ذكــرى الصداقــه :
اقتباس:
لي عودهـ بإذن الله ,, ارسلي لي رابط الجزء الثاني ,,
|
بانِتظاركِ ..
7ulm :
اقتباس:
C O F F E
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال العزيزة كوفي ,,.؟
جميل هو ماشاركتنا به بل ابداع لا استطيع وصفه او اعطاءه حقه
جذبني الاسلوب كثيرا للقراءة تبعا الى النهاية بجميع المشاعر
التي اطلقها وصفك الجميل المليء بالاحاسيس الصادقه
اعجبني مافعلته هنا هذه العابرة المليئة بالامل
الخروج من حيها والاستمتاع "ظاهريا" بحياة الترف
بشيء بسيط يكسر قسوة حياتها فتتنقل بين عالمين
حقا لا استطيع وصف جمال ماكتبتيه بحق
لكنك ابدعتي وكفى .. هذا ما استطيع قوله
سأنتظر بقية الفصول بشوق كبير
وبذلك ارجو ان تتقبلي مروري البسيط ^^
|
وعليُكم السَّلام ورحَمة اللهِ وبركاُته
بخيْر وأحسَن حال ولله الحَمد, ماذا عنِك ؟
أمنياتٌ مِن القلِب أن تكُونِ كذلِك يآ
" صاحبَة القلم الأخَّاذ "
حقيْقةً يسُعدِني شذَى حضُوركِ الفوَّاح,
عبيَر كلِماتكِ كـ
" باقَة ورَد ملوَّن " بتلوَّن
سعادَة وسمآءْ لحظاتِي وأنا أقرأ كلِماتكِ,
فهَي صادرَة مِن
" كاتبَة مُبدَعة مرُموقةَ مثلكِ "
يكفِني فخراً وجود اسمكِ لـ ينحني الثَّناءْ.
" شُكراً لقلبكِ الطَّيب, أدام الله عطَر وجودكِ يآ صدْيقة "
ḾịŜŝ ђỠρΣ :
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..
يا سلام على هذا الإسم الجميل ..
بداية أحييكي على إختيارك الإسم الذي أسر أنفاسي ..
والذي ومن خلاله إستشعرت كم رقيق كم راقي و بديع هو قلمك ..
إستشعرت رائحة السعادة .. رائحة الوردة الاولى التي شاركتنا بها
بعدما إعتنيتي بها في بستانك الأخضر اليانع بجانب ورودك الأخرى الجميلة
والتي تحوي جميع ألوان الطيف البهية ..
نثرتي أوراقها هنا أمامنا ، أمام تصفيق حادٍ كان موجهاً لكِ أنتِ فقط في هذا المسرح
الكبير الخشبي اللامع لأنك المبدعة
الوحيدة التي عرفتها والتي أعرفها والتي لا أعتقد بأنني سوف أقابل شخصاً
يمتاز بنصف إبداعها حتى ..
|
وعليُكم السّلام ورحمَة اللهِ وبركاُته
أنا مَن ستبدأ وتقُول أنَّني
" سعدَّت بشدَّة "
وَ تراقَصت السَّعادَة فِي عينيَّ والبهَجة وجدَت طريْقاً
منيْراً لقلبِي فقَط بيَن سطُوركِ الأولَى, وصُورة
الورَدة
" الحمرآءْ " كأنَّها تلَك الفتاة فِي الحكايَة
تبتسِم وتقتسِم الأمَل مَع الجميْع, سعيَدة بكِ أكثر ممَّا
تصفُه سطُورِي القليْلَة يآ صديْقتِي فشكُراً لـ حضُوركِ
اقتباس:
كم جميع هو أسلوبك كما عاهدناكي فتاة القلم ، أميرة القهوة الجميلة
التي من الإستحالة أن تكتب قصة ما بلا مغزى ، وبلا أن تترك بصمة بارزة فيها ..
