حيْنَ يتبعْثَرُ آلحاضِرُ أمـآمَ ظُلْمَةِ ماضيْنــآ .. " بيْنَ آلحُبّ والآنْتِقـآم " !

[SHERRY ~]

في البداية و النهاية وضعتي جملتين غاية في الجمال ربما كانت وصف لمشاعرنا نحن كمتلقين.
بالإضافة إلى جملة سحرية استوقفتني أثناء القراءة وهي...

سينْتِهي كُل شيءٍ قريْباً , سينْتهِي !

ولكِن ليْسَ بعْدَ
الآنْ , ليْسَ إلَى الأبَدْ !

فعلا الجزء جميل حملنا إلى هنا و هناك ... أعطانا مجال أكبر للرؤية.

من بداية الرواية كانت لي تساؤلاتي حول ييرما الشخصية الرئيسية و التي تحوز على الإهتمام الأكبر و ربما وجدت بعض العزاء في الصورة التي وجدها إيرك و التي بدورها أثارت تساؤلات أخرى.


وصف & تحليل...سيكون من الرائع قراءة وصفك و مزيد من عبارتك الجميلة و الدقيقة.


الشخصيات:
ايرك....يترك لدي شعور بالشفقة عليه ... لا أعلم لماذا؟؟
ماري....تخفي أمرا...آمل أن لا تزيد الأمر سوءا.
ليو....بصراحة...أحمق من وجهة نظري الخاصة رغم إنتفاضته المزعومة هو الآخر أمل أن لا يخيب أمل ييرما.


البقية:
مارسيل.. شبه مختفية.
إيميلي و عائلتها ... أناس طيبين حمدا لله لوجودهم في حياة ييرما إيملي مرحة و لكن مندفعة.
مينامي..أحببتها, كم أحب المعلمات من هذا النوع.
ديفيد ... "ولد خلبوص"


وجدت نفسي تائهة قليلا لأني في مخيليتي بنيت مدينة جميلة فيها جميع أبطال الرواية فيما يشبه الفيلم السينمائي عند النقطة التالية..

كَآن النُّعاسُ قَد غالَبنِي رُغمَ أنَّ عقارِبَ السَّاعةِ لَم تتجَاوزِ الثَّامِنَة والنِّصْف
فـ مضْيُت دآخِل غُرْفتِي الَّتِي اشتْقُت لهَا كثيْراً بعَد كُلّ غُرفَ الفنآدِق الَّتِي
قضيْتُ بهَا الأشْهُرَ الأخْيَرة , آشقُّ طريْقِي نحُوَ سريْرِيَ الّذِي آنتصَفهَا .

ظننت أن الحديث كان لييرما و لكن إتضح إنه إيرك!
ربما كان ذلك لتعجلي أو لإسترسالي المبالغ في أحداث الرواية.

سعيدة جدا بقراءة هذا الجزء أيضا...و إزددت حماسة للأحداث القادمة.
سعادتي تكمن في التلقي بما يراه الراوي و بناء الأحداث في مخيلتي.
لذلك ... لا تعليق لمجريات الرواية...أكملي بما تمليه عليك أفكارك و سأكون بغاية السعادة بقراءتها, بلا قيد أو شرط.

لك مودتي ...سنكون بالإنتظار فيما بين الحب& الإنتقام.



PS**والله انتو كذا ياجماعة بتخلوني أحب الويك إند وأنا في الأساس ماأحبها

[Omi ~]

حــــجـــــزز .. ~

مـآششـآء الله عليكِ إختي ..
صصرآحه خليتيني أعيش إحسسـآس شخصيةة القصه ..
لآ إبتسمت أنـآ إبتسمت .. لآ زعلوهـآ أنـآ أزعل ..
ووَ نـآدر مـآنلقى قصص تخليكِ تعيششين جوكِ وّ تحسين بالشخصيآت ..

تغْمرُ حيآتَنا لحَظآتٌ , حيْرَة !
نَودُّ فيْهـآ لـَوْ , {نخْنقُ كُلَّ تلْكَ الأسْئٍلة المُحيِّرَة؟!

نغْمرُ أنْفُسنَـآ بـِ أفْكآرٍ
تتلآطُم بدِآخلِنَا كـ , أمْواجٍ
" تُحرِّكُنـآ كيْفمَا نشَـآءْ " !

