍ
لا يكتفِي بـ السُّخريَةِ منِّي !.

لا أستطِيعُ تخيُّل نفِسي, فِي مُستقَبلِ بعَيد, أتشِّحُ البيَاَض
أسكُن عالماً, يغْتالُ حُلمِي القدِيم, أتقمَّصُ شخْصاً يبدُو كـ [ الملآك ],
أقوَى وأصلَب, أذَكى وأكثَر نشاطاً وإقبالاً, ! نحُوَ حُلمٍ ليْسَ لِي !..
لَم أستطِع الاحِتفاظَ بشُعلَةِ الحمآسِ الَّتِي اتَّقدَت بيْنَ يديَّ لوهْلَة .


لَم أعُد أريُد أصدَقاءْ, ولا مُوسيْقَى فِي الصَّباح,
ولا أماكِنَ جديْدةً للزيَّارَة!, ولا كُوبَ قهوةٍ صاخِب النَّكَهة, ولا ابتساماتِ
ولا أحادِيَث طريْفةَ. لَم أعُد أريْدُها فلَم تُفدِني بشَيءْ, لَم أعُد
أجِدُ فِي الجُدرانِ مِن حُولِي ملجأً ولا فِي صديْقاتِ طفُولَتِي بئراً,
ولا فِي كُومَةِ الكُتِب شريْكاً فِي هذا المساءْ.

لَم أعُد أريُد سَوى شيْئاً واحِداً,
[ أنْ أرتـــاحْ ]!, فقَد تعِبتُ حدَّ الوَجعِ, حدَّ اليأسِ, حدَّ اللَّامُبالاة,
اللَّا إقبَال, ! شعُرت بِها ذاتِي الجميْلةُ الماضِيَة تشْهُق وتزِفرُ زفراتِها الأخيْرَة
فِي العآمِ المنُصَرِم, تودِّعُنِي, تلوِّح لِي, بعَد أن صرَخت كثيْراً وتجاهلُتها
تتُركِني مَع ابتسامةٍ لَم تُعد تنعكِسُ علَى المرآة .


صرُت أنامُ كثيْراً, أتوشَّحُ الحُزَن بَشكلِ أكبَر, أكُتب
عَنهُ كما لُو كانَ شخْصاً أمامِي, أتقمَّصُ الفرَح فِي زوايَا الحِكايَا لوهلةٍ
فقَط, أتحدَّثُ أقلَّ بكِثيْر عَن الأمَل , وأشكُو وأتضَّجرُ أكثَر بكثيْرِ مِن حديْثِي
مَع ذاتِي, أدرُس بلا وعِي, أتواصُل مَع عالمِي كما لُو كانَ واجِباً وحتْماً
مقضيَّاً دُونَ أن تتسلَّل الكثيْرُ مِن الأحاسِيْس إليَّ, أبحُث عَن شخُوصِ الماضِي,
فلا أجِدُهم, انتِظرُ مَن يمضِي رُغمَ علِمي بـ أنَّ انتِظارِي لَن ينِتهي!.


وهكَذا , أعيْش فقَط لأنَّه كُتِبَ لِي أن أعِيْش, أعِيْش ورُوح [ الجُندِّي المهُزُومِ ] تُطلِّ
عليَّ وعلَى مَن حُولِي كـ نذيْرِ شُؤِم يدُعوا البعَض للتَّنُدر.


أحاوُل التَّظاهُر بـ [ الأنـا ] القديْمَة, أبحُث عنِّي
ألتِفُت فـ لا أجِدُنِي !, هَل يِحقُّ لِي الآنَ أنْ أبكِي ؟!





* C O F F E !.




  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2012, 08:46 PM   رقم المشاركة : 10
C O F F E
سولاريتشا!
 
الصورة الرمزية C O F F E





معلومات إضافية
  النقاط : 3660462
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :C O F F E غير متصل
My SMS اللهم مَن أراد بِي سُوءاً فردَّ كيدَه فِي نحرِه واكفِني شرَّه


أوسمتي
Icon (39) رد: هُنـآ سـ أدلُق فُنجَان قهَوْتِي ! .. ~







" أوَّل رَصد فِي تاريْخ مدوَّنِتي , ويالهُ
مِن اسمٍ جميْلٍ هذَا الّذِي التَمع هُنا "



ولَن أنسَـى :






فقَد أغدَقتُم عليَّ بجمِيل الكلام, تاركِينَ
لِي الامِتناَن يطِّوق قلَمِي, فكُونُوا هُنـآ, دُوماً !



وَ أخصُّ أيْضاً :




فـ ما قُدِّم لِي بيْنَ ثنايَا حرُوفِكُم تعَجز عَنه كلِمات الشُّكرَ,
ويتجاوَز حدُودَ الامِتنان , فـ يترُكِني مُبتِسمَة بسعادَة , وَ جميْلُكم هذَا
يلُوح فِي أفُق ذاكرَتي ..

[ أسعَد الله قلُوبَكم ] .

أمَّـا العزيْزَة :



فـ كعادَتكِ تتفرَّدِين فِي نسَج سُبل امتِنانكِ,
شُكراً لأنَّكِ وجدَّتِي نفسَكِ فِي شيءٍ مَّما أكُتب .



لـ رُوح كُلَّ مَن مرَّ مِن هُنـا ()
مَع صادِق الأمنيَات لـكُم بـ سعادَةٍ لا تنِضَب .







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أدلُق, فُنجَان, هُنـآ, قهَوْتِي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 06:14 PM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا