وكالعادةِ فإنّ أيّ موضوع يتزيَّن
باسمكِ لا بُدَّ وأن يحِمل سمَة الإشراق
والتألَّق, بدءاً بالألوان الفاتحة المريحة
المَدخل والمخرجَ الرقيقيَن والآسرِين للغاية
كمقطُوعة موسيقيَّة وانتهاءَاً بالمُحتوى
الرَّائع والمجموعات الجميلة الرَّقيقة كصاحبتها تماماً
ممتنَّة لكِ عزيزِتي, ولهكذا مجُهود
تتحفِيننا دُوماً بِه بكلِّ تميَّز
وُفقِّت دُوماً