في الحقيقة أنا أكثر شخصٍ أحتاج لهذه الورود ، أريد أن أتمسك بها ، أريد أن آخذ جزءاً
منها حتى لو كان هُناك الكثير من الناس بحاجة لها ، اريد على الأقل الحصول على ورقة
ورد واحدة منها .. لعلها سوف تجلب لي الحظ الجيد والسعادة ..
حسناً ورقة واحدة لن تكفي لملئ حياتي سعادة و لكنني متأكدة من أنها سوف تمنحني
بصيصاً من السعادة يجعلني أمضي قدماً في هذا الطريق الجميل الذي سوف أجد فيه
بستاناً مليء بورود السعادة ، التي سوف أطمع بها كلها ، و أحتار أي واحدة سوف أقطف
منها أولاً ، أو لربما سوف أنظر لها من بعيد قائلة :" لا ، ورود السعادة ليست لتقطف ..
اعتقد بأنها من الأفضل لو أنني نظرت لها من بعيد بلا لمسها ، ربما هي لشخص آخر غيري،
ربما يستحقها أحد غيري !" هههههـ هذيان هذيان ..
|
يستحَّق هذا القلب الطَّيبُ الّذِي يفيَضُ
عليَّ
" بسطُور ثنآءهِ " ويجُود على فؤادِي
بطيّب كلامِه " بُستانَاً مِن ورُود السَّعادَة تلَك " على
اختلافِ ألوانها, ورُودٌ تدُوم لـ تنعش رُوحكِ
وتجعلَها ملوَّنةً دُوماً كتلوَّن سطُوركِ بأروَع وأكثر
الألوان رقَّة وَ تفاؤُلاً, تستحَّقين كلَّ ورود الحكآية,
وتستسحَّقين أن تفسَح لكِ الحيآةُ عن
" دربِ سعادتكِ "
المنشُودةِ عزيْزِتي
اقتباس:
كانت بداية جميلة على الرغم من إستشفافنا لهذه العالم الحزين و التعيس الذي كانت تقبع
فيه ، ولكنها لم تكن لتأبه بذلك ، فقد كانت تريد فرش سجاد أحمر لها ليملئ طريقها بألوان
الحب الجميلة ، حتى و إن كانت في شارع مظلم مليء بالقمامة والقاذورات أو الحجارة التي
من الممكن ان تتعثر بها مرة تلو الأخرى ..
لكنها و على الرغم من كل تلك العثرات .. قررت الإبتسامة لعلها تجد شخصاً يستفيد من تلك
الإبتسامة .. لربما إبتسامتها سوف تنير طريق شخصاً آخر ، حتى و إن لم تكن لتنير حياتها ..
و هذا -أسوء الظن- ..
جميلاً جداً ، أنها قررت الهروب من ذكرياتها السوداوية المظلمة ، أنا أحترم تلك الفتاة حقاً ،
عكس الذين يستمتعون بنبش الذكريات الحزينة ، و يمتلكون تلك العادة السيئة التي غالباً
ما تجعلهم يقفون على حافة الهاوية وسط دموع رمادية ، تغرق بين قطراتها ..
أحببت هروبها من الماضي المرير حقاً
|
بدايةً, أشكُر لكِ,هذِه الرَّحلة بيَن دهاليَز
" مقدَّمة الحكايَة وسطُورها الأولى " نظرِتك الرَّقيقةَ
والمُنغمسَة فِي الأحداث حُول عالمِ الفتاة وهرُوبها المّؤقت
مِن بيَن
" شبآكهِ الطَّينيَة الآيلَة للسَقُوط " دليْل
قرآءتكِ المذُهلَة لـ حرُوفي
اقتباس:
الصمت و فعلاً الصمت هو اللغة الوحيدة التي نستطيع سماعها بينما قلبها غارق في الطين
وروحنا غارقة في عالم أشباح الظلام ، بينما عقلنا لا ينفك عن التوقف في التفكير عن مستقبل
مضيء على الرغم من علمنا بأن هذا المستقبل ليس لأناس مثلنا ..
