إنْ اقتبَستُ مِن النَّصِ جُزءاً
كمآ " أفعُل عادةً " فـ سأظُلم القطَعة الفنيَّة
وسـ تغدُو مقصُوصةً غيَر مُكتمِلَة.
هِيَ أشبَه بعقَد لؤلِؤِي, جميْل تكَّملُ السُّطور
بعضَها بعضاً, حتَّى نصِلَ إلَى نهايةِ المَطاف,
" الوصَف, المُفردات, والمشَاعَر "
كلَّها باغَتت الفُؤادَ دُوَن أيِّ تردَّد أو خَلل,
الخيالُ انسَجم مَع الصَّورةِ ومَع تلَك الأحداثَ
شُكراً جزيْلاً لكِ,
" اسمٌ تألَّق بهكَذا بدايةٍ سـ يرغُب المرُء,
بقراءةِ المزيَد لُه دُوماً "