فإلَـى أيْنَ سنصِل ؟!

مِن البدآيه خليتيني أتحمسس عششـآن أقرآ .. ووأكيد خفت ششوي عَ ييرمـآ ..
ححلووّ ججدآ إسسلوبكِ ووَ عرفتِ كيف تبديـن صصح ..

وآرْتعَشتِ السَّيْدُة آرْسيْ وهِي تتذكَّرُ وجْهَ السَّيْدِ المُديْر
ليُعمَّ القَآعَة صمْتٌ رهيْب بمُجرَّدِ أنْ تذكَّر المُوظّفُون فقَط وجْه
سيِّدُهم الغائِبْ

أنـآ خخفت معآههم .. ووَ أكيـد هذآ المخيف لّه دوور كبير بالقصصه ..

لكنَّ آيملِي قالَت كمَن آسْتنْتَج شيْئاً هامَّاً :


- آهـآآ أفْهَمُ ما تحُاوليْنَ فعْلَه , هـآ أنتِ تعُوديْنَ إلَى
الانْطواءِ ثانيَةً بأعْذاركِ الَّتِي لآ تنْتهِي لكنَّنِي لَن أسْمَح لكِ
بتضْييِع آخِر سنَةٍ لنَا فِي المرْحَلةِ الثآنويَّة دُون المُشاركَةِ فِي نشَاطاتِ
المدْرسَية ! .

أعترفَ أنـآ فِ البدآيه حسسيت إن مـآرآح يكون لإيملي أي دورَ مهم ..
بسس كنت غلطـآنه ..
لآن أهمم دور هوَ إنهـآ تخرج ييرمـآ من حآلة التشآؤم اللي هي فيه ..
حبييييت إيملي ..

وكـآنتَ ستسيْرُ بانْدفاعٍ لُولآ يدُ ييرْمَا الَّتِي
قيَّدت معْصمَها قائِلَةً : ولكِن إيملِي , نحْنُ لآ نعْرِف مَن هُو ... !

هذهِ ردت الفعل الطبيعيه .. موّ إيملي على طول درعمت .. <=

ولـ لحْظَةٍ فقَد سآدَت العتْمَة فِي دآخِل آيريِك , قلَب
الصُّورَة بهُدوءْ وردَّد مـآ كُتبِ خلْفَها :

ييرْمَـآ باكسْتِر ستَّة عشَر سنَـة و ريُو برآيْس ثلآثَةٌ وعشْرُون سنَة ! .
وهتفَ : إنَّها هِي ذآتُها !

أحلفْ بالله إنِي تحمسست ..
صصرآحه زدتي التسآؤلآت برآسسي ..

وتوقَّفَت عَن الكلآمِ فجْأةً ليْسَ لأنَّها أحسَّت بأنَّ ما تقُوله
يُسيءُ لـ أُختِها وَ زُوجِها الرَّاحِل
بلْ لأنَّ صفْعَة قويَّة أتَت مِن كفِّ ليُـو

أنـآ هنـآآ إستآنسست .. أنـآ توقعته مجرد شخص مهزوم .. مآيفكر يقآتل عشـآن حقه ..
لكن أنـآ أخطآت مرره ثآنيه ..
إن ششـآء الله المحآمي يكون بصفهم ..

وآبْتسَمت وهِي تتنهَّدُ بارْتِياحْ ,
وهِي تُزيْحُ شعْرَها الأسْوَد بعْدَ أنْ وضَعتْ هاتِفَها
جانِباً , لـ ترْفَع شعْرَهـآ إلَى الخلْفِ وترْسُم علَى شفتيْهَا قليْلاً مِن مُرطِّب الشَّفآهـ وهِي تُردِّد :

سينْتِهي كُل شيءٍ قريْباً , سينْتهِي !

وترْسُم فِي مُخيِّلتَها وميْضَ تفاؤُلٍ صغيْرٍ لـ صُورَةٍ مُشْرِقَةٍ
تجْمَعُهَا بـ ليُو وَ مآرْسِيل تحْتَ سقْفٍ واحِدٍ دُونَ المزيْدِ مِن العنَآء ودُونَ شجاراَتٍ أوْ حواجِزَ
بنآهـآ وجُود شخْصٍ سليْطٍ كـ خالتِهَا ! .
نجَح فِي زْرِع حُواجِز كبيرَةٍ بيْنَهُم .