لذا ما الذي سوف نتحدثه عن الصمت ؟
الصمت هو كل ما نحتاج إليه ، الصمت هو الشبح المخيف الذي يروق لنا الخوف منه ..
الصمت هو الشيء الوحيد الذي لا نرغب بأن نهرب منه ، الصمت شبح مخيف لكنه يبقى
أقل إخافة من لسان الناس ، فلسانهم كالسكين الحادة تطعن و تخدش بلا شعوراً منها ..
فكثير منهم مما يعتقد بأن اللسان مجرد غضروف ، لكنه عكس ذلك
-حسناً يبدو بأنني دخلت في موضوع آخر لا علاقة له بالنص- ..
|
هُنا بالذَّات تنِتحي
" الحكآيَة جانباً "
وَ تترُك المجآل لـ
" أنشُودة الصَّمت " بيَن
سطُورِ خاطرَتكِ الآتيَة فِي حكآيتكِ كـ
" شعلَة "
تسقي القلُوب أملاً, ورُوعَة وإيماناً بجمآل
قلمكِ المُذهلْ.
بالمُناسبَة : بالإضافَة لـ خطأِي في كتابةَ
كلِمة
" الصَّمت " فقَد أخطأت هُنا :
المُفترَض أن تكُون الشّارِع الطَّينيْ !
لذآ شُكراً لـ ردَّكِ الّذِي جَعلِني أستفيُق على
هاذِين الخطأيْن ^^
اقتباس:
يبدو بأن تلك الفتاة قد إعتادت على تلك الأجواء البالية المظلمة وسط روائح السيجارة المنفوث
وسط تلك الفئران التي تسير خارجاً وداخل تلك القمامة التي و كما تخيلتها ، في كل مكان
في تلك الأزقة المظلمة .. بين تلك الحشرات التي إتخذت من الطين منزلاً لها ,,
تلك الفتاة المسكينة كانت قد إعتادت على هذا كله ، ويالها من حياة
فعلاً لا مناص لها ، فكيف سوف تجد المفر من كل ذلك ؟
إن كانت تريد المفر من هذا فيجب عليها إنجاز الكثير ، ففقيرة مثلها لا تستحق حياة الناس
الأثرياء في وسط تلك المدن الفاحشة الثراء .. وسط تلك المباني العالية ، وسط ناطحات السحاب ..
فقيرة مثلها ، لا تستحق إلا أن تعيش في تلك الأجواء الطينية ، و تمنيها أكثر من ذلك
يجب أن تستحق عليه الشنق !
وهاهي الآن تخرج من ذلك الممر الضيق الطيني بسلام ، بلا تحرش وبلا أن تتعرض لسرقة
وبلا خوف أو إستسلام ..
|
ولأنَّها
" فقيرةٌ اعتادَت " ذلِك العالَم
وجرُوحه وآلامه وظلمِته وشوارعُه القذِرَة, فَإنَّها
ستنَهض, فهيَ بعد كلِّ
" تلَك المُعاناَة " تستحقّ
حياةً جديْدَة وبدايةً أخرى, وقصَّةً تختُم فصُول تعاسَتها,
تستحقًّ أن تحطَّم
" كبريآء الأغنيآء وأسياد العوالِم الأخرى "
فِي إقصاءِها بعيْداً عن دُنيَاً, ترتمِي فِي دفِء أجواءِها
بيُوتها وأزقَّتها بعيْداً عن
" برودة جُدرآن المنِزل الطّيني "
فِي ماضيْها التَّعيْس
اقتباس:
و أخيراً باتت بين تلك الأضواء ، أضواء كانت بالنسبة لها عالمٌ مشع كعالم المشاهير تماماً ..
عالم يتوشح بالنفاق و الكذب عالم مادي والذي أجرز بأن عالمها أفضل منه بمئتي مرة ..
