عُدّتْ فـ عُذْراً على تأخُّرِي !
تعْليقِي علَى :
{ الجُزءْ الثالِث }
فِي البدآيَة وصْفُكِ جميْل - كالعَادَة -
لـ المشاعِر وردَّة فعل شقيْق غيُورِي ومُحاوَلتهِ
لـ مٌسآعَدة شقيْقَتِه
كآن غباءً مِن جوآن أنْ يُخِرجَها للتنَّزُهـ
وسَط هذِه الظُّروف لكِن أتَى بعْد ذلِك مشْهَد
حمآسِي مُثيْر وهُو مشْهَد المُطاردَة
حقاً اسْمَحِي لِي بالثَّناء عليْهِ
آهـ .. وبالمُنآسبَة كآنَت مُدآخلَات
ميْكِي , شآن وَ كيُونـا
جميْلَة وكُوميدِّيَة رآقَت لِي لُغَة الحِوار
السَّلِسَة بيْنَهُم
{ الجُزء الرَّابِع }
تمَّ الهرَب مِن المطَار بسلآم
أخيْراً ولكِن ماذَا ينْتظِر غيُورِي ؟!
ومآ مصيْر هآن هَل سيتأذَى ؟!
بصرآحَة مُوقِف هُوآن غريْب :
اقتباس:
- إبتسم لأمه : وهل تعتقدين أنها ستغادر السجن بسهولة , ربما تخرج وأنا كهل عجوز لا يمكنني المشي على قدمي , ولن تكون هي أفضل حالاً مني ..... ضحكت الأم على تعليقه الساخر , لكن قلبها لم يكن مرتاحاً ..
|
ممَـ أشُّك بُوجُود عدآءَ
بيْنَهُ وبيْن وآنْغ رآحَت ضحيَّتُه غيُورِي
لـ وجُودِهـآ فِي المكآن وَ الزَّمانِ الخطأ
جميْلٌ هُوَ نجَاح شآن فِي المُرآفَعة
اللِّقآء والحِوار بيْنَ غيُورِي وَآيُون
كَان لطيْفَاً كنسْمَة ربيعيَّة هبَّت
بلُطْف لـ تُهدِّيءَ الوضْعَ بعْدَ عاصِفَةٍ هُوجاء
لـِي عُودَة وآنْ طالَت , -
بإذْن الله -
آستمرِّي يآ مُبْدِعَة