تابع البارت الثاني
في صباح اليوم التالي استيقظت وكانت الشمس النور الوحيد في هذه الغرفه كان الجميع مستعدا لذهاب الى هناك لدرجة الجنون اما جيو فلم تبدي ردت فعل كعادتها
دونغ هي ينظر لها وهو يبتسم على ملامح وجهها : جيو جيو جيو
لم تكن ترد عليه بكلمه طافح بها الكيل تلك الفتاه
كيبووم وهو ينزع تلك السماعات من أذنيها لما صوت الموسيقى عالي
ودونغ هي هيونغ نادا باسمك 3مرات ولم توجيبيه
ولاماذا انتي تستمعين لاغاني حزينه
جيو: اوبا انا احب الموسيقى الهادئه للاغاني الحزينه ودونغ هي اوبا لم اسمعه ينادي علي لذا اسفه وسوف اذهب لئرى ما يريده مني
جيو: دونغ هي اوبا ماذ كنت تريد مني ؟
دونغ هي: توقفي فانتي تقتلين الجميع ثم كنت اريدك لاريك غرفتك جي هي دخلت تلك الغرفه لاكن ما هي الا ثانيه وقال : هل اعجبتك جيو: لاباس بها
دونغ هي كشر في وجهها وهذا ما لديك لتقوليه
أشار على احدى الغرف وقال هذه غرفتي تتوسط غرفتك وهذه غرفت ليتوك هيونغ
جيو بفزع: ماااااااااذا ؟؟ هل سانام بقسم فيه انت وليتوك
دونغ هي : اون هيوك وشين دونغ
جيو :ماااااذ ؟؟؟
ليتوك: جيو توقفي عن قول مااااااااذا لدينا اربعة اقسام كل فتة في قسم اذا كان الاعضاء الاخرون يحتاجون اليكم
جيو وقد ارتاحت لكلام ليتوك: حسنا اوبا
كان قلب ذلك الفتى يتراقص عندما تخرج تلك الكلمه من شفاهيها(اوبا)
في تلك الاثناء كانت هيوراي في القسم الذي يتواجد به هان هنري جومي كيبوم كانت تضع حاجياتها في الاماكن كانت غرفتها جدا واسعه
اما في القسم الثالث كانت ري مي تنظر للبقية كان في القسم سيوون وييسونغ وكانغ إن وهيتشول كانوا يرتبون حاجياتهم بعنايه
اما في القسم الرابع كان هناك سونغ جاي وكيونا و ريووك و سونغ مين
كان سونغ مين يرتب حاجياته كانت سونغ جاي قد مرت من باب غرفته رات كل حاجياته باللون الوردي تكلمت معه أوبا لما هذا اللون دائما سونغ مين لاني احبه ذهبت سونغ جاي لترتب حاجياتها
في القسم الاول كانت هيوراي تأتي بحقائب جيو
جيو:اوني لماذا احضرتي حقائبي
هيوراي :لانكي لن تستطيعين حملها مولئت عينيها بالدموع كان ليتوك ينظر لجيو الباكيه وهيوراي التي تحتضنها برقه لم تكون جيو تشعر بحنان الام الى من هيوراي فجيو لم ترى امها منذ ولدتهافي نفس هذه الساعه كانت هيوراي ترتب حاجيات جيو معها جرحت هيوراي بسبب تلك الزجاجه التي كسرت في حقيبة جيو كانت هيوراي تنزف بشده وجيو كانت تحاول ايقافه ولم تستطع ولاكن حينما جاء لها وحملها بين كتيفيه ولم تشعر هيوراي بالام الذي بفتك دماء يديها كان وجهها اصبح احمر مثل الجمر لف يدها بقطعة قماش صغيره شكرته بلطف وبتسم تلك الابتسامه التي تظهر تلك الغميزه اليتيمه كانت تعشق تلك الغمازة التي على جنبه الايسر من وجهه منذ كانت في الشركه وهي تعشقه هل سضل عشقها له الى البد ام لا؟
النهايه الباااارت خلص البااااااااااااااااااااارص خلص