وكم هي فتاة ذات روح عالية ، روح جميلة خالية من الحقد والبغضاء ، خالية من القنوط
هي كانت فقط تريد إمتاع نفسها بغض النظر عما كان منظرها ليبدو عليه امام هؤلاء العامة
من الناس .. هي لم تأبه بكل ذلك ، لم تأبه بكونها وحيدة أو فقيرة .. هي قررت أن تسعد نفسها
و فعلاً هاهي تجد سعادتها في أشياء بالكاد ترى من قِبَلِ شخص تافه ثري كهؤلاء الأناس
التي تمشي من حولها ناظرة إليها بسخط و تعجب .. و كأنهم يقولون : "هذه الفتاة لا تستحق
الولوج إلى عالمنا ، فكيف تجرأت بالدخول إليه" ، أجل أجل إنه قانون الغاب
التظاهر هو ما يدمر نفسياتنا بعدما نعود إلى الواقع ..
التظاهر من الممكن أن نراه جميلاً ، لكن فورما الإنتهاء من التظاهر سوف نشعر بأن صخرة
قد سقطت على رؤوسنا ملونةً إيانا بلون الدم القاني ..
و لكنني حقاً احترم تلك الفتاة
|
امتَزجَ تظآهُر
" بسلاحِها الخفيّ "
ابتسامًة الأمِل وعزيْمةٌ قويَّةٌ تشدَّ أزرَها وتربُت
علَى كتفيْها, كلَّما انحنى رأسُها لنـظرآتهم تلَك
وهمساتِهم, وَ
" كلِّ أحقادِهم " وسوداويَّتهم,
ستجابهُهم جميْعاً ونصُل معَها لوردِة السَّعادَة
اقتباس:
تلك الفتاة فاجئتني ، لِمَ تحدثت معها بشكل مفاجئ ؟
أفي هذه الغابة أشخاصاً جيدون مثلها ؟
وها قد كشفت لنا هذه الغابة بأنها لا تحتوي فقط على ضباع ،
بل من الممكن أن تحتوي على غزلانٍ مسالمة محبة
كحال تلك المرأة تماماً ..
|
هذا ما حصَل,
وهذا ما جاءَت بِه طيْبُة قلِبها,
وَ عزيْمُتها القوَيَة, أملٌ على شكلٍ
" شخصٍ مْن ذلِك العالم المُبهَرج "
اقتباس:
يبدو أنها فقدت و خسرت الكثير حقاً ..
هي كحالي تماماً فاحياناً نريد الهروب من الواقع و من أشخاص نعرفهم حق المعرفة
أحيانا نبدي الغرباء عنهم ، فقط لأننا لا نريد منهم مقاضاتنا ، نريد فقط أن نفضفض بلا عتاب
و بلا أي شيء آخر ، و ما وجدته في تلك الشخص الغريب " : عدم المقاضاة و عدم المعاتبة"
و هذا هو ما نحتاجه في حياتنا ، ولكن و للأسف ما نحتاجه هو أمر يجعلنا نفقد الكثير من ما حولنا
من أشخاص ، لذا ما نحتاجه في أغلب الأحيان من الإستحالة أن نحصل عليه ,,
|
نصدِّقُ الغُربآءَ فـ نصْدقُ مَعهم أكثَر,
فهُم لا يعرفُوننا, وقَد لا نلتِقي ثانيةً, لا وَقت
لـ
" عُتبىً " أو " فضُول " هكذا هِيَ
لقاءَات الغربآء جميْلة, عابرَة وسريْعَة كأنّها
قصَّة حُب مِن فصْل واحْد!
اقتباس:
ملوثة أياها ، مزورةً معانيها و حروفها واضعة عليها عطر غير عطرها ..
هذه هي الثقة في عصرنا هذا :")
و كانت هذه هي الجملة الأخيرة لتلك الفتاة ،
جملةً قد جعلتنا نعود للتفكير ملياً : "هل هي محقة ؟" و "هل هناك جمالاً في هذا العالم؟
لكننا لم نكتشفه بعد؟" "هل حقاً هناك نفوساً جميلة ؟ و إن كان ذلك ، فَلِمَ ترتدي أقنعة القباحة؟"
و بهذه الجملة ختمت تلك الفتاة المتسولة وردتها الأولى ..
