السلام عليكم يا حلوة .. كيفك ؟!
أول شي أهنيك على ختم الرواية الأكثر من رائعة
ثاني شي .. بربرتي على أحداث الفصل الأخير ...
اقتباس:
لحقت بها جيهان بسرعه تحاول الاعتذار ولكن صوت كيونا استوقفهم وهو يضحك مع بابنته التي اصعدها معه على ظهر جواده بيدو انه سعيد لم يروه هكذا منذ زمن. حقا لقد كانوا بحاجة لهذه الرحلة.
|
فرحت يوم قريت هذا المقطع .. وأخيراً ضحك كيونا
أكثر واحد معورني قلبي عليه ..
اقتباس:
.لفت بنظرها حول المكان لتجد اغرب ما رأته عيناها عبير جالسة بصمت بالقرب من فاطمة التي يبدو عليها انها تغط بنوم عميق وتلك تنظر لها بين الفنية والأخرى كأنها تتوجس امرا سيحدث قريبا ..
|
اقتباس:
امرهما غير مطمئن ابدا . عادت لتغرق لأفكارها ولم تعد تعي ما حولها…
|
توقعتها معطيتها شي ولا شي << لا تحللين مرة ثانية
اقتباس:
شعرت بالبرد واقتربت منه حتى انها كادت ان تختبئ بأحضانه تعشقه هذه الكلمة التي تستطيع قولها بينما هو ربما فقط يحبني ….
|
لااا ليش تعشقينه لييييش !!
اقتباس:
اصبح طفلها يغمض عيناه ببطء مع كم بسيط من المقاومة حتى لا يغفو منظر اباه وامه معا جعلاه يشعر بأمان قوي لم يقاوم ان يغفو وسطها ..
|
عجبني كثييير الوصف هنا لحالة جوانغ
اقتباس:
رسم طيف ابتسامة ولكنها اختفت عندما سمع صوت طبل يأتي من مكان ما بالمزرعة يعرف هذا الطبل لا احد يعزفه سوى اخيه شيون عندما يشعر بالانزعاج
|
أكييد يفكر بمريم يا بعد قلبي يا شيوني
لحظة أنا من بداية الرواية وأنا في بالي إن شيون يحب مريم
من عقب ماسافروا سوى !!
إذا كنت مضيعة وفاهمة غلط فهموني لأنه كاسر خاطري
اقتباس:
بقيا هكذا حتى سمعا صوت زهراء الشامت قليلا وهي تقول:” هل ادعهم يفرغن لكم الكوخ ،حسبما ارى انتم بحاجة له ..”
|
ههههههههههه يالبى قلبها عجبتني لقافتها هنا
اقتباس:
امسكت طفلها وجرت خلفه امسكته من حزام بنطاله جعلت عيناه تتسع وهو يضحك قائلا:” ماذا!؟”
|
هههههههههههه تخيلت شكلها وهي تركض معصبة ..
أبدعتي يا بعدي ..
اقتباس:
رفع هاتفه واراها اياه ظلت تنظر الى الشاشة تقرأ كلمات كأنها مرت برأسها يوما شهقت عندما رأت اسمها بالنهاية كانت اول رسالة منها له عندما كان اعمى وكان يريد ان يعرف ما هي ولكنها امتنعت عن قرأتها كانت اعتراف منها وعهد توثقه بحبها له طوال حياتها همس بالقرب من اذنها قائلا:” الم تظني انني سأقرئها تذكرتها البارحة لا تتصوري كم تمنيت ان آتي لاضمك حتى وانت وسط ذاك الجمع الغفير !”
|
برب إنتحااار عند هذا المقطع
ييسونغ بصراحة عرفتي تخلينه يجذب بروايتك
شخصيته عجبتني كثير ...
اقتباس:
لكن الرفض اتاها صريح من فم زهراء وهذا ما لم يتوقعه احد قائلة :” ابنك ليس من مستواي اولا ،وثانيا حتى يجدر بي ان اغفر له لا يجب عليه ان يتقدم لخطبتي ثانية، يكفي اعتذار منه ومنك يا خالتي فآنا كما تعرفين غالية عند عائلتي ولست فتاة لا عائلة لها ..”
اتسعت عينا خالتها وقالت:” اعتذار مما لم يقل سوى مزحه علام يعتذر ..؟!”
قالت لها :” إذن ، انا لم اوافق على امر هذه المزحة ولو قليلا..”
|
إنتظرت هذي اللحظة من زمااان
أصفق صراحتن لـ زهراء على موقفها
اقتباس:
بذهنه ولكنه قمعها كلها بإرسال رسالة قصيرة لها :” اتمنى لك السعادة ، سونغمين!”
|
اقتباس:
تمنت لو انها القت بهاتفها للحائط همست:” وغد!”
|
سخيييف سونغمين !! يعني شلون هي تجي تخطبك مثلاً !!
النهاية تقريباً سعيدة لأغلب الأبطال ..
فيه نهايات بعض الشخصيات ما توقعتها كذا مثل مريم وزهراء
إنهيوك وميسان ...
لكن المخرج عايز كده
الرواية كـ كل كانت أكثر من رائعة .. بديت أتابعها برمضان اللي فات بالصدفة
وهذاني أتابع النهاية ... وإستمتعت جداً بقرائتها ..
أبدعتي بوصف ييسونغ وحالته يوم كان أعمى ..
وقدرتي تخلينه شخصية محبوبة
تسلمي لنا يا مبدعة وبإنتظار روايات جديدة ..
تقبلي مروري الطويييل ..