ولكِن ليْسَ بعْدَ
الآنْ , ليْسَ إلَى الأبَدْ !

إيــوهَ بدت تبتسم وَ تتفآئل فديتهـآآ .. ^^
ووَ فديت الليَ بدآ يحس إن خآالتهم هذهِ مآتقدر تتسلط عليهم للأبد ..
عججبتني كثثير جملتهآ الأخيرهـ ..

فمـآ تعْليُقكم علَى هذَا الجُزءْ ؟!

صدَقتِ .. رسمتي بَ أذهننآ تسآؤلآت أكثر مِن أول ..
وَ الجزء كـآن رآئع بمعنى الكلمه ..
تنقلكِ مِن مكـآن لآخر في القصصه ممتع ..
و هذآ الجزء متنوع وو كششف ششوية أشيآء ..
أحسسنتِ ..

هَل تتضَّحِ ملآمِح الشَّخْصيآتِ بالنسبَة لكُم

نعم ووَآضحه ججدآ .. أنـآ عآيششه جويّ أتخيل كل ششيء فيهم ..
أبدعتِ ..

أمَّ أنّ
القصَّة تحْتاج المزيْد مِن الوصْف والتّفصِيل .. لأنَّ النَّقْد فِي الماضِي كآن
مُوجَّه حُول الأثَآث والألْوآن والملآبِس وهُوَ ما أعدِكُم بمُحاوَلة جادَّة لـ
إتْقآنِه , ولكِن أحْتاَج لـ تعْليْقاتِكُم حُولَ ذلِك ْ ؟!

حبيبتي .. وصصفكِ مآعليه غبـآر أبد .. مآششآء الله ..
خلآني أتخيل كَل ششي ببسآطه ججدآ ..
بس ملآحظه بسيطه .. ~
مآفيهآ ششي نصف ملآمح القصه .. بس التطويل فيه يجيب الملل لبعض القرآء ..
يعني همَ يبون الوصف أكيد .. بس الأحدآث عندهم أهم .. ..
أنـآ عَن نفسسي أحب الوصف عششـآن أقدر أتخيل ..
لكن قلت كذآ عششـآن تلقى قصتكِ الجميله الإقبآل اللي تستحقه ..
-
لآ تطولين علينآ بالجززء الجـآي ..
ووَ لغتكٍ مآششـآء الله طليقه ..
أنـآ إستفدت منكِ كثير ..
بَ إنتظآركِ كآتبتي المفضضله .. ^___^

في أمـآن الرحمـن ..

.
.

[Miss HE]

لي عودة بعد القراءة ....

[C O F F E]

أوتآر القلوب

Miss HE

بِآنْتِظارُكمْ بـِ { شُوقْ } !


SHERRY 12 :

في البداية و النهاية وضعتي جملتين غاية في الجمال ربما كانت وصف لمشاعرنا نحن كمتلقين.
بالإضافة إلى جملة سحرية استوقفتني أثناء القراءة وهي...

اقتباس:
سينْتِهي كُل شيءٍ قريْباً , سينْتهِي !
اقتباس:
ولكِن ليْسَ بعْدَ
الآنْ , ليْسَ إلَى الأبَدْ !

فعلا الجزء جميل حملنا إلى هنا و هناك ... أعطانا مجال أكبر للرؤية.

من بداية الرواية كانت لي تساؤلاتي حول ييرما الشخصية الرئيسية و التي تحوز على الإهتمام الأكبر و ربما وجدت بعض العزاء في الصورة التي وجدها إيرك و التي بدورها أثارت تساؤلات أخرى.


وصف & تحليل...سيكون من الرائع قراءة وصفك و مزيد من عبارتك الجميلة و الدقيقة.


الشخصيات:
ايرك....يترك لدي شعور بالشفقة عليه ... لا أعلم لماذا؟؟
ماري....تخفي أمرا...آمل أن لا تزيد الأمر سوءا.
ليو....بصراحة...أحمق من وجهة نظري الخاصة رغم إنتفاضته المزعومة هو الآخر أمل أن لا يخيب أمل ييرما.


