لدي قصة تحكي روعة الجمال تظهر الحب الرومنسي الحقيقي حب الخيال له اقرب والقلب به يطرب ولاكن حتى الخيال لم يصل إلى مرحلته ، فكيف لي أن أبدأها هل اقول كان يا مكان لا لا والف لا فبهذه الطريقة احكي فن الجدات العجوز في إخافة احفادهن ولكن سأحاول سردها
طريقة أخرى وسأقول إن قصتنا حدثت في زمننا هذا لا ليس قبله ولا بعده لاكن في زماننا الذي هذا الذي نحياه حدثت في -طوكيو اليابان- حدثت قصة الحب في احدى المدارس الثانوية بين بطلنا سوكي وبطلتنا تيما هذه كانت بداية لقصة رومنسيه في قمة الجمال كان سوكي شاب كأي
شاب لم يكن مميزاً عن بقية زملائه من الشباب لم يكن أوسم شاب في المدرسة كانت به وسامه لاكنه لم يكن الأوسم لاكن كان يحمل في داخله مشاعر رومنسية كبيرة وعلى عكس اقرانه من الشباب لم يستطع ان يجد الفتاة التي يحب وكان هذا يسبب له الكثير من العناء كان سوكي أن ذاك يبلغ من العمر 17 ربيعاً وكان صباحاً ربيعياً جميل استيقظ فيه سوكي سعيد لاكن سرعان ما عاد إليه الهم والإحباط بسبب عدم إيجاد حبيبته
ذهب إلى المدرسة سيراً على الأقدام وهوا متململ دخل إلى المدرسه وهناك لقاها تحت شجرة الكرز رأها كانت اجمل ما رأته عيناه لم يسبق ان رأها من قبل من تكون يا ترى لم يكترث من هيا فهو قد احبها من اول نظرة من اول لمحة احبها بجنون بل هام بها ثم عشقها فأخبرني ما الفرق
بين العشق والموت لا تحول فلا فرق بينهما هذا ما اعرفه أجل عشقها ولو وجدت كلمة ابلغ من العشق لكانت له ، تصف مشاعره نحوها وكل ذالك من اول نظرة بل من اول لمحة وهنا لعبة المصادفة بورقتها ورقة رابحه حيث وجهة عينيها البارقتين نحوه والتقت عيناهما عن طريق المصادفة اصابتها نفس المشاعر التي اصابته عشقته وأكثر فاحمر وجههما وأرخيا بعينيهما للإسفل ولكن بعد ان انتقلت رسالة الحب من سوكي إلى الفتاة وقبِلتها فأسرعت هاربة خجلة وضاعت من بين يديه لكنه لم يستسلم بحث عنها حتى وجدها كانت تقف وحدها كوردة حمراء تحيط بها الأشواك كانت البيئة حولها لا تتناسب معها وكان الكل قد اعجب بجمالها كملكة النحل يعجب بها كل ذكور النحل
لكن لم يجسر احد منهم قط على الإقتراب منها فحاول سوكي ان يثبت وإقترب منها وقال لها (اوهايو) فلما رأته ردت عليه بخجل (اوهايو) عند ما سمع صوتها حلق خارج الكرة الأرضية خارج مجرة درب التبانة ياله من صوت ساحر تماسك وعاد إلى وعيه وبدأ يقول انا أدعى سوكي عمري 17 عاماً سررت بمقابلتك فأجابته خجلة وانا تيما وعمري 16 عاماً سررت بمعرفتك فقال لها اهلاً تيما هل تسمحي ان نكون اصدقاء فهزت رأسها بمعنى أجل عاد سوكي إلى الكلام سائلاً أليس لديك صديقات فقالت له لا فهذا يومي الأول هنا فابتسم وقال هذا يفسر اني لم اراكِ من قبل وقام بإعطائها رقم هاتفه الجوال فأعطته رقمها وغادرها مودعاً إيها وقال إن أردتي اي شيء فلا تترددي في طلبي وقام بإعطائها رقم هاتفه الجوال فأعطته رقمها وغادرها مودعاً إيها وقال إن أردتي اي شيء فلا تترددي في طلبي فأجابته وهيا في غاية السعادة حاظر وكانت هذه هيا أول محادثة وأول يوم لهما في عالم الحب إنتهى الدوام الدراسي وعاد الكل الى بيته وكان طيرانا الصغيران كلاهما يفكر في الأخر ولا يعلم احدهما ان الأخر يحبه أتى الليل وخلد الجميع إلى فراشه كي يظفروا بنوم هنيئ ونال الكل مراده إلا هذان الإثنان فهيهات ان يغمض لهما جفن ونار الأشواق مشتعله توقظهم
