ما شاء الله رويتك جميله حسيت كاني اشوف قدامي انمي وصفك جميل خشيت جو بقوه
اقتباس:
في أحدى الليآليَ الممطره في غآبة كثيفة الأشجآر .. بجانب كوخِ بسيط مختبئء بين الاشجار ..
أصوآت النآس تتعآلى من مكآن لآخر و ترى معهم المصآبيح متفرقين في مجموعات قلقين من أن يفقدوآ أثر الهآرب ..
في إحدى المجموعآت كآن هنآك شخص غآضب مكفهر الوجه يرتدي ردآءّ يحميه من المطر الغزير .. يصرخ على النآس ..
يطلب منهم الإسرآع في البحث .. و كآن سيسقط لولآ وجود إمرأة حزينة الملامح مبللة لأنهآ لم تكن ترتدي شيئا يحميهآ لمساعدته..
و نظر ذلك الرجل المتوتر يريد ان يشكر من ساعده على التوازن .. و لكن سرعان ما اختفت الابتسامه حين رائها ..
فدفعهآ بقسوه جعلهآ تسقط متألمة على الأرض .. و بعينين مليئة بالدموع توسلته تلك المرأهـ ..
|
بصراحه الوصف ابداع فعلا تخيلت المشهد تخيلت
شكلها مبلل بالمطر وهو جمبها ابوها الي يحاول قتل زوجها والله حرام قسم رحمتها
اقتباس:
(سيد ألفريدو .. لقد وجدنآه، وجدنا البرت .. و استطعنا الامساك ..
به لكنه إستطاع الهرب مرة اخرى و معه فتاة صغيره) ترددت هذه الجمله في رأس السيد ألفريدو أثناء مطاردته لِ ألبرت ..
توقف و أشار على من معه بأن يكملوا المطارده .. و دآر بحصانه للخلف حتى يعود للمكان حيث وجدوا ألبرت ..
السيد ألفريدو مبتسمًا بخبث : هل تظنني مغفلًا يً ألبرت .. سأمحو ذلك الذنب الصغير اللذي تركته ورائك ..
و أسرع بحصانه حتى يصل للمكان المقصود ..
|
يا الله الفريدو اي قلب تملكه صارت حفيدة
ذنب حرام عليك قسم اشفقت على ذي البنوته
اقتباس:
هيا لنذهب و نخبر السيد ألفريدو بأنه مات ..
ذهبوا الرجال لسيدهم .. و أخبروه بما حدث .. فقرر العودة و أخذ إبنته إلى المدينة حيث ينتمون ..
لم ينتبه بأن إبنته سمعت ما قاله رجاله .. و عندما نظر إليهآ إنتظر أن تبكي أن تصرخ أن تتكلم أن تلكمه ..
أن تصدر منها ردة فعل لكن كل مارأى هو عينان خاليتان من الحياه ..
و الغريب أن قلبها لازال يبنض لكن عيناها توحي بغير ذلك .. توقف المطر .. رفعت روز عينيها ..
تنظر للسماء و كأنها تحاول قول شيء لكنه رفض أن يخرج من حنجرتها المتألمه ..
تريد أن تبكي لكن عينيها رفضت الإنصياع لها .. تريد ان تصرخ لكن حنجرتها متألمة جدا ..
تشعر بأن قلبها مثقلا جدا .. و أن جسدهآ فارغًا و كأن روحهآ غادرت جسدها ..
لقد فقدت في ساعات معدودهـ أعز ما تملك .. زوجها و إبنتها ..
لم تعد تسمع من حولها .. و كأن العالم أصبح فارغا فجأة .. تمر ذكرياتها مع زوجها و إبنتها أمام عينيها ..
مدت يدها نحو السماء وكأنها تحاول إمساك الذكريات .. لا تريدها أن ترحل .. لا تريدها أن تختفي .. لا تريدها أن تُنسَى .
|
يا حياتي يا روز قسم رحمتك واشفقت عليك
الدنيا انتهت بنسبه لها رحمتها تخيلت كيف موقفها كيف ما بكت مصدومه
ما استوعب كيف تشوف الدنيا ظلمه مدون بنتها وزوجها <<اطلعي برا على ذا الفلسفه
بصراحه الوصف في قمة الروعه واعجبتني مررره ننتظر جديدك يا جميله واشفه على الرد المتأخر
بس الكيبورد جالس يتستهبل معي هالايام اسفه ^_^