البقية:
مارسيل.. شبه مختفية.
إيميلي و عائلتها ... أناس طيبين حمدا لله لوجودهم في حياة ييرما إيملي مرحة و لكن مندفعة.
مينامي..أحببتها, كم أحب المعلمات من هذا النوع.
ديفيد ... "ولد خلبوص"


وجدت نفسي تائهة قليلا لأني في مخيليتي بنيت مدينة جميلة فيها جميع أبطال الرواية فيما يشبه الفيلم السينمائي عند النقطة التالية..

اقتباس:
كَآن النُّعاسُ قَد غالَبنِي رُغمَ أنَّ عقارِبَ السَّاعةِ لَم تتجَاوزِ الثَّامِنَة والنِّصْف
فـ مضْيُت دآخِل غُرْفتِي الَّتِي اشتْقُت لهَا كثيْراً بعَد كُلّ غُرفَ الفنآدِق الَّتِي
قضيْتُ بهَا الأشْهُرَ الأخْيَرة , آشقُّ طريْقِي نحُوَ سريْرِيَ الّذِي آنتصَفهَا .
ظننت أن الحديث كان لييرما و لكن إتضح إنه إيرك!
ربما كان ذلك لتعجلي أو لإسترسالي المبالغ في أحداث الرواية.

سعيدة جدا بقراءة هذا الجزء أيضا...و إزددت حماسة للأحداث القادمة.
سعادتي تكمن في التلقي بما يراه الراوي و بناء الأحداث في مخيلتي.
لذلك ... لا تعليق لمجريات الرواية...أكملي بما تمليه عليك أفكارك و سأكون بغاية السعادة بقراءتها, بلا قيد أو شرط.

لك مودتي ...سنكون بالإنتظار فيما بين الحب& الإنتقام.



PS**والله انتو كذا ياجماعة بتخلوني أحب الويك إند وأنا في الأساس ماأحبها

قرآءَتُكِ جميْلَة وَ تعْليْقاتُكِ أجْمَـل , جداً
رآئِعَ { وصْفُكِ لـ الشَّخْصياتِ جدَّاً عميْق }


أعْجبَنِي تحْليُلكِ , رآقَ لِي حضُوركِ وَ أخْجلنِي ثناءُكِ
{ لـآ تحرمِيني عبَق حضُوركِ فأنَا أيْضاً
أحببْتُ الاجازات الاسبُوعيَّة بسَببْ ردُودِكم ^^ }



Omi ~ :

مـآششـآء الله عليكِ إختي ..
صصرآحه خليتيني أعيش إحسسـآس شخصيةة القصه ..
لآ إبتسمت أنـآ إبتسمت .. لآ زعلوهـآ أنـآ أزعل ..
ووَ نـآدر مـآنلقى قصص تخليكِ تعيششين جوكِ وّ تحسين بالشخصيآت ..


اقتباس:
تغْمرُ حيآتَنا لحَظآتٌ , حيْرَة !
نَودُّ فيْهـآ لـَوْ , {نخْنقُ كُلَّ تلْكَ الأسْئٍلة المُحيِّرَة؟!

نغْمرُ أنْفُسنَـآ بـِ أفْكآرٍ
تتلآطُم بدِآخلِنَا كـ , أمْواجٍ
" تُحرِّكُنـآ كيْفمَا نشَـآءْ " !

فإلَـى أيْنَ سنصِل ؟!
مِن البدآيه خليتيني أتحمسس عششـآن أقرآ .. ووأكيد خفت ششوي عَ ييرمـآ ..
ححلووّ ججدآ إسسلوبكِ ووَ عرفتِ كيف تبديـن صصح ..


اقتباس:
وآرْتعَشتِ السَّيْدُة آرْسيْ وهِي تتذكَّرُ وجْهَ السَّيْدِ المُديْر
ليُعمَّ القَآعَة صمْتٌ رهيْب بمُجرَّدِ أنْ تذكَّر المُوظّفُون فقَط وجْه
سيِّدُهم الغائِبْ
أنـآ خخفت معآههم .. ووَ أكيـد هذآ المخيف لّه دوور كبير بالقصصه ..


