في داخلي مشاعر مبعثره ضائعه .. [ مشآرَك ]

[ҒῠϐῠӃï]

في داخلي مشاعر مبعثره ضائعه .. [ مشآرَك ]

Tweet

لإزالة كل الأعلانات، سجل الآن في منتديات أنيدرا

ـآلمدخل ..~ أقف عاجزه أمام الظلام .. لاشي يمنحني السلام .. أبقى أجوب في الامكان .. بغطاء الوحده يكسوني .. باحثه عنكِ , صديقتي .. أتمنى القصه تعجبكم .. و تصلكم مشاعري الحقيقيه أثناء قراءتكم تتساقط أوراق الساكورا أمامي بحريه , أجلس تحتها تنهمر دموعي بشده أشاهدها تسقط برقه , أحس بها تداوي قلبي الجريح , ضممت ركبتاي إلى صدري بهدوء ولم البث ان ارفع راسي بعد أن وضعتها ع صوت خطى فتاه تقترب مني , كنت دائما ما أراها تلعب و تبتسم للآخرين , إنها عكسي تماما , نظرت إلي وجهي لبرهة ثم ابتسمت بلطف , جلست بجواري , كانت تنتظر مني أن أبوح لها بما في داخلي, بعد وقت طويل انتصرت على عنادي , فقد كنت تلك الطفلة العنيدة , هكذا يقولون , تركت الكلمات تخرج من فمي بحريه , الهواء يداعب روحي بنقاء .. " هكذا إذا ينادونك بالمسترجله لأنك تملكين شعر قصير بالاضافه إلى عنادك و القليل من تصرفاتك " نظرت إلى السماء وتابعت قائله " اسمي ليريا و أنتي ؟ " نظرت حيث تنظر الى قطه تلعب مع أخرى " أنا جوليا " منذ ذلك اليوم , بدأت قصه صداقه عميقة , آجل فهمتني لم تسخر مني كما الآخرين , آه .. كم أشعر بالراحة . تعالت أصوات السيوف باصطدامها الحاد كأنها صرخة في طياتها العنف و الرعب في ذلك المنزل التقليدي الكبير, في صالة التدريب الكبيرة الحركة في كل مكان . " لقد كبرت و أصبحت ماهره في استخدام السيف , يحق بعائله ميتسوكي الفخر " تناول كوب الشاي بيده بلطف " أيها المدرب , الفضل يعود لك في تدريبها بعد موت والدها في تلك الساحة القتالية " تنهد ثم نظر إليه "جيد أنها خرجت من حالتها تلك , لقد كانت في حاله لا يرثى لها سيد يوكيمورا " وضع كوب الشاي جانبا ثم أردف قائلا " ألم يحن الوقت بعد لإخبارها , يجب علينا أن نخبرها لتهيئ نفسها أنت عمها و ستستمع لك " نظر اليه بضيق ثم تابع حركاتهما من بعيد حتى نادى صوت من بعيد " جوليا , تعالي وارتاحي قليلا " وضعت السيف جانبا بعد أن أدخلته غمده و هو بالتالي , " لقد أصبحت قويه " بابتسامه ثقة أما هي فقد بادلته بنظره جادة " و أنت أصبحت أحمقا " ثم ذهبت لغرفتها " كيف تخاطب ابن عمها و صديق طفولتها هكذا , فتاه غريبة حقا " ابتسم ثم ذهب .. ربطت شعرها القصير لأعلى , تمددت على سريرها بتعب , أغمضت عينيها لتغمرها دخان ذكرياتها الكثيف ببطء " مرت ثلاثة عشر سنه , أتساءل أين أنتي ليريا ؟ , صداقتنا استمرت إلى 10 سنوات , تربينا معا كما كبرنا معا " تقلبت على جنبها " أين أنتي صديقتي " تذرف دموعها مغمضه عينيها " اشتقت إليك كثيرا , مذ افترقنا و لم أركِ كم هذا صعب ! " فتحت عينيها لتنظر لسقف غرفتها " الم يحن اللقاء بعد , ثلاث سنوات كثيرا جدا .. جدا " تنهدت بضيق ثم استسلمت للنوم .. في مكان آخر .. أيضا في منزل تقليدي كبير نظر إليها بجديه " اسمعيني جيدا أنتي فخر عائلتنا ووريثتها , دربناكِ و كبرت و ها أنتي الآن من خبراء القتال بالسيف , تعلمين بأمر ساحة المعركة , حيث يتقاتل كل من عائله كنتسوكي و عائلتنا منتسوكي , قبل ثلاث سنوات , تقاتل والدك مع كبير تلك العائلة و قد قتلا كلاهما في ذلك الوقت , و لم يتم تحديد بعد من الجدير بالقيادة و الحكم في البلدة لذلك .. " قاطعته قائله " لذلك علي أن انتقم و اقتل وريثتهم , أليس كذلك يا جدي " " أجل صحيح , ولكن يا ليريا , لا تضعفي أبدا و احذري " ببرود وقفت متجهه إلى الباب " أأنهيت كلامك .. اذا سوف اذهب " ثم خرجت نظر الى تساقط الثلج في الخارج " أهذا فعلا الأفضل لها ؟ " .. توجهت الى حيث قادتها قدماها , إلى ذلك المكان , حيث غرست زهره صداقتهما التي نمت طوال السنوات الماضية و لم تلبث أن ذبلت بالافتراق " في ذلك اليوم بكيت أول مره بحرقه " أغمضت عينيها لتعيش ذكرى مرت على ذهنها .. " تفضلي هذا " ليريا تمد يدها " انه دبوس شعر جميل و أيضا على شكل نجمه " ابتسمت لها ابتسامه كبيره " أشكرك صديقتي " نظرت ليريا إليها حزن شديد , لملمت يديها على وجهها و جلست على الأرض و بكت بشده , فزعت جوليا لذلك , جلست هي الأخرى و احتضنتها وهي تبكي . " لا اصدق بل لا أريد , كيف للوداع أن يكون الآن " جوليا بحرقه أمسكت يداها " أنتي صديقتي و ستظلين كذلك مهما بعدت المسافات و فرقتنا السنوات " بخنقه " سنفترق ولكن ثقي بأننا سنلتقي عاجلا أم آجلا يوما ما " كانت دموعها تنهمر مثل المطر بغزاره . فتحت عينيها لتلمح فتاه عند النهر جالسه , همت للاقتراب منها ولكن شاب اقترب منها فوقفت مكانها " هااي أنتي أستظلين هناك طول الوقت , ثم متى خرجت من المنزل " " أنت مفسد اللحظات الهادئة " بضجر " جوليا , هيا نعود إلى المنزل فقد شارفت الشمس على المغيب " " حسنا شيرا فهمت " وقفت متجهه إليه مشى قبلها و مشت خلفه و لكن استوقفها صوت غير واضح قادم من بعيد " ليريا , ليريا " وقفت سامره قليلا فقد انتابتها أفكار زاحمت إحداها الأخرى " أيعقل أن تكون هي ,, أحان موعد لقائنا الآن , يكفي فالحنين قد سيطر علي " قطع شيرا حبل أفكارها بصوته , فتقدمت نحوه تاركا خلفها صديقتها التي هي بدورها وقد أغرقتها أفكارها في بحر المجهول , حيث تبحث عن منقذ وقد غرقت بفعل ألف سؤال , " ليريا لماذا لا تردين علي ؟ " " آ . آ . يومي , من متى و أنتي هنا عزيزتي ؟ " " يبدو بان أختي الكبيرة كانت ساهية , هيا اخبريني بماذا كنت تفكرين " بابتسامه طفولية تنهدت بضيق " لاشيء , هيا نعد إلى المنزل " تقدمت و مشت للأمام و ما لبثت أن لحقتها حتى تمسك بيدها .. بنفس الوقت .. " سيكون غدا يوما مهما لدينا , انه اليوم المنتظر فتأهبي جيدا " عمها بجديه تامة بادرته جوليا بابتسامه ثقة " بالتأكيد سوف تخطئ إنها حمقاء " قالها واضعا يده على وجهه مستندا على الطاولة و عليه ابتسامه سخريه قرصت أذنه " اعد ما قلته الآن , أيها المتذمر " تلاقت أعينهما للحظه ازالت يديها كما حرفت نظرها بعد أن أدركت نفسها , وقفت ثم قالت " أشعر بالنعاس سوف اذهب إلى النوم الآن , تصبحون على خير " " حسنا , ارتاحي و نامي جيدا " " بعد أن خرجت جوليا من ستنافسها غدا " نظر إلى البدر في السماء " اعني لربما تصدم يا ابي " نظر إليه بحده " هذا ما يجب أن تفعله لأجل عائلتنا و انتقاما لأخي بعد أن قتل " " استظل المعركة قائمه بين العائلتين حتى تختفي أحداهما , ألا يوجد سبيل للتفاهم و السلام " " شيرا , انتبه لما تقول " بنظره مخيفه تضايق شيرا من كلامه فخرج .. كان يتمشى في حديقة المنزل حين رأى جوليا جالسه تشاهد النجوم تارة و شيء ما بيدها تارة أخرى مما أثار فضوله ابتسم ثم اقترب منها ووضع يده على رأسها " أيتها المخادعة الم تقولي انك ستنامين " ردت له الابتسامة " أتعلم أنت الآن الوحيد الذي ابتسم لابتسامته " جلس بجوارها ثم نظر للسماء " لا تكتمي قلبك بالحزن " نظر إليها بعد أن وضع يده على قلبه " اجعليه مضيئا كالنجوم " ثم ابتسم بلطف ابتسمت بنقاء ثم رفعت نظرها عاليا " السماء كثيرة النجوم " رفعت يدها عاليا " أريد أن امسك واحده " بابتسامه طفولية وقف شيرا ثم امسك بيدها " الجو رائع و النجوم كثيرة فلنأخذ جولة , ثم , ما الذي كنت تتأملينه في يدك " " انه هذا " تشير إلى دبوس في شعرها " انه من صديقتي العزيزة , هديه منها نظر شيرا إلى الأرض بحزن و في داخله يقول " ماذا ستفعلين غدا يا ترى " رفع نظره إليها و باستخفاف " أتعلمين بشعرك القصير هذا , فان دبوس الشعر لا يليق بك أيتها الشبابية " ضربت كتفه بقوه " أحمق " بألم مصطنع " آي كنت امزح " ضحك ثم ضحكت معه " أنتي هكذا أجمل " نظرت إليه باستغراب ثم أردف قائلا " عندما تبتسمين " غمز لها .. " لقد كانت نزهه رائعة شكرا " ارتفعت إليه فهو أطول منها بقليل ثم قبلت خده بخجل و دخلت غرفتها , ابتسم ثم ذهب بدوره هو الآخر إلى غرفته . في تلك الأثناء .. " اختلى ما أجمل تلك النجمة , أريدها " ضحكت بلطف " حقا , لكنها بعيده يومي " " لا أبالي أريدها " بعناد " تستطيعين الوصول إليها ان اجتهدي و إذا لم تنجحي بإمكانك جعل قلبك ابيض كنورها " قالتها و هي تداعب شعرها بلطف " لن أيأس أبدا , سأصل إليها بيوم ما " بعزيمة في اليوم التالي .. أمسكت بسيفها استعدادا للمواجهة , كانت جوليا في أهبه الاستعداد لخصمها من ألعائله المنافسة , حين فتحت البوابة الأخرى يدخل