اقتباس:
أقف عاجزه أمام الظلام ..
لاشي يمنحني السلام ..
أبقى أجوب في الامكان ..
بغطاء الوحده يكسوني ..
باحثه عنكِ , صديقتي ..
طويت صفحه عنوانها أنت منذ زمن طويل ..
عدت لتصفحها بعد ألم شديد ..
وجدت ذكريات الماضي البعيد ..
كست نفسها بمشاعر من حرير ..
ها أنا بوجودكِ لست وحيد ..
أنسج ذكريات معك بفيض كبير ..
سأبقى على وعدي لك مهما طالت السنين ..
سأكون معكِ و لكِ و لأجلكِ دائما و أبدا ..
|
المْدَخل والمخَرج , جميْليْن لـ الغآيَة يآ عزيْزَتِي
فـ أوَّل آسْم مُشآركَة آستخَدمت السَّجع هِيَ أنْتِ ^^
شُكراً لكِ كآنَ لـ ذلِكَ أثَرهُ الطَّيْب .. والمُحفِّز على قرآءَة
القصَّة وآستشعَار عُمق لُغتكِ ومُفرآدَاتكِ
بالإضآفَة لـ مدَى آرْتبآط المُدخَل والمَخرَج بمآهيَّة
القصَّة وفكْرَتها ,
الَّتِي أريْد أنْ أشيْد بكُونِهآ فكْرَة جميْلَة
جَذآبَة للـ الغآيَة , بدأتهآ وآنهَيْتهآ بكلِمآت كآفيَة وآفيَة
فلآ يُمكِن لهآ أن تكُون أقْصَر أو أطْوَل فقَد تحكَمِت بهآ بشْكل
كآفي ومُحترِف
اقتباس:
تتساقط أوراق الساكورا أمامي بحريه , أجلس تحتها تنهمر دموعي بشده أشاهدها تسقط برقه , أحس بها تداوي قلبي الجريح , ضممت ركبتاي إلى صدري بهدوء ولم البث ان ارفع راسي بعد أن وضعتها ع صوت خطى فتاه تقترب مني , كنت دائما ما أراها تلعب و تبتسم للآخرين , إنها عكسي تماما , نظرت إلي وجهي لبرهة ثم ابتسمت بلطف , جلست بجواري , كانت تنتظر مني أن أبوح لها بما في داخلي, بعد وقت طويل انتصرت على عنادي , فقد كنت تلك الطفلة العنيدة , هكذا يقولون , تركت الكلمات تخرج من فمي بحريه , الهواء يداعب روحي بنقاء ..
|
المقدِّمَة لطيْفَة وَ دآفِئَة , صُورَة شجَرة السَّآكُورا
ولقآءَ الصَّديْقَتيْن الحميْمَتيْن تحْتَ ظِلِّهآ لهُ أثَرهُ الجَميْل
شُكراً لكِ يآ رآئِعَة .. آنسآبَت كلٍمآتُكٍ مُمهِّدَة لـ سيْر أجوآءَ التُّرآث
اليَآبآنِي الأصيْل والعريْق والدّآفِيء المليءْ بالقيَم العآليَة والشّجآعَة
وُهُو مَآ تحلَّت بهِ البطلتَان حتَّى النّهآيَة.
اقتباس:
تنهد ثم نظر إليه
وضع كوب الشاي جانبا ثم أردف قائلا
وضعت السيف جانبا بعد أن أدخلته غمده و هو بالتالي
..... إلَخ
|
هذِه الكلِمَات اللَّطيْفَة لهآ أثَرُهآ,
شُكراً لكِ يآ جميْلَة .. فهَذِه الإضآفَات البسيْطَة كـ
[ تنهَّد وقآل بٌحزن أو نظرَ بحْيَرة , أو ردَّد بـ سأَم .. ]
لهآ تأثيْرُهآ فِي وصْف المشآعِر وردَّات الفعْل,
وجعْل القُرَّآء يسْتحضُرون تقآسيْم الوجْه ويأتُون بـ تخْميَنات
لـ سيْر الحِوآر : مؤلِم , حزيْن , مُضِحك أمْ مآذَا ! ^^
اقتباس:
احتضنتها بشوق و دموع الفرح و الحنين تنهمر من عينيهما , هذا ما كانتا تنتظرانه , اللقاء بعد الفراق , كانت علامات الدهشة لا تفارق كلا من تلك العائلتين , لكن الصداقة أقوى من الانتقام , الحب أقوى من الكره , لقد بات السلام منتشرا في الأرجاء , كم هذا مريح , توقفت الحروب , و نحن هناك مازلنا نزرع ذكرياتنا أمام شجره الساكورا التي كبرت معنا , نغرس صداقتنا و نحصدها يوما بعد يوم , نحصد القوه و حب لا مثيل له يزهر مع الأيام .
|
كذلِكَ حيْنَ كتبْتِ الخآتِمَة ,
كأنَّهآ لحْن جميْل يُسدِل السِّتآر
على رُوعَة هذِه القًّصة مَع مآ آنْسَجم بكُل
إبْدآع مَع دفِءْ أجْوآءِهآ .
كذلِكَ آنطبآعُنآ عَن الشَّخصيآت
كآنَت وآضِح للغآيَة و سينآريُو الحوآر بيْنُهم لطيْف
وَ قويِّ المُفردآت وسلِس للغآيَة
شُكراً لكِ,
أتمنَّى أنْ أكُون قَد أوفيْتُكِ حقَّكِ بالثّنآءْ
أنتِ مُبدِعَة للغآيَة لديْكِ .. اللَّغُة وَ المُفرَدات والفكْرَة وَ المُوهِبَة الفطريَّة
شُكراً لكِ لَم أكُن أعلَم بمدَى الَجوآهِر الثَّميْنَة الَّتِي يْحتويْهَآ قلَمُكِ
سـ ننتظٍر منْكٍ كُلَّ مآ تُخطِّيَنهُ مِن إبْدآعاتَ
وَ سـ يطيْبَ لنآ دُوماً التَّوآجُد بيْنَ ثنآيَا مُوآضيْعكِ
أتمنَّى لكِ الفُوز تستحقّينَ كُل خَيْر , حفَظكِ ربِّي