اقتباس:
لكنَّ آيملِي قالَت كمَن آسْتنْتَج شيْئاً هامَّاً :


- آهـآآ أفْهَمُ ما تحُاوليْنَ فعْلَه , هـآ أنتِ تعُوديْنَ إلَى
الانْطواءِ ثانيَةً بأعْذاركِ الَّتِي لآ تنْتهِي لكنَّنِي لَن أسْمَح لكِ
بتضْييِع آخِر سنَةٍ لنَا فِي المرْحَلةِ الثآنويَّة دُون المُشاركَةِ فِي نشَاطاتِ
المدْرسَية ! .
أعترفَ أنـآ فِ البدآيه حسسيت إن مـآرآح يكون لإيملي أي دورَ مهم ..
بسس كنت غلطـآنه ..
لآن أهمم دور هوَ إنهـآ تخرج ييرمـآ من حآلة التشآؤم اللي هي فيه ..
حبييييت إيملي ..



اقتباس:
وكـآنتَ ستسيْرُ بانْدفاعٍ لُولآ يدُ ييرْمَا الَّتِي
قيَّدت معْصمَها قائِلَةً : ولكِن إيملِي , نحْنُ لآ نعْرِف مَن هُو ... !
هذهِ ردت الفعل الطبيعيه .. موّ إيملي على طول درعمت .. <=



اقتباس:
ولـ لحْظَةٍ فقَد سآدَت العتْمَة فِي دآخِل آيريِك , قلَب
الصُّورَة بهُدوءْ وردَّد مـآ كُتبِ خلْفَها :

ييرْمَـآ باكسْتِر ستَّة عشَر سنَـة و ريُو برآيْس ثلآثَةٌ وعشْرُون سنَة ! .
وهتفَ : إنَّها هِي ذآتُها !
أحلفْ بالله إنِي تحمسست ..
صصرآحه زدتي التسآؤلآت برآسسي ..


اقتباس:
وتوقَّفَت عَن الكلآمِ فجْأةً ليْسَ لأنَّها أحسَّت بأنَّ ما تقُوله
يُسيءُ لـ أُختِها وَ زُوجِها الرَّاحِل
بلْ لأنَّ صفْعَة قويَّة أتَت مِن كفِّ ليُـو
أنـآ هنـآآ إستآنسست .. أنـآ توقعته مجرد شخص مهزوم .. مآيفكر يقآتل عشـآن حقه ..
لكن أنـآ أخطآت مرره ثآنيه ..
إن ششـآء الله المحآمي يكون بصفهم ..


اقتباس:
وآبْتسَمت وهِي تتنهَّدُ بارْتِياحْ ,
وهِي تُزيْحُ شعْرَها الأسْوَد بعْدَ أنْ وضَعتْ هاتِفَها
جانِباً , لـ ترْفَع شعْرَهـآ إلَى الخلْفِ وترْسُم علَى شفتيْهَا قليْلاً مِن مُرطِّب الشَّفآهـ وهِي تُردِّد :

سينْتِهي كُل شيءٍ قريْباً , سينْتهِي !

وترْسُم فِي مُخيِّلتَها وميْضَ تفاؤُلٍ صغيْرٍ لـ صُورَةٍ مُشْرِقَةٍ
تجْمَعُهَا بـ ليُو وَ مآرْسِيل تحْتَ سقْفٍ واحِدٍ دُونَ المزيْدِ مِن العنَآء ودُونَ شجاراَتٍ أوْ حواجِزَ
بنآهـآ وجُود شخْصٍ سليْطٍ كـ خالتِهَا ! .
نجَح فِي زْرِع حُواجِز كبيرَةٍ بيْنَهُم .

ولكِن ليْسَ بعْدَ
الآنْ , ليْسَ إلَى الأبَدْ !
إيــوهَ بدت تبتسم وَ تتفآئل فديتهـآآ .. ^^
ووَ فديت الليَ بدآ يحس إن خآالتهم هذهِ مآتقدر تتسلط عليهم للأبد ..
عججبتني كثثير جملتهآ الأخيرهـ ..