على أمل بلقاء شخصية جديدة لوردة جديدة .. لفتاة بائعة الورد الجوري الأحمر
التي أتشوق لقراءة قصتها الجميلة المضيئة بالأمل والتفاءل كحال الوردة الأولى ..
|
هُو كمآ قالت الغريْبة عَن أنَّنا
شوَّهنا الجمآل وقيَمه,
" زيَّفنا الثَّقة " فغدَت أسطُورَة!,
بالنّسبة لـ
" فتاةِ الجورِّي " ففِي مخيَّلتكُم ارسمُوا
لها قصَّةً بعيَدة خياليَّة, ارسموُا بجانِبها أحبّآء وعائلَة,
وخلفَها قصراً بديْعاً وأمامَها حقَل وروُدٍ حمراْء,
ولـ
" نطرُق فِي الوردِة الثَّانيَة " بابَ قلبٍ حزيْنٍ آخرْ!
اقتباس:
وهذا ما أتوق لمعرفة معناه ، لذا سوف أنتظر ها هنا أمام بستان الورود خاصتك
الذي يعبق بالروائح العطرة اليانعة ..
فشكراً لكِ لتقديم تلك الوردة الجميلة لنا ، يا كاتبتنا المبدعة ..
و إلى لقاء آخر يتجدد بيننا .. عسى أن يكون لقاء جميلاً مليئاً ببساتين ورود
أكبر بكثير مما أتخيل ومما العين تتصور..
كل إحترامي و تحياتي لك يا ذات القلم الوهاج
|
سـ آنتِظر أنا أيْضاً, حضُور
اسمكِ خلَف الورَدة الثَّانيَة, وسـ أطَمع
بمثلِ هذِه السَّطُور الورديَّة الجميَلة,
بـ
" حرُوفكِ الزَّاخرَة بالكثيْر " والِّتي تتركِني
خَجلى مِن رُوعة وبهَاءْ كلِماتكِ, عسَى أن استحَّقها
" أطيبُ وأجمل الأمنيات والدَّعواتِ لكِ يآ صديْقة القلْب "
kenshin* :
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً ب ملكة القلم الذهبي و ذات الخيال النقي
كيف حالكِ , أتمنى أن تكوني بأحسن حال
إشتقت لكتاباتك و قصصك يا صديقتي ....واخيراً ها أنا ذا ..في إحدى عجائب ما يخطه قلمك
أعجبتني القصة الأولى , مع أني متعاطفة و بشدة على تلك الفتاة القوية المناضلة و التي إعتادت تلك النظرات المهينة لحالها و لمنظرها الآسي
تمنيتُ لو كنتُ هناك من أجلها هههههه دائماً أسرح بخيالي
لكن في الواقع , شخصيتها أقوى بكثير من عاطفتي هذه , لأنها كانت تحاول أن تسلي نفسها و تستمتع كالآخرين حولها ..في ذلك المركز التجاري الفاخر على ما يبدو
و تحملها على الإهانات و النظرات من حولها ..جعلها بطلة
كلي شوق لقراءة القصص الأخرى
و شكراً من الأعماق لدعوتي كوفي ساما
|
أهلاً بنسْيم حكآياتِي,
ومَن تعطَّرها بـ حضُور
" أبيَض كبيآض قلبِها "
دائِماً أجدِ نفِسي ابتِسم ورآء كلِّ سطَر,
وبيَن كلِّ كلمةٍ وأخرى مِن كلِماتِ قلمِك
" العفوَّي "
الزَّاخِر بالجمَال, ينحني ورَدُ السَّعادِة هذا
أمامَ قلبكِ الطَّيب, ورُوحكِ النَّقيَة النَّابضَة بالخيْر,
شكراً لأنَّك حملِت
" ثناءً صادقَة " وترِكت نسيْماً سآحراً
خلفكِ, على أملِ حضُوركِ ثانيةً ..
" كُوِني بالقُرِب فاسُمكِ أضَحى ضروريَّ الحضٌور ^^ "