امسك جواله اراد ان يكلمها وهيا فعلت نفس الشيئ ترددا في الإتصال فكرا تفكيراً واحد فهما توأم روحي بحق فكرا ماذا سيكون موقفهم عند الإتصال لا لن اعترف بحبي فكيف يمكن ان اقولها هذا ما جال في خاطرهم نزعا التردد من قلبهما وفكرا لنترك الأمور كما هيا وإن إضطررت أن اعترف فسأفعل إتصلا في وقت واحد لاكن يال الحظ العثر الرقم مشغول لان كلاهما اتصل على الأخر في نفس الوقت لم يعلمو بذالك تركا
جوالهما وتمددا على الفراش وبدأ كل واحد منهم يفكر في الأخر حتى بزوغ الشمس قام الحبيبان من فراشهما غسلى وجهيهم إرتديا ملابسهم وإنطلقا دون وجبة إفطار حتى وعندما خرج سوكي من منزله كانت هنا المفاجئة رأها تغادر المنزل الذي أمامه أيعقل أنها إبنة الأسره الجديدة التي سكنت امامه حديثاً أيعقل ولم لا سالها من صدفة رائعه وأخيراً تبسم الحب لسوكي ووجد الفتاة التي يحب وهيا ايضاَ تسكن امام منزله انها جارته فهتف قائلاً
سوكي:تيماااااااااا اوهايووووووووووو
تيما تذكرت الصوت اضطربت مشاعرها احمرت وجنتاها وقالت
تيما:اوهايو سوكي
سوكي:إنها لصدفة جميلة ان نكون جارين
تيما:أجل وهيا في ذروة السعادة
سوكي:لنذهب سوياً إلى المدرسة
تيما:كما تريد
بدأا السير في صمة وفجأة اعترتهما شجاعة كبيرة فقالا في نفس واحد(سوكي،تيما)كل منهما نادى إسم الآخر فسكتا كي يتركا المجال ليتكلم احدهم فبدأ سوكي وقال:السيدات اولاً
فردت تيما قائلة:لا سوكي إبدأ انت الأول وبعد ان الحت عليه بشدة وأخذ منها ميثاق ان لا تغضب منه قال
سوكي:تيما انا احبك أعشقك عشقتك من أول لمحة ،تفاجأت تيما بلوضع ولاكن لم تستطع كبح مشاعرها وقالت
تيما:أقسم اني على أني عشقتك من اول لمحة كما فعلت انت وكادت الدموع ان تنفجر من عينيها من الفرح وعند نزول اول دمعه حلقت انامل سوكي ومسحتها فربت بيده على رأسها وهوا يبتسم إبتسامة عذبة قائلاً
سوكي:لاتقلقي حبيبتي سيكون كل شيئ على خير ما يرام كانت الكلمة بلنسبة لها شيء في قمة الروعة شيء مهم لن تنساه إلى الأبد أمسك بيدها سحبها إلى صدره كان دافئً فانفجرت داخل حضنه باكية بدأ يطبطب على ظهرها قائل لا تبكي أميرتي فلا شيئ يستحق البلوارات الثمينه التي تسقط من عينيك
بدأت تهدأ بين ذراعيه كالطفلة رويداً رويداً كان منظرهما خلاب ولن يستطيع أن يرسمها جميع فنانين الزمان ذا ولا الزمان القادم حتى لو عاد ليوناردو دافينشي إلى الحياة فلن يكون قادراً على رسمها ولا أي انسان سيكون قادر على ذالك حتى جميع الرسامين القدام لن يكونو قادرين على رسمها وحتى جميع الكتباء لن يستطيعو تصويرها حتى ويليام شيكسبير لن ينجح لو كان حي في الأصل يال روعة المنظر تكلم سوكي
سوكي:محبوبتي علينا ان لا نتأخر على المدرسة مسح وجهها بمنديله الأرجواني اللون وأمسك بيدها وأكملا طريقهما وكانت تيما واضعة رأسها على كتف سوكي وحاضنةً ذراعه دخلا إلى المدرسة لكنهم فكانت الصاعقة لكل شباب المدرسة لكنهم لم يكترثو لهم هما لبعض وليس لهم علاقة ببقية الناس وليقولوا ما يشائون
هذه نهاية الفصل الأول على أمل اللقاء بكم في فصل جديد
تحياتي
.gif){kind=icon}
بعد أول لمحة(بقلمي)
العرض العادي