اقتباس:
فمـآ تعْليُقكم علَى هذَا الجُزءْ ؟!
صدَقتِ .. رسمتي بَ أذهننآ تسآؤلآت أكثر مِن أول ..
وَ الجزء كـآن رآئع بمعنى الكلمه ..
تنقلكِ مِن مكـآن لآخر في القصصه ممتع ..
و هذآ الجزء متنوع وو كششف ششوية أشيآء ..
أحسسنتِ ..


اقتباس:
هَل تتضَّحِ ملآمِح الشَّخْصيآتِ بالنسبَة لكُم
نعم ووَآضحه ججدآ .. أنـآ عآيششه جويّ أتخيل كل ششيء فيهم ..
أبدعتِ ..


اقتباس:
أمَّ أنّ
القصَّة تحْتاج المزيْد مِن الوصْف والتّفصِيل .. لأنَّ النَّقْد فِي الماضِي كآن
مُوجَّه حُول الأثَآث والألْوآن والملآبِس وهُوَ ما أعدِكُم بمُحاوَلة جادَّة لـ
إتْقآنِه , ولكِن أحْتاَج لـ تعْليْقاتِكُم حُولَ ذلِك ْ ؟!
حبيبتي .. وصصفكِ مآعليه غبـآر أبد .. مآششآء الله ..
خلآني أتخيل كَل ششي ببسآطه ججدآ ..
بس ملآحظه بسيطه .. ~
مآفيهآ ششي نصف ملآمح القصه .. بس التطويل فيه يجيب الملل لبعض القرآء ..
يعني همَ يبون الوصف أكيد .. بس الأحدآث عندهم أهم .. ..
أنـآ عَن نفسسي أحب الوصف عششـآن أقدر أتخيل ..
لكن قلت كذآ عششـآن تلقى قصتكِ الجميله الإقبآل اللي تستحقه ..
-
لآ تطولين علينآ بالجززء الجـآي ..
ووَ لغتكٍ مآششـآء الله طليقه ..
أنـآ إستفدت منكِ كثير ..
بَ إنتظآركِ كآتبتي المفضضله .. ^___^

في أمـآن الرحمـن ..

.
.

كلِماتْ جداً جميْلَة وثنَاء تخْجَل
أمامَهُ كلِماتِي , يـآ غاِليَه أسْعدتنِي
{ تعْليُقاتُكِ وَ تحْليُلآتكِ }

سرَّتنِي مُلآحظتُكِ عزيْزَتِي ..
{ بإذْن الله تُؤخَذ بالحُسْبَآن }

وأكيْد ردُود ووجُود مُبْدِعَه مثْلُكِ سيُعلِّمُنِي أكْثَر .. !

[Lover]

عدت

الفصل الثآني شعرت بأحدآث جميلة جداً
و شخصيآت تشوقت أعرف عنهآ المزيد كـ " إيريك " و " ييرمـآ "

كآن وصفكِ عميق جداً لـ الاحدآث بالروآية و بصرآحة أعجبني ذلك
لآنه يزيد من موهبتكِ أكثر

أحببت الحوآر بين " إيريك " و " ديفيد "

رُبمَّا محُضُ تشآبُه ! . فقَط تشآبُه عآدِيّ
+
ييرْمَـآ باكسْتِر ستَّة عشَر سنَـة و ريُو برآيْس ثلآثَةٌ وعشْرُون سنَة ! .
وهتفَ : إنَّها هِي ذآتُها !

ننتظر التكملة


هَل تتضَّحِ ملآمِح الشَّخْصيآتِ بالنسبَة لكُم , أمَّ أنّ
القصَّة تحْتاج المزيْد مِن الوصْف والتّفصِيل ..

- نعم وآضحة , أعتقد بأن الوصف و التفصيل كآفي كمآ كتبتيه

آيرْيك وآنْسفِيد , مـآرِي , وَ لـيُو أيُّ آنْطباعٍ تركَتْهُ هذِه
الشّخْصياتُ فِي نفُوسكِم ؟!

- أيريك : شخصيته غآمضة ..
- ليو : يبدو بأنه سيحل أمور عآئلته ييرمآ و مآرسيل
- مآري : كمآ قلت في السآبق تبدو " إمرأة قآسية " لكن في
هذآ الفصل بعد صفعة ليو أشعر بأن شخصيتهآ سستغير ...
+

مارسيل.. شبه مختفية.

لي عودة