مَعنى القصَّة مُرِتبط بالعُنوآن , وحُزَنها
مُتناسِب مَع " الصَّور التَّعبيريَّة المُستخَدمة " ..
بآخِتصار, القصَّة جميَلة ولطيَفة كما قُلتِ : مُستعَجلة !
لأنَّكِ لُو أطلِت بالوصَف لكآن المَعنى أقَرب ولاتضَّح بشكلٍ كامل.
لذآ شكراً لكِ ولروُعة تلَك الفكرة الفريَدة مِن نُوعها.
فِي الواقِع, قلُمكِ مُلفِت فِي نواحٍ عديَدة :
مثلاً وصفكِ لـ عالِم الفتى والغرفة السَّاكَنة ظاهريَّاً
الصَّاخبة بثلوجها وريآحها البارَدة , وأخيْراً كان أكثر ما رآق لِي :
اقتباس:
هدوء يفضحه صوت قطرات المطر التي تطرق على نافذهه الغرفهه المظلمهه
اماام تلك الطاوله المستديرهه تجلس فتااهه غطا ملامحهاا البرود
تحتضن سااقيهاا لِ صدرهاا و تتأمل تلك الكرهه البلوريهه التي كستهاا
بعض الشقوق الخفيفهه ..
عاد الهدوء مجددااً يبدو بِ اان قطرات المطر يأست من الطرق فلا مجيب لهاا ,
|
بالفعل آستشعرت جمآل وقوَّة قلمكِ مِن
" هذِه الصَّورة التَّعبيريَّة الفريدة "
بآنِتظار المزيَد وأرجوا ألَّا يكُون ذلِك آخرٍ عهدٍ
لنآ " بقلمكِ وروحكِ المّميزة "
دُمِت ودآم عبيرُكِ!