تقف أقزام الكلمات ..
لتحمل ضخامة المعاني ..
فنحلق معاً على ذاك الشاطيء الـبـعيد ..
و نرشف من ذلك النهر العنيد ..
و تورق الورود في بدايةً لموضوعـك ِ الآخـآذ .
لترسم بهدو ء ٍ خطوط الشتآآآء ...
و لنرى .. و بين ثنآيآ موضوعـكِ قطرآت ٍ من المطر .. تتنـزل ُّ بهدوء ٍ على أرض المحبة و العطاء في كل الأوقات
لتجعلنـآ نغرم ُ بآلبـرد ِ الـعذب ,,
و كسفآت الثلج ...
و لتغرمِنا بالسعادة .. فتـكون َ نبراس يضيء النفس بالأمل
فليست كل الكلمات و المعاني تعبر عنه
لأن شمس الماضي ها هنآ تعيد الكرة من جديد في سماء ملأت الدنيا ألحاناً و أنغاماً بالثقة و الحب
لتـعزف معاً .. لحناً ممـيزاً رسمـته ِ لنـآ ..
مآ آبدع آحرفك .. و مآ آصدق و آطهر كلمآتك ..
و هآ آنت تتصـيدين لي . .. فتكتبيـن عمـن آعشق ..
تآرة ً عن القمر .. و تآرة ً عن فصـل ِ المـطر ..
فيجـعلني آتسائل .. مآ هـو همسـك القآدم ..
و مآ هي كلمآتك ِ القآدمـة ...
و هـل ستكتبيـن عن معشوق ٍ آخـر لي .. ؟
بوركـت ِ .. و بوركـ طرحـك ِ الممـيز ..
و لتـعلمي بأننـي و بشوق ٍ .. في إنتظآر ِ همسآتـك القآدمـة ..
فلآ تحرمينآ .. من مآ سيصبح ُ عشقاً قريب ..
وفقك ِ المـولى يآ حـلوة ..