نَصْ جذَّاب, وفآخِر ..
" حرُوف مُتنآسَقة, مُنسِجمَة كـ
معزُوفَة مُوسيقيَّة "
الوَصْف, الإحسَاسْ .. الَـ مغزَى,
المَدخل والمَخرْج, كلِّ مآ تحِتويْه القصَّة,
" الجوَّ الرَّيفي "
وَ أمَل, بطلِتها .. " هيْنآكُو "
فمَن ذآ يتوقَّع ؟! أنَّ شخْصاً يُواجِهُ الموَت كلِّ يُومٍ
سيكُوَن قادِراً على أداءِ كلِّ ذلِك !؟
" أهِيَ إرادَة البَشْر ؟
رغبةٌ فِي دحضِ كلِّ الأقآويْل والتَّشبَّثِ
بالحيَاة, بـ الحلُم !؟ "
رآقيةٌ أنتِ - كمآ عهدِّتكِ -
وقَد أسعَدنِي وجُود آسمكِ, عسَى أنْ
" نتوَّج إبداعكِ بروايةٍ تحِملُ بصمِتك "
لَوْ تَتْرُكُنَّي هَذِهِ الآهات لِحَلَّقَتْ بَعيدَا فِي سَمَاءِ وَرْدِيَّةِ.."
ولتناسيت مَعْنَى آلمي وَحُزْنَي وَبَقِيَتْ أُسْطورَةُ الْبَهِجَةِ الْمَنْسِيَّةِ..:
وَرَسَمَتْ مَنُّ بُعْدِ حُروفِهَا حُروفِي.,!
وَشَدَّدَتْ عَلَى مَا مُعَنّى الْحَرِيَّةِ ..!
وهُنا كآنَت لِي وقفةٌ,
" وهُنا أنشدَّتُ كلِماتكِ هذِه "
شُكراً " يُوكو "