الخصم المنافس وقفت كجثه بدون حركه , سحبت ليريا سيفها و بعينين تنطق بالحزن " لا مجال لنضيع الوقت هيا استلي سيفك ي .. " نظرت إلى سيفها و بصوت منخفض " صديقتي " تتطاير أوراق الساكورا حولهما تماما كالسابق , الأيام تعيد نفسها .. توقعت اللقاء و لكن ليس هنا , هنا خصمان , هنا منافستان , هنا سيخرج واحد منا فقط ,, لا اصدق أيعقل ذلك ! لملمت أفكارها المبعثرة لتعود للواقع حين بدأ القتال .. حيث لا مجال للذكريات .. تعالت أصوات اصطدام السيوف كانت تعلو مع مرور الوقت , فيض مشاعر كبير .. بين الصداقة و الانتقام . " جوليا لا تفقدي انتباهك " ليريا و هي تهجم عليها بعد تفاديها لضربتها طار سيفها بعيدا ثم وقعت أرضا , كانت حركه سيف ليريا سريعة جدا لكنها استطاعت إيقافه و اكتفت بتوجيه نصل الصيف إلى عنقها , تلاقت أعينهما قليلا , لاح لها بعض من الماضي القديم لبرهة .. " ليريا , انتبهي قد تقعين " جوليا بخوف واقفة على طرف النهر " لا بأس هيا تعالي , اقفزي على الصخور " تمد يدها قفزت جوليا ببطء حتى زلت قدمها كادت أن تقع ولكن بحركة سريعة من ليريا حمتها فوقعت جوليا فوقها " ليريا , ليريا , أأنتي بخير ؟ ليريا " أفاقت ليريا ثم أمسكت قدمها و بألم " اجل بخير و لكن قدمي " " أنا آسفة حقا , لنعد للمنزل حتى نداوي جرحك , لقد تأخر الوقت و أنا خائفة " تحتضنها " لا بأس فأنا معكِ " نظرت جوليا إليها " و سأظل معك للأبد " ابتسمت " و أنا سأظل معك , وهذا وعد " بصراخ جوليا أفاقت ليريا فاتجهت إليها " أتذكرين ذلك اليوم , الم تقولي ستظلين معي " " هذا كان وعدنا .. " فتحت جوليا يدها لليريا لترى ما فيه ذلك الدبوس الذهبي اللامع , نجمه أحلامهم , " أنتي صديقتي و لن أقاتلك " ابتسمت ليريا لها " اشتقت إليك أيتها الحمقاء " احتضنتها بشوق و دموع الفرح و الحنين تنهمر من عينيهما , هذا ما كانتا تنتظرانه , اللقاء بعد الفراق , كانت علامات الدهشة لا تفارق كلا من تلك العائلتين , لكن الصداقة أقوى من الانتقام , الحب أقوى من الكره , لقد بات السلام منتشرا في الأرجاء , كم هذا مريح , توقفت الحروب , و نحن هناك مازلنا نزرع ذكرياتنا أمام شجره الساكورا التي كبرت معنا , نغرس صداقتنا و نحصدها يوما بعد يوم , نحصد القوه و حب لا مثيل له يزهر مع الأيام . ـآلمخرج ..~ طويت صفحه عنوانها أنت منذ زمن طويل .. عدت لتصفحها بعد ألم شديد .. وجدت ذكريات الماضي البعيد .. كست نفسها بمشاعر من حرير .. ها أنا بوجودكِ لست وحيد .. أنسج ذكريات معك بفيض كبير .. سأبقى على وعدي لك مهما طالت السنين .. سأكون معكِ و لكِ و لأجلكِ دائما و أبدا .. أتمنى تكونو استمتعتوا , آسفه على التأخير .. أي انتقادات أنا أقبل .. أتمنى لمنافسيني التوفيق و للجميع ايضا .. ششكر خااص جدا للمبدعه .. مضيعه

