مرْحباً,
سعيْدَةٌ جِدَّاً بِهكَذآ قصَّةْ .. تبْدُو لطيْفَةً
تماماً, مَع بِدايَةٍ مُشرقَةٍ وَ وجُوهٍ شآبَّةٍ سَعيْدَة .
وصْفُكِ دقيْقٌ للغآيَة, آسِر
وَ لطيْف.. مُفردآتُكِ رآئِعَة, كـ عآدَتكِ
تُجيديَن رسْمَ [ قصَصٍ مُلوَّنَة ] - وأعنِي بذلِكَ أنَّها
تمْتلِكُ أبعادَاً وجوانِب كثيْرَة -
اقتباس:
في حديقة واسعة مليئة بالورود والكثير من
الأشجار التي أضافت لتلك الحديقة منظراً خلاباً ،
فمنها أشجار التفاح التي كانت مليئة بالتفاح
الأحمر الذي كان قد نضج للتو ، و أشجار البلوط
التي أضافت رائحتها للحديقة يناعة وحياة ، وتلك
الشجرة التي بالكاد نبتت لم يكن واضحاً ما نوع
تلك النبتة ولكن ما كان واضحاً هو ذلك الشاب
الذي كان يقف أمامها و يسقيها و الإبتسامة تعلو
وجهه الرقيق
|
[
مآكيُو ] , يُنآسِبُه ذلِكَ الجُوُّ الرَّقيْقُ
الشَّاعرِيُ تماماً, بدآيَة كآفيَة لـ تغْمُرنَا بالتَّفاؤُل .. ~
ولَن أنسَى الثَّناءَ علَى وصْفكِ
لـ البَطليْن كآنَ جميْلاً جِدّاً, بهِ تفآصيْلُ
رآئِعَة .. ولُغَةٌ سلِسَةٌ تسْتدِرجُنآ لـ [
آلتهآمِ حرُوفكِ ]
يبْدُو أنَّنا مُقبلِون علَى أجوآءٍ
رآئِعَة, وأحْدآثٍ غايَةٍ فِي الجمآل ... ~
[
وآصلِي نثْر هذِه الرَّوائِع ]