كَم يسُعدِني أن أكُون أوَّل مَن يتشَّرف
بـ
" التًّعقيب والتوَّاجد فِي هديَّتكِ الجميَلة " وموضُوعكِ الّذِي
مثًّل مُفاجأة سعيدةً أبدأ بها يُومِي بكلِّ جمال.
عزيزِتي,
شُكراً جزيلاً لكِ, الكلِمات تعَجز عَن تقديْر حَجم فرِحتي
بجمآل الهديَّة المتمثَّلة فِي صُورة رقيقَة ورائعَة , أشجِتني كثيْراً,
" مُمتنَّة لُروحكِ الرَّقيقة " الِّتي تنتقي كلَّ جمآل.
كان للعنوان كذلِك ولأسلُوبكِ العفوَّي,
وكلِماتكِ القلبيَّة دُورها السَّحرِي فِي إحالة هذا
المُوضوع
" إلى رُونق لا مثَيل له "
لذا شُكراً لكِ بحقَّ, أسعدِكِ الله كمَا أسعدَّتني,
ممتنَّة بعُمق لكِ وإن أعجزِني قلِمي عن التَّعبير
" دُمِت وكلَّ أحلامكِ وأمانيكِ محقَّقة - بإذن الله - "