الموضوع الأصلي : في داخلي مشاعر مبعثره ضائعه .. [ مشآرَك ] || الكاتب : ҒῠϐῠӃï || المصدر : منتديات أنيدرا

[SHERRY ~]

روووووعة يا فوبوكي .. ابدعتي عزيزتي ..
كل عناصر الجمال اجتمعت في صفحة
اسطر كثيرة هزت مشاعري ... لاعجب هنا صداقة ، اخلاص ، وفاء ، تضحية ، واجب ~
بصراحة ضيعت شوي في المنتصف بسبب كثرة الحوارات و تعدد السيناريو و اختلاف اماكن الاحداث
لكن هذا ما اثر ابداً على استمتاعي بقصة يابانية جميلة
اكثر ما اعجبني حبهم و ولائهم و تضحيتهم لبعض رغم الثأر و ثقل الواجب الملقى على عواتقهم!!

تسلمين حبيبتي على مشاعرك الجميلة و قصتك الرقيقة ... و فالك الفوز *

[massu**]

حجججز سريع..,ْ~

حجججز سريع..,ْ~

لقد ابدعتي ايتها الرائعهTT.TT
قصصتك ققمة في الرووعه..,ْ~3>
اكثر ماقهررني يوم التقوا في الساااحه...,
هذي هي الاقدار...تجمعنا في اوقات مانتوققعها...,
اتمنى مثل هالقاء..,ماايهمني هو مكانه وين المهم اللتقي فيهاTT.TT
لو ان مافي احد معععي بالغرفه كان سال سيلي<<بكيت
تااابعي في هذا العاالم..,ْ~فوووبي
عالم الروايات...لقد ابدععتي بحق تستتحقي هذااا المنننصب..,ْ~

ااحبك واااتمننى فوووووزك..,ْ~.....لو صار شي ولا شي للمساابقه مثل تصويت او نتاايج
عطيني خخبر قللبي

[мs. яσxy*♥]

السَلآم عليكمم وَرحممة اللهه وَبركآته..!

مَآشآء اللهه عَليكْ أبْدعتِي يَ فتآة
مِن جــد القصصصة أعجز عن وصف جَمَآلهآ
وأحْلى شَي إنهه الأفكآر كَآنت تدووؤر بِين "الصدآقة " وَ الإنتقَآم"
وأحْلى شَي كآن إنَه آخر شَي إنتصرت صَدآقتهم ورجعواً لِ بعَض
تستحقي الفووز وبِ جدآرهه وَالله..!

شكراً يَ قلبِي عَ المجهوود الحلو اللي سَويتيه..
وَاتمَنى لكِ الفوز..!




وفِ إمآن الله

[ҒῠϐῠӃï]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SHERRY 12

روووووعة يا فوبوكي .. ابدعتي عزيزتي ..
كل عناصر الجمال اجتمعت في صفحة
اسطر كثيرة هزت مشاعري ... لاعجب هنا صداقة ، اخلاص ، وفاء ، تضحية ، واجب ~
بصراحة ضيعت شوي في المنتصف بسبب كثرة الحوارات و تعدد السيناريو و اختلاف اماكن الاحداث
لكن هذا ما اثر ابداً على استمتاعي بقصة يابانية جميلة
اكثر ما اعجبني حبهم و ولائهم و تضحيتهم لبعض رغم الثأر و ثقل الواجب الملقى على عواتقهم!!

تسلمين حبيبتي على مشاعرك الجميلة و قصتك الرقيقة ... و فالك الفوز *

شكرا حبيبتي
يسعدني ما كتبتيه كثيرا .. =)
آسفه لاجل ذلك ,, سأقلل من الحوارات في المره القادمه
شكرا ع الرد الجميل .. منوووووووووووووووووووووره ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massu**

حجججز سريع..,ْ~

بانتظاارك مااسسسوووتي ..